إعداد مراسل الموقع من القاهرة – ناجى كامل
تتزامن نهاية سنة الحياة المكرسة، والتي هي فرصة لمراجعة دعوتنا للرسالة، مع بداية سنة الرحمة التي يدعونا فيها الله إلى ولادة جديدة وحياة جديدة تجعلنا شركاء الطبيعة الإلهية وشركاء القيامة.
أصلي وأبارك كل المرسلين في كل مكان، من يخدم في وطنه ومن يخدم خارجه، وأحثهم جميعا على القيام بتجسيد الرسالة من خلال إظهار رحمة الله الآب.