مايكل فيكتور – وطني
ثبت قداسة البابا فرنسيس الكاردينال ليوناردو ساندري في منصبه كعميد مجمع الكنائس الشرقية، وكذلك الأمر بالنسبة لأمين سر المجمع المونسينيور كيريل فاسيل، إلى جانب ذلك، قام قداسته بتثبيت الأعضاء الباقين لفترة خمس سنوات أخرى، ومن بينهم: الكاردينال كريستوف شونبورن، رئيس أساقفة النمسا، الكاردينال جان لويس توران، رئيس المجلس البابوي للحوار بين الأديان، والبطريرك فؤاد طوال، بطريرك القدس للاتين.
هذا و قد أدرج قداسة البابا فرنسيس بين أعضاء المجمع كلاً من غبطة البطريرك الانبا إبراهيم اسحق، بطريرك الإسكندرية للأقباط الكاثوليك؛ و غبطة البطريرك لويس روفائيل الأول ساكو، بطريرك بابل للكلدان، إضافة إلى عدة شخصيات من بينهم رئيس الأساقفة بيترو بارولين، أمين سر دولة حاضرة الفاتيكان؛ رئيس الأساقفة غيرهارد لودفيك مولر، عميد مجمع عقيدة الإيمان، الكاردينال أغسطينو فاليني، النائب الرسولي العام في أبرشية روما، والمطران وليم شارلز سكورلا، رئيس أساقفة بيتسبرغ للروم الملكيين الكاثوليك.
على هامش الحوار الذى اصاب الشعب بالاحباط
من المؤسف ان الكنيسه ليس لديها اليات حديثه لحفظ المعلومات واجراء الاحصائيات سوى روى عن فلان ابن فلان ان الكنيسه لها عقار فى المكان الفلانى او روى عن فلان ابن علان انه توجد اسره كاثولكيه فى الشارع الفلانى
مركز معلومات الكنيسه حاليا هو دماغ القمص باسيلى فانوس ولو قدر الله وحدث له مكروه لا احد يعرف شيئاعن اى شى
حتى الكنيسه عندما تعمل تعداد بطرقها البدائيه تكون احصائياتها بالاسره عكس احصاء الدوله الذى يتم بالنسمه اى بالفرد وليس بالاسره تعجبنى الكنيسه الانجيليه عندما تسال عن احصائيات عن كنائس او مدارس او خلاف تكون متحفظه ولا تعطى ردا مباشرا
الكنيسه فى حاجه الى ثوره اداريه تعيد تشكيل جهازها الادارى لمواكبة المتغيرات الحديثه فى حاجه الى انشاء ابروشيات جديده فى الابروشيات الكبيره وفى حاجه لنواب عامون ونواب متخصصون
االكنيسه فى حاجه الى مركز معلومات مركزى مربوط بمراكز معلومات بالكنائس والابروشيات وتحديث البيانات يوميا
المبالغ التى ستدفعها الكنيسه فى مجلس كنائس مصر وهو مجلس لا يقدم بل يؤخر ينفق على مشاريع البطريركيه للنهوض بها رحم الله العظيم فى المطارنه الانبا حنا كابس عندما عرضت عليه فكرة هذا المجلس رفضه وبشده