رحّبت الكنيسة الكاثوليكية المصرية باللقاء المزمع عقده بين قداسة البابا فرانسيس ، بابا الكنيسة الكاثوليكية، والإمام الأكبر شيخ الأزهر ، الدكتور أحمد الطيب، بالفاتيكان، في زيارة هي الأولى على امتداد تاريخ المؤسستين.
وذكر بيان الكنيسة أن هذه الزيارة تأتي بعد زيارة القديس البابا يوحنا بولس الثاني لمشيخة الأزهر بالقاهرة ولقائه بالإمام الأكبر المرحوم الشيخ محمد سيد طنطاوي في فبراير 2000.
وقالت الكنيسة في بيان: «نتمنى النجاح لهذا اللقاء لأن بين الكنيسة الكاثوليكية ومشيخة الأزهر أكبر جامعة سنية في العالم الإسلامي قواسم مشتركة في تحقيق السلام، خاصة في شرقنا، ومن أجل خير المجتمع الإنساني كله.
عن المصري اليوم
