بقلم مايكل لحظي جيد
هل لي أن أسالك أن تقبلني في حضنك المنتصر؟
أنني متسخ وأكثر مرتبك، خطيئتي اكبر من أن تغتفر
أنا ضعيف هزيل، أرجوك لا استطيع أكثر أن اختبر
تكويني هش، إيماني جبس، قلبي لا يحس وكلي عبر
لا تتركني للتجربة.. في التجربة أنا لا احتمل
فشلي يطاردني، يصفعني ويعايرني بالفشل
كأني طفل واللذة بحراً تحرقً كل بي من طهر
كأني قزما يواجه شمساً، هل يمكن أن انتصر؟
أنا اشعر من الخطيئة بالقهر، واكره إحساس القهر
أنا أموت كل يوم في شروري، هل تترك طفلكَ يحتضر؟
هل تعلم يسوعي أكثر ما يؤلمني؟ حبي لكَ
وجودكَ بحياتي مؤلم جداً أثناء الخطيئة
الندم نهر جياش نحوكَ بعد الخطيئة
صلاحي سريع، ولكن وقوعي أسرع
أنا أرى ألآمكَ وأنا اخطي، واخطي!
أنا اسمع بكائكَ علي، وبنزوتي أكمل!
يا ليتني اخترتكَ مثلما اخترتني
يا ليتني أحببتكَ مثلما تحبني
ويل لنفسي القبيحة من ميزان عدلكَ
يارب ليس كنجاستي ولكن كرحمتكَ