بالإضافة إل القوانيين التي تهاجم الحياة ، ترى الكنيسة الجهد لتوتا ليتارية أينما يرفض القانون الطبيعي ، مثل الحالة في زواج الإشتهاء المثاليين.
في اختصار قدّم إلى البرلمان السنة الماضية عبّر مجلس اساقفة كندا الكثوليكي عن قلقه الكبير حول الاقتراح لتشريع زواج اشتهاء المثاليين . وقال بإختصار : عندما يصدر المجتمع قوانيين استبدادية التي ترفض اولوية القانون الطبيعي ، النتيجة هي ليست فقط خطر بلبلة المجتمع والفوضى ، كما شهد القرن العشرون ، جهود اساسية لدول توتا ليتارية.
فقد أنذر الكاتب الكاثوليكي المشهور مايكل أوبراين السنة الماضية في تعليق له على موقع LifeSiteNews.com أن كندا كانت في الحقيقية متجهة نحو دولة توتا ليتارية.
في مقال تحت عنوان الزواج من نفس الجنس ، جرائم الكره ، والتوتا ليتارية الجديدة أشار السيد أوبراين ان مئات من القوانيين الجديدة تتكاثر بمناخ قانوني موجّه ليس نحو المجرمين لكن نحو البنية الأخلاقية للحياة الخاصة . القوانيين الجديدة ، بعيدة جداً عن حماية المواطنين من التميّيز الغير عادل، إنها تتسع كضرب وترهيب الذين لا يرضون بمثل هكذا عقيدة. وتعاقب هؤلاء الذين يتكلمون ضدها.
وكتب اوبراين ” فقط بعد جيل واحد انتقلنا من مجتمع الذي به كان ممارسة اللوطية جريمة تحت القانون الحالي، إلى مجتمع الذي به اللوطية تحميها الدولة وترع نشطاتها، في حين رفع الصوت بانتقاض ضدها اصبح جريمة . سمها باي اسم تحب ، لكن هذه جريمة فكر .
(see O’Brien’s full essay here: http://www.lifesite.net/ldn/2005/feb/050228a.html )
See Pope Benedict’s full address (in Italian) here:
http://www.vatican.va/holy_father/benedict_xvi/speeches/2006…
http://www.vatican.va/holy_father/benedict_xvi/speeches/2006…