الأهداف العامة للتربية المسيحية

   3.    الإلهام بـ( إدراك وفهم مسيحي للإنسان، يعرض الإنسان في سموه كابن الله. يعرضه في العلاقة القوية علاقة التضامن مع الآخرين، من خلال المحبة الأخوية وجماعة الإكليروس). ولذلك يصبح المعلم الكاثوليكي أكثر ثقة في أن يجعل الإنسان أكثر إنسانية.


   4.    إعداد الإنسان ( إدخاله في المجتمع مهيأ ويأخذ على عاتق الالتزام الاجتماعي عاملاً على تحسين البنية كي ما تكون مطابقة لأساسيات الإنجيل ولتحقيق معايشة سالمة و أخوية بين الناس).


   5.    اعتبار ( العلاقة القوية بين الثقافة والكنيسة. حيث أنها لا تؤثر فقط على الثقافة و إنما هي أساسية لإعلان رسالة المسيح معبراً عنها بما يلائم ثقافة كل شعب في مختلف العصور).


      6.        يعيش شخصياً( يجعل كل شخص يعيش حجم المعايشة الجماعية المدعو إليها بكونه إنسان اجتماعي وعضو في شعب الله ) في الواقع


   7.    تقديم رؤية جذابة لواقع مخطط الله للإنسان، مهمة المعلم الكاثوليكي يجب أن تكون موجهه للتكوين الكامل للإنسان حيث بكشف أفق الإجابة الرائعة التي يقدمها الوحي المسيحي حول إدراك الإنسان ، والحياة الإنسانية، التاريخ والعالم. هذه الإجابات المقدمة تأتي إلى عمق اتفاق إيمان المعلم وذلك مع احترام نية ووعي كل شخص.


   8.    تقديم بإيجابية ومهارة سلسلة القيم المسيحية مثيراً في كل شخص سلوك احترام حرية الآخرين، مع الشعور بالمسؤولية، الإخلاص والبحث الدائم عن الحقيقة، النقد المتوازن، التضامن وخدمة الآخرين، والإحساس بالعدالة والمعرفة الخاصة بالإحساس، بأنه مدعو ليكون عضواً إيجابياً مغيّر في مجتمع يتحول باستمرار.


      9.        فتح وتوسيع معرفة كل شخص للسمو وإعداده لجمع الحقيقة الظاهرة.


      10.        يعلل سلوك الإيمان عند المؤمنين، ويستقي ذلك من العظة، حياة القداسة، المحبة الأخوية، فهم تراث خاص بالمؤمنين.