لقد فقدت رجولتي وضاع من وجهي ماء الحياء . ولكن ليس هذا هو حالي من الأول . لقد كان في مقدوري في
التصنيف: قصص وحكايات
قصص وحكايات
ليلة عيد ميلاد في سجن (قصة)
وبعد ان وقفت لخدمة الكلمة لم اتمالك نفسي من البكاء . فتركت مكاني وتوجهت الى هؤلاء التعساء المساكين وكنت امسك بيد الواحد
لا تحتقر محبتي (قصة)
أهنتني شتمتني، كذبت علي، فكرت بالسوء ضدي، احتقرتني أمام الناس، صغّرتني في عيون أعدائي. كنت وضيعاً في نظرك فجدفوا علي بسببك، تركت
انا لست خاطئ (قصة)
عند نهاية العظة دنا الشاب اليه قائلاً: “لستُ بحاجة الى فداء المسيح لكي أرضي الله، وأنا لست خاطئاً كما فعل آدم!” فنظر
الانذار الاخير (قصة)
وبينما انا في طريقي إذا باثنين من الشبان الذين يعملون هناك يسيران نحوي ، فانتقيت نبذتين واعطيت واحدة لكل منهما فأخذاهما بالشكر.
اواه .. يا ليتني أطعت … !!! (قصة)
وقصة هذا المسكين هي انه كان موظفاً في احدى شركات القطار الحديدي التي عهدت اليه وانزاله بمناظرة جسر ممتد فوق نهر ,
نائم في زورق يغرق
ضاعفوا جهودهم ليوقظوا الرجل النائم، صائحين به “اصعد الى الصخرة، اصعد الى الصخرة ” ولكن النائم لا يسمع، ولم ينتبه الى الخطر
هدية الفلاح للملك (قصة)
اذ اقتربوا الى الملك انطلق احدهم الى مجرى ماء وملاء كفيه ماء ثم تقدم الى الملك وهو متهلل يقول له:” اقبل يا
الخطية والشطرنج
……وضع الشطرنج ام طلب الجائزة ؟؟ هل تعرف ماذا كانت قيمة وكمية القمح المطلوب فى مربعات الشطرنج الاربعة وستون انها كمية تفوق
اللحظة الاخيرة
. أين هو الآن ؟ أين هو ؟ أين ابن الكنيسة؟ لقد ابتدأ يتغير شيئا فشيئا حتى ضاع ، ابتدأ الأول في
خطية تافهة! (قصة)
– لأني سقطت في خطية تافهة، وأنا في خجل من أن أذكرها أمامك. – كلنا تحت الضعف، حتى فيما نظنّه خطايا تافهة!
الحمار المتمارض (قصة)
كان الحمار يعود إلى السوق والظلام لا زال باقياً، فيعبر في طريقة على الكثير من الحمير ويجدهم لا يزالوا نائمين، فكان دائم
رحلت أمي (قصة)
مرت الأيام والأم تسقي وحيدها من ينابيع حنانها وعطائها حتى غدا يافعا تفتخر به وتزهو بشبابه وتألقه.. لكنه أصر في كل مناسبة
الـغـــــــــضب (قصة)
وفجأة إذ بالصقر ينقض على يده ويهزها فسقط الكوب على الأرض وعاد الصقر يطير…….. فبدا الملك يملا الكوب مرة أخرى وإذا بالصقر
الرقص في الهاوية (قصة)
لم أكن أعرف أين هو و في أي وادي أجده لأن الوديان المظلمة كثيرة جداً لا حصر ولا عدد لها، كنت أبحث