القاهرة اليوم لا تضج كعادتها بالحركة فقط، بل أنها تبدوا كأم العروس التي لا تكف عن الحراك هنا وهناك والهمهمة والكلام… صحفيون
التصنيف: قصص وحكايات
قصص وحكايات
المزمار الخالد (قصة)
وقف العود الجميل من ألغاب، والذي كان مزروعاً في بستان جميل، تنساب المياه تحته، ويداعب النسيم أوراقه. فتمتزج موسيقاه بشدو الطيور، كان
لو كان الله موجودا؟ (قصة)
ذهب رجل إلى الحلاق لكي يحلق له شعر رأسه ويهذب له لحيته وما أن بدأ الحلاق عمله في حلق رأس هذا الرجل،
لأنها ادخرت حبا
صوت ضحكات وهمس كلمات يمينا وشمالا وجو ملئ بالفرح وأعداد كثيرة من المدعوين تجول هنا وهناك وقلبا ملئ بالحيرة وعدم السعادة. الحيرة
أسطورة صينية (قصة)
هناك أسطورة صينية تحكي أن ســيدة عاشـت مـع ابنها الوحيد في سعادة ورضا حتى جاء شبح الموت واختطف روح الابن، حزنت السيدة
مذكرات من العالم الأخر – الجزء الأول
طنين دقات غير منتظمة تعلو وتهبط وصدى صراخ وعويل أحسه قريبا منى… يلكمني احدهم في صدري بكلتا يديه، ممسكا بجهاز ينفض جسدي،
أمانة الموت
بقلم: الأستاذة سناء لحظي جيد جلست على مقعد في إحدى الحدائق العامة، ارتمت كجثة أعياها طول السير، فجلست بجسدي المتعب ولكن روحي
الكتابة على الحجر (قصة)
القصة تبدأ عندما كان هناك صديقان يمشيان في الصحراء ، خلال الرحلة تجادل الصديقان فضرب أحدهما الآخر على وجهه. الرجل الذي انضرب
اللمسة الذهبية (قصة)
حكى من اساطير اليونان القديمة، عن ملك غني جدا إسمه مايدس. أحب هذا الملك الغنى والثروة، فلقد كان لديه من الذهب، أكثر
الرهان العجيب (قصة)
كانت المناقشة حامية بين الطبيب الشاب و المليونير , فقد كان المليونير يرغب في تنفيذ أحكام الإعدام حيث يرى إنها أكثر رحمة
قطار التحول: قصة حقيقية
بقلم الأستاذة سناء لحظي أحبائي القراء لا اعرف لماذا يلح بخاطري هذه الأيام هاجس لقصة عشت أحداثها بالصدفة البحتة لكني وجدت فيها
هدية أم أهانة (قصة)
فرحت لوسى عندما رأت العربة المرسيدس الخاصة بتاسونى مرثا ” المليونيرة المحبوبة ” والخادمة فى اجتماع الشابات تقف امام مدخل شارعها الصغير
احــذر الذباب..(قصة)
كيف حُسِمَت معركة ” ووترلو” الشهيرة حتى انتهت بهزيمة نابليون ثم نفيه؟ تحليلات كثيرة قد تناولتها، إلا أن أشدها غرابة هو هذا
ربع جنيه وخادم (قصة)
ركب الخادم تاكسى بالنفر متوجها للقرية التى سيبدا خدمة فيها لاول مرة وقال للسائق انه سينزل عند الكنيسة ليتوقف عندها ودفع الخادم
تعريف الغباوة (قصة)
كل سنة .. المدرسة بتعمل قداس للاحتفال بالقديسة المُطوَّبة مريم بتكون الدعوة عامة لكل أهالي الطالبات وخريجات المدرسة كان بقالي كذا سنة