نموذجا يصور ديناميكية الخطيئة مستوحى من الفصل الحادي عشر من سفر صموئيل الثاني وفيه خطيئة داوود. يوضح النموذج ديناميكية الخطيئة في كل
التصنيف: مقالات روحية
مقالات روحية
الصليب حقيقة تاريخية وجوهر إيماني
الاب انطونيوس مقار ابراهيم راعي الاقباط الكاثوليك في لبنان مقدمة : يعتبر الصليب المقدسة في المسيحية ابرز رمز وعلامة حقيقة لجوهر ايمان
زمن الصوم هو زمن لإعادة اكتشاف نعمة المعمودية
بقلم روبير شعيب الفاتيكان، الأربعاء 23 فبراير 2011 (Zenit.org). إن زمن الصوم يرتبط وثيقًا بسر المعمودية لأنه زمن يفتح الإنسان على إعادة
الحظـيرة
حظيرتك أيـن هـي؟!..ومـن هـو راعيهـا؟!…ومن هو حارسهـا؟! هـل الحظيرة حصينة أم فُتحت أبوابهـا لكل من يرغب فى الدخول..وحشاً كان أو فرخاً؟! هـل
العـــــــائلـــــــة الــمــقـدســـــــة
الشماس نبيل حليم يعقوب لوس انجلوس فى يـوم عيد العـائلة الـمقدسة[1] والذى يقع فى يوم 28 ديسمبر،تضع الكنيسة لنا نـموذجـا لأسرة مكونة
الكاهــن
إن كنت لا أستطيع أن أكون كاهنًا فإني أستطيع أن أقول: «طوباك يا كاهن الله…». صدقًا عندما أنظر كاهنًا أشعر بفيض
قــاعــدة حبــة الــخــردل
للأخت سامية صموئيل من راهبات القلب المقدس أتخذ الله عبر التاريخ قاعدة معينة، هي قاعدة حبة الخردل. وقد أعلن
الشفاء الالهي في المسيح يسوع
شفاء نازفة الدم لوقا (8/40- 55) الاب انطونيوس مقار ابراهيم راعي الاقباط الكاثوليك في لبنان ولَمَّا رَجَعَ يسوع، رَحَّبَ بِه الجَمعُ
قشفة الحليب
خاص بالموقع- 28/04/2012 كثيرًا ما نسمع الآن بالنصح عن الإبتعاد عن السمن والزبدة لأنها تضر بالصحة، وعليه يُنصح بشرب الحليب الخالي مِن
عظات البابا … نبوية
الأب رفعـت بدر – عن موقع ابونا أحب الاستماع الى عظات البابا بندكتس، وبعد ذلك أحب قراءتها والتأمل بها. واني لأعتقد جازماً
المطران إبراهيم مخايل إبراهيم رسالة الفصح 2013
كندا, 26 مارس 2013 (زينيت) المطران إبراهيم مخايل إبراهيم، بنعمةِ الله مطران الروم الملكيِّين الكاثوليك في كندا إلى الآباءِ
التوبة والرجوع الي الله
1-الحزن والندم علي الخطية : فيقول الأب متي المسكين أن جوهر التوبة هو الشعور بالخطية ويؤكد الرسول بولس ذلك قائلاً ” لأن الحزن
ما يقول لك يسوع
إن الآباء القديسين الذين عاشوا في الصحاري قد تعلّموا هذه الحكمة السماوية، ولم يتراجعوا أبداً أمام تجارب إبليس، وأمام خداع طبيعتهم البشرية.
الذين ينتظرونه
ولكن ليس هذا هو الرجاء الموضوع أمامنا. فالموت قد أُبطل لدرجة أننا لا نفكر مجرد تفكير في رقادنا، لكننا ننتظره هو. ننتظر
العولمة والفكر اللاهوتي المسيحي
هل يحق اللجوء إلى هذه “الحيلة” المنهجية، أعني التحدث عن العولمة بوصفها معطى معروفاً من دون تحديدها كظاهرة؟ يزيّن لي أن الجواب