إنّ الصور المقدسة توجّه إحاسيس المؤمنين نحو الحقيقة من خلال الجمال بقلم رودولفو بابا * روما، الأربعاء 21 ديسمبر 2011 (ZENIT.org) ـ
التصنيف: الفن القبطي
الفن القبطي
الرموز المسيحية بين السمكة والصليب بقلم: الاب د. بيتر مدروس
ينفي قوم وجود الصليب في القرون المسيحية الاولى رمزا للمسيحية وموضع اكرام لدى المؤمنين بالمسيح. ويؤكّدون ان السمكة كانت الرمز والاشارة “بسبب
لماذا نضيء الشموع أمام الأيقونات
أولاً: لأن المسيح قال: “أنا نور العالم” (يوحنا 12:8). الشمعة تذكرنا بإيماننا بأن المسيح ينير نفوسنا. ثانياً: لتذكيرنا بإشعاع القديس صاحب الأيقونة
فن الأيقونة
إن شخصاً اعتيادياً لا يسأل “لماذا” و”كيف” تكون الأيقونة “اتصالا حقيقياً” مع الله؟ وكيف هي منبع للنعمة والتجديد الروحي في عالم تشوّهت
الرموز في الأيقونات
الألوان أحمر قاتم : يرمز إلى الإنسانية المتألمة، وإلى محبة المسيح وإلى الالوهة. الأزرق : رمز المعرفة التي لا تدرَك بالعقل ولكن
دراسة في أيقونة السيدة العذراء
3-الهاله : يجب ان توضع هاله من النور حول راس السيد المسيح والعذراء والملائكه والقديسين ولكن هاله السيد المسيح تكون اكبرهم حجما
الأيقونات في الكنيسة
والأيقونة قديس ماثل بحياة عبقها الجهاد والغلبة وأكاليل البر والقداسة فهي رسم يصور عمل قديسه[iv]. وعندما نتأمل الأيقونة لا نقف عند حدود
الرموز المسيحية بين السمكة والصليب بقلم: الاب د. بيتر مدروس
ينفي قوم وجود الصليب في القرون المسيحية الاولى رمزا للمسيحية وموضع اكرام لدى المؤمنين بالمسيح. ويؤكّدون ان السمكة كانت الرمز والاشارة "بسبب الاضطهادات"