الاب انطونيوس مقار ابراهيم راعي الاقباط الكاثوليك في لبنان Naim.ibrahim@hotmail.com padreantonios@yahoo.com مقدمة: الله وهب الحياة الجديدة لأبنائه، وصالحهم لذاته في ابنه
التصنيف: مقالات روحية
مقالات روحية
تأملات شهر مارس 2011
كنيسة أم المعونة الدائمة للأقباط الكاثوليك بسمالوط إعداد الأب/ أنطون فؤاد مبادئ أساسية لمعايشة الصوم المقدس اليوم الأسبوع نص
انتصبوا وارفعوا رؤوسكم
(لوقا 28:21) الاخت سامية صموئيل من راهبات القلب المقدس قام المسيح من بين الاموات، ولم يكن للموت سلطان عليه، وهو
رؤيا من الاكوادور ورؤية… ردا على فيلم الرعب المشكك
الأب د. بيتر مدروس – القدس مُخالفتان لحقيقة سيّدنا يسوع المسيح والانجيل الطاهر كان السيّد له المجد قد نبّهنا في
أحلم بكنيسة للأنبا سابا مطران بُصرى حوران
وجبل العرب والجولان للروم الأرثوذكس 1- أحلم بكنيسة سيّدها يسوع المسيح وحده. 2- أحلم بكنيسة أعضاؤها يسعون إلى حياة البر
نسمات ميلادية
06/12/2011 بميلاد المسيح صار الله معنا وفينا . والله الذي كان موجوداً – منذ الأزل – في حضن الآب .. لأنه كلمته
صليب سان دميانـــو
14 مارس 2012 – خاص بالموقع إذا تأملنا في أيقونة صليب سان دميانو (بإيطاليا) نكتشف جمال السر الفصحي الذي يسطع من
وأنتِ سينفذ سيف في نفسِك
للأب هاني باخوم* القاهرة، الاثنين 14 مايو 2012 (ZENIT.org). وأنتِ سينفذ سيف في نفسِكِ (لو 2: 35). كم هي قاسية
قاعدة الباب المفتوح
قاعدة الباب المفتوح إعداد الأخت سامية صموئيل من راهبات القلب المقدس – نوفمبر 2012 "هَنَذَا قَدْ جَعَلْتُ أَمَامَكَ بَابًا مَفْتُوحًا وَلاَ
رتبة درب الصليب يترأسها قداسة الحبر الأعظم البابا فرنسيس
– تأمـلات الشـبيبة اللبنــانية بإشراف صاحب الغبطة والنيافة البطريرك الكردينال مار بشاره بطرس الراعي الفاتيكان, 29 مارس 2013 (زينيت) – رتبة درب
من يفوز ضبط النفس أم الذكاء؟
إن النتيجة غالباً ما ستكون أن المجموعة لن تستطيع أمام الجوع أن تقاوم أغراء الطعام ورائحته، وسيبدأ واحد منهم بالبحث عن
الخادم الحقيقي
الموقف الثاني، هو محاولة إلباس هذه الأحلام العظيمة ثوب الواقع، عن طريق تقويمها وتقيمها وانتخاب الأهم والممكن منها. وبالتالي الوصول شيئاً فشيئاً
الوصايا العشر للوصول إلى الشخصية الناجحة
2-ابتعد عن المقارنة لأن المقارنة تهدم ولا تنبني. 3- كن على قدر المسؤولية في كلّ الأعمال الَّتي تقوم بها. 4- ربِّ إرادتك عن طريق
المحبة بقلم جبران خليل جبران
وإذا خاطبتكم المحبة فصدقوها، وإن عطَّل صوتها أحلامكم وبددها كما تجعل الريح الشمالية البستان قاعاً صفصفاً. لأنه كما أن المحبة تُكلِّلكم، فهي
عندما أحببت
و ظننت أن السعـادةهي فقط بمعناها القريب ناتج الحـبّو لكن حيـن دخلـت في أعمـاق الحـبّأدركـت إن للسعادة ثمن لابد أن ندفعهو لكنـه