شهادة على الحجّ في الأراضي المقدّسة بقلم آن كوريان روما، الاثنين 15 أكتوبر 2012 (ZENIT.org).- "إنّ الحجّ في الأماكن المقدّسة
التصنيف: موضوعات روحية
موضوعات روحية
في سنة الايمان
أما البار فبالإيمان يحيا –عبر 10: 38 كَتب : عصام عياد – 27/11/2012 في ضوء التوجهات العامة للكنيسة الكاثوليكية
التوبة والرجوع الي الله
1-الحزن والندم علي الخطية : فيقول الأب متي المسكين أن جوهر التوبة هو الشعور بالخطية ويؤكد الرسول بولس ذلك قائلاً ” لأن الحزن
ما يقول لك يسوع
إن الآباء القديسين الذين عاشوا في الصحاري قد تعلّموا هذه الحكمة السماوية، ولم يتراجعوا أبداً أمام تجارب إبليس، وأمام خداع طبيعتهم البشرية.
الذين ينتظرونه
ولكن ليس هذا هو الرجاء الموضوع أمامنا. فالموت قد أُبطل لدرجة أننا لا نفكر مجرد تفكير في رقادنا، لكننا ننتظره هو. ننتظر
العولمة والفكر اللاهوتي المسيحي
هل يحق اللجوء إلى هذه “الحيلة” المنهجية، أعني التحدث عن العولمة بوصفها معطى معروفاً من دون تحديدها كظاهرة؟ يزيّن لي أن الجواب
العناية الإلهيّة، الأب سامي حلاق
الله أب إن أوّل صفة نُطلقها على الله في قانون الايمان هي أنّه أب. إنه أب قبل أن يكون ضابطاً للكل أو
بين مشيئة الله و حرية الإنسان
أولاً : مشيئــــــــة الله ان مشيئة الله الآب هي مشيئة خير الإنسان ، فمشيئته مشيئة محبــة ، إذ قدم ابنه الوحيــد و
تليفون النجدة السماوية
قال أيوب: "الإنسان مولود للمشقة، كما أن الجوارح لارتفاع الجناح". وكم من المؤمنين يقولون آمين على هذه الأقوال عندما تنهشهم النوائب وتعضهم
سرّ الـزواج
1- هبة حرية: تشدد الكنيسة، حتى ضمن ظروف ثقافية مبتاينة، على قدرة الرجل والمرأة على الالتزام في الحب بحرية، الواحد تجاه الآخر
لا تدينوا لئلا تدانوا: مقتطفات من تعليق الأب رانييرو كانتالامسا
مقتطفات من تعليق الأب رانييرو كانتالامسا على قراءات الأحد السابع من الزمن العادي روما، 16 فبراير 2006 (ZENIT.org). – ننشر في ما
الوثنية أو التوحيد
لما عبد أهل هذه المنطقة عشتروت آلهة الحب والخصب وكانوا يسعون الى عبادة هذه الاشياء في ذواتهم. ولما عبدوا البعل إله القوة
هل أنا حر؟ للأخت سامية صموئيل
ضاق الفتي بعيشه في بيت أبيه ، فقرر الرحيل إلي مدينة أخري أراد أن يكون ملكاً لنفسه، أن يتصرف كما يحلو له
توبوا إلى الرب
مقدمة : كي نتوب علينا لابد من معرفة عن ماذا نتوب وكيف نتوب؟ وللإجابة عن ذلك نشير على أن الخطيئة هي جواب
