4. ابن المقفع: هو أبو بشر ساويروس ابن المقفع، ولد سنة 915، في مصر ونشأ فيها. جمع بين العلوم الدينية والفلسفية والتاريخية،
التصنيف: تاريخ الأقباط الكاثوليك
تاريخ الأقباط الكاثوليك
صفحات مجهولة في تاريخ طائفة الأقباط الكاثوليك
الإحياء الأول للكرسي الإسكندري 1824 في مقالاتنا السابقة عن الدور الذي لعبه البابا ليون الثالث عشر في نهضة طائفة الأقباط
عشر سنوات على زيارة يوحنا بولس الثاني إلى مصر
لم تمح من الذاكرة، انها زيارة البابا يوحنا بولس الثاني الى جمهورية مصر العربية في شباط عام 2000. وبعد عقد من الزمان،
بن تُريك وابن كاتب قيصر: الأب د. سميح رعد (5- 6)
5. بن تُريك: هو غُبريال أو هو صاعد بن تُريك الملقب بأبي العلاء، ولد في فسطاط مصر سنة 1084، وكان والده تُرَيك
صفحات مجهولة في تاريخ طائفة الأقباط الكاثوليك (2)
الإحياء الأول للكرسي الإسكندري 1824 (2)[1] في العدد الماضي بدأنا الحديث عن المشاكل التي توجب على الأب مكسيموس جويد أن
الكنيسة القبطية في مصر
اعداد الاب انطونيوس مقار ابراهيم راعي الاقباط الكاثوليك في لبنان الأقباط أسم يَعود إلى بقايا الأمة المصرية العريقة في الحضارة، وكلمة مصر
تاريخ طائفة الأقباط الكاثوليك إعداد الأب أنطون فؤاد
مقدمة : مجمع خلقدونية وإنقسام الكنيسة المصرية بعد قيام مجمع خلقدونية بحرم ديسقورس أسقف الإسكندرية عام 451 إنفصل عدد من
الأقباط تحت الحكم الإسلامي – الجزء الأول
أولاً الغزو الإسلامي لمصر 1. المسيحية في مصر قبل الغزو الإسلامي دخلت المسيحية مصر في منتصف القرن الأول المسيحي من
إطلالة تاريخية للمصادر التاريخية لتدوين التاريخ الكنسيّ
إن الله تابع كلمته منذ أن تراءف بالإنسان الذي خلقه على صورته ومثاله، فوضعه في الفردوس الأرضي في جنّة عدن
ابن كَبَر، ابن مقارة، ابن يمن وأبو البركات: الأب د. سميح رعد (7- 10)
7. ابن كَبَر: هو القس أبو البركات ابن الشيخ الأسعد، المعروف بابن كبر، والملقَّب بالشيخ الرئيس، وشمس الرئاسة. قبطي مصري. من
الأقباط تحت حكم الإسلام – الجزء الثاني
ثانياً: الأقباط تحت حكم الدولة الأموية (664ـ750) ينتمي الأمويون إلى عبد مناف الجد الأكبر لمحمد نبي الإسلام, لذا شعروا أن حقهم في
الكنيسة القبطية الكاثوليكية وكلية انتشار الإيمان بروما
1- تمهيد[1] يختم القديس متى إنجيله بقول يسوع المسيح «فاذهَبوا وتَلمِذوا جَميعَ الأُمَم، وعَمِّدوهم بِاسْمِ الآبِ والابْنِ والرُّوحَ القُدُس، وعَلِّموهم أَن يَحفَظوا