كنيسة أم المعونة الدائمة للأقباط
الكاثوليك بسمالوط
تساؤلات الإنسان الحائرة
وإجابات الرب الشافية
إعداد الأب/ أنطون فؤاد
اليوم |
النص |
السؤال |
الفكرة |
الأول |
تك4:8-12 |
أحارس أنا لأخي؟ |
كم مرة أحاول أن أتبرأ من خطأي لكن هل أستطيع خداع الرب؟ |
الثاني |
تك15: 1-6 |
يا سيدي الرب ما نفع ما تعطيني وأنا سأموت عقيماً؟ |
كم مرة اشعر أنني عقيم ولا ثمر لي في حياتي؟ |
الثالث |
تك18: 16-26 |
أتهلك البار مع الأثيم؟ |
هل ينتابنا الشك في عدالة الله. وكيف نتعامل مع عدله؟ |
الرابع |
تك32: 23-33 |
أخبرني ما اسمك؟ |
هل تسعى للتعرف على الرب كما يريد هو أن يعلن لك؟ |
الخامس |
خر3: 7-12 |
من أنا حتى أذهب لفرعون وأخرج بني إسرائيل من مصر؟ |
لماذا تستهين بقوة الرب التي فيك؟ |
السادس |
خر5: 22-23 |
يا رب لماذا أسأت إلى شعبك؟ |
كم مرة أتهم الرب ظلماً رغم ذلك يظل أميناً لي؟ |
السابع |
خر32: 11-14 |
يا رب لماذا يشتد غضبك على شعبك؟ |
هل حنان الرب يجعلني أتمادى في جرحه أحياناً؟ |
الثامن |
1صم2: 21-25 |
إذا خطئ إنسان إلى الرب فمن يكون حكماً؟ |
عظيمة هي الخطيئة الموجهة للرب. هل ترتكبها؟ |
التاسع |
1صم15: 10-25 |
أبالمحرقات مسرة الرب وبالذبائح أم بالطاعة لكلامه؟ |
كيف أفرح قلب الرب بطاعتي الحقيقية أم بتأدية فروض؟ |
العاشر |
1مل17: 17-24 |
أيها الرب لماذا أسأت إلى الأرملة التي أضافتني فأمت أبنها؟ |
كثيراً مالا نتفهم مقاصد الرب في حينها، هل ننتظر لنفهم أم نحكم سريعاً |
الحادي عشر |
2مل18: 26-35 |
أي آله من جميع الآلهة أنقذ أرض من يدي حتى ينقذ الرب أورشليم؟ |
كم مرة أظن الشر أقوى من الرب وها أغتر بالشر؟ |
الثاني عشر |
أي7: 1-21 |
لماذا لا تتحمل معصيتي ولا تغض النظر عن أثمي؟ |
هل ألمس غفران الرب في حياتي أم أظن كآخرين أنه آله منتقم؟ |
الثالث عشر |
مز2: 1-12 |
لماذا ارتجت الأمم وفكرت الشعوب بالباطل؟ |
الشر حولنا ونتساءل عن سببه لكن هل يأتي من خارجنا؟ |
الرابع عشر |
مز10: 1-18 |
يا رب لماذا تقف بعيداً لماذا تتوارى في وقت الضيق؟ |
الرب لا يتركنا خاصة في وقت الشدة هل تثق في هذا؟ |
الخامس عشر |
مز15 |
يا رب من يسكن في مسكنك من يمكث في جبل قدسك؟ |
مسكن الرب معد لمن يستحق هل أنا مستحق؟ |
السادس عشر |
نش1: 1-7 |
أخبرني يا من تحبه نفسي أين ترعى وأين تربض عند الظهيرة؟ |
كما يبحث الرب عنك عليك أن تبحث عنه، هل تفعل ذلك؟ |
السابع عشر |
حبق1: 1-4 |
لماذا تريني الإثم كيف تنظر إلى الشقاء؟ |
الإنسان يريد الرب أن يصنع عالماً مثالياً بشرط ألا يشارك هو في بناؤه |
الثامن عشر |
ملا1: 1-5 |
بما أحببتنا؟ |
كثيراً ما نتساءل عن حب الرب لنا لأننا نقيس حبه على مقاييسنا البشرية. |
التاسع عشر |
مت2: 1-6 |
أين هو المولود ملك اليهود؟ |
هل بحثنا عن يسوع لنسجد له أم لنقتله؟ |
العشرون |
مت3: 13-17 |
كيف تجئ أنت إلى؟ |
الله يأتي لحياتنا لأنه يحبنا ويبذل ذاته لأجلنا |
الحادي والعشرون |
مت13: 10-17 |
لماذا تخاطبهم بأمثال؟ |
الإيمان ليس قضايا لبحثها لكنه حياة لنحياها |
الثاني والعشرون |
مت15:1-9 |
لماذا يخالف تلاميذك تقاليد القدماء؟ |
كم مرة أظن نفسي حارس على الشريعة والإيمان دون أن أعيشه |
الثالث والعشرون |
مت19: 16-22 |
أيها المعلم الصالح ماذا أعمل لأرث الحياة الأبدية؟ |
ماذا تعمل أنت في حياتك لتؤهل لميراث الحياة الأبدية |
الرابع والعشرون |
مت22: 34-40 |
ما هي أعظم وصية في الشريعة؟ |
هل المحبة هي الوصية العظمى في حياتك |
الخامس والعشرون |
مر4: 35-41 |
من هذا حتى الريح والبحر يطيعانه؟ |
هل لديك تساؤلات حول يسوع؟ ما هي وكيف تتساءلها؟ |
السادس والعشرون |
مر14: 12-21 |
هل أنا يا سيد؟ |
كم مرة نتآمر على يسوع دون أن ندرك بل نرمي خطأنا على الآخرين؟ |
السابع والعشرون |
مر15: 1-5 |
أأنت ملك اليهود؟ |
هل يسوع هو ملك حياتك، أم له مجرد مساحة صغيرة فيها |
الثامن والعشرون |
لو1: 26-37 |
كيف يكون لي هذا؟ |
الرب وحده يجيب على ال"كيف" التي تملأ حياتنا |
التاسع والعشرون |
لو2: 41-51 |
لماذا فعلت بنا هكذا؟ |
هل نتقبل إرادة الرب في حياتنا؟ |
الثلاثون |
لو10: 38-41 |
يا رب أما تبالي أن تتركني أختي أخدم وحدي؟ |
كم مرة نظن أننا نفعل كل شئ وكأن كل خدمة تقف عليَ وحدي؟ |
الحادي والثلاثون |
يو6: 25-35 |
أية آية تعمل لنرى ونؤمن بك؟ |
هل نبني إيماننا فقط على المعجزات أم نثق في وعود الرب |