تأملات شهر ديسمبر

كنيسة أم المعونة الدائمة للأقباط

      الكاثوليك بسمالوط

الرب المحب دائماً يعطي الفرصة لعام آخر

                                                                             إعداد الأب/ أنطون فؤاد

اليوم

النص

الآية

الفكرة

الأول

تك3: 8-19

"وأضع عداوة بينك وبين المرأة وبين نسلك ونسلها"

رغم ضعف الإنسان من جديد الرب يعطى قوة الانتصار

الثاني

تك8: 2-22

لا أعود أميت كل حي

الله يحبني لا يشاء هلاكي بل خلاصي

الثالث

تك18: 16-33

"لا أهلك من أجل العشرة"

الرب يتمنى فرصة لخلاصي لان قدرته في أن يخلصني لا أن يهلكني

الرابع

تث4: 41-43

"يهرب إلى إحدى تلك المدن فيحيا"

الرب هو مديني ملجأي الأمين به أحتمي

الخامس

قض4: 1-9

"فصرخ بني إسرائيل للرب"

الرب قريب دائماً لكنه ينتظرني أن أطلبه

السادس

قض10: 6-18

"أليس من المصريين والأموريين وبني عمون والفلسطينيين خلصتكم"

مهما كانت أخطائي المتكررة أمانة الرب وصفحة أكبر من خطيئتي.

السابع

قض16: 23-31

"يا سيدي الرب أذكرني وشددني يا الله هذه المرة فقط"

الرب يسند أبنائه في ضعفهم ويرفعهم من جديد

الثامن

1صم3: 1-11

"قبل أن ينطفئ سراج الرب"

نور الرب في لا تطفئه خطيئتي لأنه يعتمد عليه وليس علي

التاسع

2صم12: 1-15

"الرب أيضاً قد نقل عنك خطيئتك لا تموت"

الرب لا يشاء موتي بل خلاصي وتوبتي

العاشر

1مل19: 1-21

"مالك ههنا يا إيليا"

الرب يعيد سؤاله لإيليا لعله يراجع نفسه، وهكذا يفعل معنا دائماً

الحادي عشر

مز 6

"سمع الرب تضرعي الرب يقبل صلاتي"

الرب يستجيب لطلبتي ليس لاستحقاقي بل لرحمته ومحبته

الثاني عشر

مز 51

"أرحمني يا الله حسب كثرة رحمتك"

رحمة الرب دائماً أكبر من خطيئتي لكن هل تقودني رحمته للتوبة؟

الثالث عشر

نش5: 2-6

"حبيبي مد يده من الكوة فأنت عليه أحشائي"

الرب دائماً يلح في دعوتي، هل استجيب له؟

الرابع عشر

أش1: 17-23

"هلم نتحاجج يقول الرب"

رغم خجلي من خطيئتي الآب السماوي يرغب أن يتكلم معي

الخامس عشر

أش9: 1-7

"الجالسون في أرض ظلال الموت أشرق عليهم نور"

مهما كانت ظلمة الحياة حولنا الرب نور لنا

السادس عشر

أش40: 1-8

"أن أثمها قد عفيّ عنه"

قد تكون التجارب الأرضية من الرب فرصة لكسب الملكوت.

السابع عشر

أش53: 4-10

"مجروح لأجل معاصينا، مسحوق لأجل سلامنا"

ليس حب أعظم من هذا أن يضع أحد نفسه عن أحبائه.

الثامن عشر

أر18: 1-10

"فعاد وعمله وعاءً أخر كما حسن في عيني الفخاري"

نحن جبلة الرب القابلة للتجديد بفعل عمله

التاسع عشر

حز37: 1-14

"وأجعل روحي فيكم فتحيون"

قد نظن أن الخطيئة أماتتنا، لكن الرب يرى فينا حياة

العشرون

هو2: 14-23

"أخطبك لنفسي بالأمانة فتعرفين الرب"

غضب الرب إلى حين أما محبته فللأبد

الحادي والعشرون

يون3: 1-9

"قم أذهب إلى نينوى المدينة العظيمة ونادي لها المناداة التي أنا مكلمك بها"

الرب يلح على الخطأة حتى يتوبوا فيرحمهم

الثاني والعشرون

مت11: 25-30

"تعالوا إلى يا جميع المتعبين والثقيلي الأحمال وأنا أريحكم"

هو يحمل عنا أتعابنا وآثامنا يكفر عنها

الثالث والعشرون

مت 21: 33-44

"فمتى جاء صاحب الكرم ماذا يفعل بأولئك الكرامين "

طول أناة الرب إنا تقتادنا إلى التوبة

الرابع والعشرون

مر10: 17-27

"يعوزك شئ واحد "

الرب يدعوك لميراث الملكوت لكن هل تختار الملكوت فعلاً

الخامس والعشرون

لو5: 27-32

"لم آت لادعوا أبراراً بل خطأة إلى التوبة "

مهما كانت نظرة الآخرين لك الرب نظرته مختلفة

السادس والعشرون

لو7: 36-50

"قد غفرت خطاياها الكثيرة لأنها أحبت كثيراً"

فرص الرب متكررة لمن يحب ولمن يعرف أن يشعر بمحبته

السابع والعشرون

لو15: 11-32

"لكن ينبغي أن نفرح ونسر لأن أخاك هذا كان ميتاً فعاش وكان ضالاً فوجد"

تخيل عظمة سرور الرب برجوعك إليه, هل تريد أن تفرح قلب الرب؟

الثامن والعشرون

لو17: 1-6

"وإن تاب فأغفر له "

كم فرصة للتوبة يعطينا الرب, هل نعطى نفس الفرصة بعضنا لبعض؟

التاسع والعشرون

لو19: 1-10

"لأن ابن الإنسان قد جاء لكي يطلب ويخلص ما قد هلك"

الرب دائماً حاضراً في بيتك لكن هل تتغير بحضوره؟

الثلاثون

لو13: 6-9

"يا سيد أتركها هذه السنة أيضاً"

يسوع هو الكرام الرحيم الذي يرجوا فينا الثمر بلا انقطاع.

الحادي والثلاثون

يو21: 15-19

"يا سمعان بن يونا أتحبني"

الرب يوجه لك اليوم نفس السؤال، إذا أجبت بنعم يبدأ معك عام جديد من الحب