كنيسة أم المعونة الدائمة للأقباط
الكاثوليك بسمالوط
الرب المحب دائماً يعطي الفرصة لعام آخر
إعداد الأب/ أنطون فؤاد
اليوم |
النص |
الآية |
الفكرة |
الأول |
تك3: 8-19 |
"وأضع عداوة بينك وبين المرأة وبين نسلك ونسلها" |
رغم ضعف الإنسان من جديد الرب يعطى قوة الانتصار |
الثاني |
تك8: 2-22 |
لا أعود أميت كل حي |
الله يحبني لا يشاء هلاكي بل خلاصي |
الثالث |
تك18: 16-33 |
"لا أهلك من أجل العشرة" |
الرب يتمنى فرصة لخلاصي لان قدرته في أن يخلصني لا أن يهلكني |
الرابع |
تث4: 41-43 |
"يهرب إلى إحدى تلك المدن فيحيا" |
الرب هو مديني ملجأي الأمين به أحتمي |
الخامس |
قض4: 1-9 |
"فصرخ بني إسرائيل للرب" |
الرب قريب دائماً لكنه ينتظرني أن أطلبه |
السادس |
قض10: 6-18 |
"أليس من المصريين والأموريين وبني عمون والفلسطينيين خلصتكم" |
مهما كانت أخطائي المتكررة أمانة الرب وصفحة أكبر من خطيئتي. |
السابع |
قض16: 23-31 |
"يا سيدي الرب أذكرني وشددني يا الله هذه المرة فقط" |
الرب يسند أبنائه في ضعفهم ويرفعهم من جديد |
الثامن |
1صم3: 1-11 |
"قبل أن ينطفئ سراج الرب" |
نور الرب في لا تطفئه خطيئتي لأنه يعتمد عليه وليس علي |
التاسع |
2صم12: 1-15 |
"الرب أيضاً قد نقل عنك خطيئتك لا تموت" |
الرب لا يشاء موتي بل خلاصي وتوبتي |
العاشر |
1مل19: 1-21 |
"مالك ههنا يا إيليا" |
الرب يعيد سؤاله لإيليا لعله يراجع نفسه، وهكذا يفعل معنا دائماً |
الحادي عشر |
مز 6 |
"سمع الرب تضرعي الرب يقبل صلاتي" |
الرب يستجيب لطلبتي ليس لاستحقاقي بل لرحمته ومحبته |
الثاني عشر |
مز 51 |
"أرحمني يا الله حسب كثرة رحمتك" |
رحمة الرب دائماً أكبر من خطيئتي لكن هل تقودني رحمته للتوبة؟ |
الثالث عشر |
نش5: 2-6 |
"حبيبي مد يده من الكوة فأنت عليه أحشائي" |
الرب دائماً يلح في دعوتي، هل استجيب له؟ |
الرابع عشر |
أش1: 17-23 |
"هلم نتحاجج يقول الرب" |
رغم خجلي من خطيئتي الآب السماوي يرغب أن يتكلم معي |
الخامس عشر |
أش9: 1-7 |
"الجالسون في أرض ظلال الموت أشرق عليهم نور" |
مهما كانت ظلمة الحياة حولنا الرب نور لنا |
السادس عشر |
أش40: 1-8 |
"أن أثمها قد عفيّ عنه" |
قد تكون التجارب الأرضية من الرب فرصة لكسب الملكوت. |
السابع عشر |
أش53: 4-10 |
"مجروح لأجل معاصينا، مسحوق لأجل سلامنا" |
ليس حب أعظم من هذا أن يضع أحد نفسه عن أحبائه. |
الثامن عشر |
أر18: 1-10 |
"فعاد وعمله وعاءً أخر كما حسن في عيني الفخاري" |
نحن جبلة الرب القابلة للتجديد بفعل عمله |
التاسع عشر |
حز37: 1-14 |
"وأجعل روحي فيكم فتحيون" |
قد نظن أن الخطيئة أماتتنا، لكن الرب يرى فينا حياة |
العشرون |
هو2: 14-23 |
"أخطبك لنفسي بالأمانة فتعرفين الرب" |
غضب الرب إلى حين أما محبته فللأبد |
الحادي والعشرون |
يون3: 1-9 |
"قم أذهب إلى نينوى المدينة العظيمة ونادي لها المناداة التي أنا مكلمك بها" |
الرب يلح على الخطأة حتى يتوبوا فيرحمهم |
الثاني والعشرون |
مت11: 25-30 |
"تعالوا إلى يا جميع المتعبين والثقيلي الأحمال وأنا أريحكم" |
هو يحمل عنا أتعابنا وآثامنا يكفر عنها |
الثالث والعشرون |
مت 21: 33-44 |
"فمتى جاء صاحب الكرم ماذا يفعل بأولئك الكرامين " |
طول أناة الرب إنا تقتادنا إلى التوبة |
الرابع والعشرون |
مر10: 17-27 |
"يعوزك شئ واحد " |
الرب يدعوك لميراث الملكوت لكن هل تختار الملكوت فعلاً |
الخامس والعشرون |
لو5: 27-32 |
"لم آت لادعوا أبراراً بل خطأة إلى التوبة " |
مهما كانت نظرة الآخرين لك الرب نظرته مختلفة |
السادس والعشرون |
لو7: 36-50 |
"قد غفرت خطاياها الكثيرة لأنها أحبت كثيراً" |
فرص الرب متكررة لمن يحب ولمن يعرف أن يشعر بمحبته |
السابع والعشرون |
لو15: 11-32 |
"لكن ينبغي أن نفرح ونسر لأن أخاك هذا كان ميتاً فعاش وكان ضالاً فوجد" |
تخيل عظمة سرور الرب برجوعك إليه, هل تريد أن تفرح قلب الرب؟ |
الثامن والعشرون |
لو17: 1-6 |
"وإن تاب فأغفر له " |
كم فرصة للتوبة يعطينا الرب, هل نعطى نفس الفرصة بعضنا لبعض؟ |
التاسع والعشرون |
لو19: 1-10 |
"لأن ابن الإنسان قد جاء لكي يطلب ويخلص ما قد هلك" |
الرب دائماً حاضراً في بيتك لكن هل تتغير بحضوره؟ |
الثلاثون |
لو13: 6-9 |
"يا سيد أتركها هذه السنة أيضاً" |
يسوع هو الكرام الرحيم الذي يرجوا فينا الثمر بلا انقطاع. |
الحادي والثلاثون |
يو21: 15-19 |
"يا سمعان بن يونا أتحبني" |
الرب يوجه لك اليوم نفس السؤال، إذا أجبت بنعم يبدأ معك عام جديد من الحب |