حملتُ صليبي وراءك يايسوع وتبعتك
تعثَرتُ تألمتُ وصرختُ الآآآآه فتركتك
وحدك سائر في الطريق الضيَق جعلتك
ازداد صراخي وأنيني عندما خذلتك
واصبحتْ حياتي خراب حينما نكرتك
فندمتُ وعدتُ والعفو والسماح سألتك
أنا الأبن الضَال ورب الحنان أنتَ… وبانتظاري وجدتك
قبَلتُ صليبي وعلى كتفي حملته وبلهفة العاشق تبعتك
و بآلام الطريق شاركتك وعلى درب الجلجثة رافقتك
فآمتلأ قلبي بالفرح وعلى الوفاء والثبات عاهدتك
بقلم رواء أفّو البنّا – بغداد
تبت عن خطاياي لانني اعترفت بها في خلوتي الشخصية مع الرب يسوع حيث انني اعيش في الغربة لذا صعب وجود اب اعتراف اوكاهن اعترف له فاعترفت للرب نفسه وتمجد الرب وغفر لي بل سترني وستر خطيئتي للابد وابعدها عني للابد حيث احدث تغييرات في حياتي ادت الى ابعاد ما اقترفته وخطورتها علي عني كبعد مشرق الارض عن مغربها والى الابد هكذا هو ربنا يسوع المسيح اله جميل ورائع وحلو وطيب المذاق وكله حلاوه ومشتهيات واب حنون وعطوف ورحمته واسعة جدا تسع كل خاطئ وكل خطيئة