الدليل المختصر في منهجية البحث العلمي

تقديم

جىء هذا الدليل المختصر في منهجية البحث في منهجية البحث العلمي ليلبي نداءً لحوحاً من الطلاب إلى ما يقود خطواتهم في صياغة وتقديم الأعمال التطبيقية وابحاث التخرج التي أصبحت صنواً لهم طيلة سنوات الدراسة الفلسفية واللاهوتية.

غني عن الذكر القول بأن الطالب- في أغلب الأحوال- يكاد يجهل حتى وجود مثل هذه المنهجية في مرحلة التعليم الثانوي، حيث يحتل التلقين نصيب الأسد في العملية التعليمية. أما الدراسة الجامعية، بادىء ذي بدء، فهي إشتراك فعلي في نشاك علمي واسع النطاق، ومساهمة في تواصل المعرفة على صعيد عالمي. من هنا حتمية الإلتزام بقواعد المنهجية. كم من عمل تحريري أضنى الطالب نفسه في مراحل القراءة والتوثيق له، ولكنه لم يحظ بالتقدير المرتجى لأن صياغته لم تحترم القواعد ولم تمتثل للأسس. ما من بحث علمي من دون منهجية، من دون غكتساب مبادئها والحفاظ على وصاياها.

ولكن من الحق القول بأن المنهجية، متى أُكتسبت بوضوح متفهم، ومورست بتواتر متعمق، أصبحت ذات فائدة تتخطى إحتياجات مقاعد الدراسة وسنوات التحصيل. وهل من حاجة للحيث عن البون الشاسع بين ما عمل صمُم ونفذ بتنسيق منهجي وآخر غاب عنه هذا الهاجس؟ أليس هذا ما نلمسه في صياغة محضر جلسة، أو تدوين المحاضرات، أو إعداد تقرير، أو تحضير عظة؟

لهذا الهدف عينه، تم تصنيف هذا الدليل ليكون واضح القواعد وغزير الأمثال. ثم كان لابد من ان يواكب عصر المعلوماتية بعد إنحسار الآلة الكاتبة في زوايا المتاحف، بعد أن وضعت حداً لجدواها غزوات الحاسب الإليكتروني بشاشته الفضية التي لم يعد من الممكن التنبؤ بساحات فتوحاتها.

نظراص لطابعه التعليمي، فالنص الذي تضمه دفتا هذا الدليل مازال يحتفظ بشكله الاصلي: الالقاء الشفوي، كثمرة لسنوات تدريس عديدة قامت بها الأخت/ بينا دي انجيليس، استاذ المنهجية بالكلية. ولكنه، في الوقت عينه، مبوب بطريقة تجعله سهل الإستشارة عند الحاجة. تم ايضاً تزويده بقدر كاف من النماذج العملية ابتغاء للمزيد من الوضوح.

باصدار هذا الدليل، تأمل إدارة الدراسات بكلية العلوم الإنسانية واللاهوتية أن تكون قد اوفت ديناً مستحقاً لطلابها، حتى يكونوا فعلاً لا قراء نهمين في الإستهلاك الثقافي، بل مساهمين في إثراء الإنسانية بمجهودهم الشخصي.

 

المعادي في 25 يناير ‏2002‏‏

 

                                                                      عن إدارة الكلية الأب/ ميلاد صدقي زخاري اللعازري

                                                                       مدير الدراسات

 



المقدمة

 

يهدف هذا الدليل البسيط والمتواضع في منهجيته البحث العلمي إلى تقديم الإرشادات المفيدة في عمل البحث بداية من اختيار الموضوع وصولاً إلى الإخراج النهائي.

المؤكد ان البحث العلمي ليس إلا نتاجاً للميول والقدرات الفردية للباحث. لكن هذه القدرات الفردية لابد أن تضبط من خلال القواعد الموضوعية المعروفة التي يستخمها الباحثون على مستوى العالم.

الجدير بالذكر أن مدارس المنهجية متعددة وان كل مدرسة تنطوي على اتجاهات كثيرة، ولكل مدرسة أهميتها، ومن ثم لا توجد مدرسة أفضل من أخرى فالباحث يختار المدرسة التي تلبي حاجاته وتناسب ما يريد عرضه.

ولكن المهم أن يتبع الباحث المبدأ الاساسي الذي اتفقت عليه كل المدارس، أي الالتزام بتطبيق القواعد نفسها من بداية البحث غلى نهايته.

فمثلاُ إذا اختار الباحث أن يدون البيانات البيبليوغرافية بالنظام التفصيلي ( دار النشر، المدينة، السنة ) يجب عليه إتباع هذا النظام من بداية البحث حتى نهايته. واقترحنا لكم هذا النظام التفصيلي لأنه يساعد في عملية البحث عن الكتاب.

أما النظام المفصل في الغرب حالياً، فهو النظام المختصر الذي لا يهتم بذكر دار النشر، لأنهم يرون أن الهدف من البحث العلمي ليس الدعاية للكتاب أو لدار النشر بل تقديم البيانات البيبليوغرافية الضرورية.

كذلك نقترح هنا نظاماً خاصاً لتدوين بيانات الكتاب المقدس لأن النظام المتبع في الغرب القائم على تدوين رقم الاصحاح دون علامات الترقيم قد يتسبب في ارتباك الباحث وحيرته.

يحتوي هذا الدليل على:

·         عرض المفاهيم النظرية.

·         عرض الخطوات التي يتبعها الباحث أثناء البحث ابتداء من جمع المعلومات حتى مرحلة الكتابة.

·         المسودة والإخراج الفني للطباعة مع التركيز على القواعد الخاصة بالكمبيوتر.

 

ويبقى لي فقط أن أنوه للقارىء أنني استخدمت اسماء كتب ومراجع للتمثيل فقط وليس لها وجود بالضرورة.

 

وأخيراً أود أن أتقدم بالشكر لكل من تعاون معي في تأليف هذا الدليل واشكر بصفة خاصة الأب/ توما ماهر على المراجعة اللغوية، والأب/ ميلاد صدقي على تشجيعه والمراجعة العامة، والشماس/ أسامة شفيق على الإخراج الفني بالكمبيوتر.

وأتمنى أن يساعد هذا الدليل الباحث على إعداد بحثه على أكمل وجه.

 

4 فبراير ‏2002‏‏

الأخت/ بينا دي انجيليس



الفهرس العام

تقديم

مقدمة عامة

الفصل الأول: المبادىء العامة للبحث

1.      تعريف البحث العلمي

2.      أنواع البحث العلمي

3.      حجم البحث العلمي

4.      اختيار الموضوع

5.      أهم شروط البحث العلمي

 

الفصل الثاني: إعداد البيبليوغرافيا

1.      التمييز بين المصادر والمراجع

2.      كيفية تدوين بيانات :

o       الكتب

o       المقالات

o       الكتب الاجنبية

 

الفصل الثالث: الخطة وجمع المعلومات وكتابة المسودة والاقتباسات والحواشي

    1. الخطة

    2. جمع المعلومات

    3. الاقتباس

    4. الحواشي

 

الفصل الرابع: وقفة مع الإخراج الطباعي

1.      حجم الورقة

2.      التقسيم العام للبحث

3.      ترقيم الصفحات

مختصرات أسفار الكتاب المقدس

قائمة المراجع

الفهرس العام



مختصرات أسفار الكتاب المقدس

 

الكتاب

المختصر

 

 

 

أ- العهد القديم

 

 

 

 

1- التكوين

تك

 

 

 

2- الخروج

خر

 

 

 

3- الأحبار

أح

 

 

 

4- العدد

عد

 

 

 

5- تثنية الاشتراع

تث

 

 

 

6- سفر يشوع

يش

 

 

 

7- سفر القضاة

قض

 

 

 

8- سفر راعوت

را

 

 

 

9- سفر صموئيل الأول

1صم

 

 

 

10- سفر صموئيل الثاني

2صم

 

 

 

11- سفر الملوك الأول

1مل

 

 

 

12- سفر الملوك الثاني

2مل

 

 

 

13- سفر الأخبار الأول

1اخ

 

 

 

14- سفر الأخبار الثاني

2اخ

 

 

 

15- سفر عزرا

عز

 

 

 

16- سفر نحميا

نح

 

 

 

17- طوبيا

طو

 

 

 

18- يهوديت

يه

 

 

 

19- استير

اس

 

 

 

20- سفر المكابيين الأول

1مك

 

 

 

21- سفر المكابيين الثاني

2مك

 

 

 

22- أيوب

اى

 

 

 

23- المزامير

مز

 

 

 

24- الأمثال

مثل

 

 

 

25- الجامعة

جا

 

 

 

26- نشيد الأنشاد

نش

 

 

 

27- سفر الحكمة

حك

 

 

 

28- يشوع بن سيراخ

سي

 

 

 

29- أشعيا

اش

 

 

 

30- ارميا

ار

 

 

 

31- المراثي

مرا

 

 

 

32- سفر باروك

با

 

 

 

33- حزقيال

حز

 

 

 

34- دانيال

دا

 

 

 

35- هوشع

هو

 

 

 

36- يوئيل

يؤ

 

 

 

37- عاموس

عا

 

 

 

38- عوبديا

عو

 

 

 

39- يونان

يون

 

 

 

40- ميخا

مي

 

 

 

41- نحوم

نحو

 

 

 

42- حبقوق

حب

 

 

 

43- صفنيا

صف

 

 

 

44- حجاي

حج

 

 

 

45- زكريا

زك

 

 

 

46- ملاخي

ملا

 

 

 

ب- العهد الجديد

 

 

 

 

1- متى

متى

 

 

 

2- مرقس

مر

 

 

 

3- لوقا

لو

 

 

 

4- يوحنا

يو

 

 

 

5- أعمال الرسل

رسل

 

 

 

6- الرسالة إلى أهل رومة

روم

 

 

 

7- الرسالة الأولى إلى أهل قورنتس

1قور

 

 

 

8- الرسالة الثانية إلى أهل قورنتس

2قور

 

 

 

9- الرسالة إلى أهل غلاطية

غل

 

 

 

10- الرسالة إلى أهل أفسس

اف

 

 

 

11- الرسالة إلى أهل فيلبي

فل

 

 

 

12- الرسالى إلى أهل قولسي

قول

 

 

 

13- الرسالة الأولى إلى أهل تسالونيقي

1تس

 

 

 

14- الرسالة الثانية إلى أهل تسالونيقي

2تس

 

 

 

15- الرسالة الأولى إلى طيموتاوس

1طيم

 

 

 

16- الرسالة الثانية إلى طيموتاس

2طيم

 

 

 

17- الرسالة إلى طيطس

طي

 

 

 

18- الرسالة إلى فيلمون

ف

 

 

 

19- الرسالة إلى العبرانيين

عب

 

 

 

20- رسالة القديس يعقوب

يع

 

 

 

21- رسالة القديس بطرس الأولى

1بط

 

 

 

22- رسالة القديس بطرس الثانية

2بط

 

 

 

23- رسالة القديس يوحنا الأولى

1يو

 

 

 

24- رسالة القديس يوحنا الثانية

2يو

 

 

 

25- رسالة القديس يوحنا الثالثة

3يو

 

 

 

26- رسالة القديس يهوذا

يهو

 

 

 

27- الرؤيا

رؤ

 

 

 

 

الفصل الأول

 ا لمفاهيم العامَّة للبحث

  

 1.     تعريف البحث العلميّ  

   نعطي هنا تعريفين للبحث العلميّ:

1. 1  «فحص منظم لموضوع ما من أجل إضافة معلومات جديدة إلى المعرفة الإنسانيّة»[1].   

2.1  «تقرير شامل عن موضوع من مرحلة الاختيار إلى مرحلة النتائج المدوّنة المرتّبة والمؤيدة بالحجج»[2].

فماذا يبرز هذان  التعريفان؟ يبرز الأول مفهوماً مثاليّاً، أمّا الثانيّ فيبرز البعد التدريبيّ والمنهج الذي يقود البحث المؤدي إلى الاكتشاف.

3.1        ولكن ما هو هدف البحث التدريبيّ؟

· إرشاد الطالب الباحث لاكتشاف حقيقة ما في موضوع ما؛

· وتدريبه على معالجة موضوع ما بطريقة منطقيّة؛

· وإتقان الوسائل.

نستنتج من هذا أنّ إعداد البحث هو

· عمليّة غير تلقائيّة؛

· عمليّة تكونيّة مؤديّة إلى التعلم الذاتيّ؛

· عمليّة قائمة على الابتكار، وترتكز على المواهب الشخصيّة وتنميّة هذه المواهب من خلال القراءات؛

· ممارسة  بعض الصفات مثل المثابرة والدقة والموضوعيّة والتمييز والاعتراف بالأخطاء والتواضع العلميّ؛

· وتطبيق القوانين المنهجيّة العالميّة.

2.  أنواع البحث العلميّ

ينقسم البحث العلميّ إلى:

1.2  البحث النظريّ: هدفه إضافة الجديد إلى المعرفة الإنسانيّة. والوسائل المستخدمة فيه هي وسائل عاديّة مثل المصادر والمراجع المكتوبة.

2.2  البحث التطبيقيّ: هدفه معرفة خاصة وإيجاد حل لقضية معيّنة. والوسائل المستخدمة فيه هي وسائل  خاصة مثل المَسح والاستفتاء واللقاء والاستبيان ويتطلّب هذا البحث تحديد الظاهرة بوضوح ودقة؛ فإذا أخذنا كمثال مشكلة المخدرات، فيجب علينا تحديد:

  · سن الأشخاص؛

  · السكن؛

  · الظروف العائليّة والاجتماعيّة؛

  · النظام التربويّ السائد؛

  · النظريّات الاجتماعيّة.

3. حجم البحث العلميّ

ينقسم البحث العلميّ، حسب الحجم، إلى:

1.3  المقالة: هدفها مجرد تدريب على ترتيب الأفكار والتعبير الكتابيّ، وقيمتها تتمثل في التعرّف على القواعد المنهجيّة وتطبيقها.

2.3  رسالة ماجستير: هدفها يتمثّل في استخدام الوسائل بإتقان وإضافة أبعاد جديدة للموضوع المختار.

3.2        رسالة دكتوراه: هدفها يتمثّل في إضافة الجديد والأصيل وتكوين شخصيّة علميّة.  

4. اختيار الموضوع

1.4  يعتبر  اختيار الموضوع خطوة هامة وأساسيّة، لأنّ الخطوات الأخرى تُبنى عليها… فكثيراً ما يتصور الباحث المبتدئ أنّه أول مَن يبحث المشكلة، ولكنّ يجب عليه أن يحدّد الهدف الذي يريد أن يحقّقه.

وتعتبر هذه الخطوة حاسمة، وفيها يتعرض الباحث لخطر جمع بيانات غير متعلّقة بالموضوع المختار وبالتالي قد يضيع الوقت والحماس.

2.4       أهم الوسائل لتحديد الموضوع 

  · القراءات المركزة على النقاط الضعيفة والغامضة أو المتناقضة؛

  · الإطلاع على الموسوعات، لأنها تحتوي على مقالات علميّة متكاملة، وعرض أهم المراجع العلميّة عن الموضوع؛

  · النشرة السنويّة للكتب الصادرة من دار النشر؛

  · استعراض خاتمة رسائل الدكتوراه؛

  · وعرض ناقد للبحوث.

 

3.4   أهم الطرق لتحديد الموضوع

 

· بالنسبة للأستاذ: من ناحيّة يضمن الإشراف الجاد؛ ومن ناحيّة أخرى قد يكون الاختيار غير مناسب للباحث؛

· بالنسبة للباحث: من ناحية يضمن الاندماج التام ومن ناحيّة أخرى يبرز عدم الإلمام الشامل بالموضوع؛

· أمّا التعاون بين الطرفين: يضمن تحاشي تكرار نفس المواضيع، ويضمن كذلك الاهتمام الشخصيّ من ناحيّة الباحث والإشراف الجاد من ناحية المشرف.

5.  أهم الشروط للبحث العلميّ [3]

 

تنقسم الشروط الأساسيّة للقيام بالبحث العلميّ إلى:   

1.5  شروط شخصيّة وتتمثل في:    

· الرغبة: ويجب أن يتساءل الباحث

·  هل أحب هذا الموضوع؟

·  وهل بإمكانياتي القيام به؟

· الدقة في الفكرة والإخراج الطباعيّ؛

· الشك العلميّ لتفادي الأخذ بالمسلم به؛

· الروح العلميّة لاحترام آراء الآخرين مهما كانت مختلفة عن آراء الباحث؛

· الأمانة في نقل آراء الآخرين دون تشويه أو سرقة؛

· النزاهة في خدمة العلم من أجل العلم.

2.5   الشروط الموضوعيّة وهي

           · أهميّة الموضوع؛

           · وتوافر المصادر والمراجع اللازمة.

 

  

الفصل  الثاني

اعداد البيبليوغرافية



 .  التمييز بين المصادر والمراجع

يستحسن  توضيح الفرق بين المقصود بالمصادر والمقصود المراجع لتفادي اعتبار أحدهما مرادفاً للآخر.

1.1  المصادر:   يُفهم بالمصادر ما لا تُبنى على كتابات أخرى. وأهم المصادر هي:

              ·          المخطوطات؛

              ·          الوثائق الرسميّة؛

              ·          تقارير البحوث؛

              ·          وثائق المنظمات؛

              ·          أيّة مادة أرشيفيّة؛

              ·          مراسلات شخصيّة؛

              ·          دراسات عن الوثائق المفقودة. 

2.1  المراجع: يُفهم بالمراجع كل الدراسات عن المصادر.  

2.  إعداد البيبليوغرافيّة

 

1.2  يعتمد عمل البحث على توافر المصادر والمراجع. والوسائل الأساسيّة للبحث عنها هي

              ·          الموسوعات؛

              ·          فهرس المطبوعات؛

              ·          فهارس دوليّة؛

              ·          استعراضات الكتب.

 

2.2  يتم تسجيل البيانات االبيبليوغرافية (اسم المؤلف، عنوان الكتاب، دار النشر، المدينة والسنة)  على بطاقات حجمها 5،12 × 5،7.

 

3.2  تُرتَّب البطاقات حسب الترتيب الأبجديّ للمؤلفين أو لعناوين الكتب، أو للموضوعات وتوضع في صندوق البطاقات.  

4.2  كيفيّة تُسجل البيانات. 

1.4.2  الكتب.   

   

         أ) كتاب لمؤلف واحد:

         زكي نجيب محمود، عن الحرية أتحدث، دار الشروق،

         القاهرة، 1987.

         ب) كتاب لمؤلفين:

                 عبد الغفار مكاوي – زكريا إبراهيم، مدرسة الحكمة، دار

         المعارف، القاهرة، 1980.

         ج) كتاب لأكثر من 3 مؤلفين:

               عبد الغفار مكاوي، وآخرون، الخصائص، دار الشروق،

         القاهرة، 1995.

         د) كتاب له أكثر من مجلد أو جزء:

          زكريا إبراهيم، مشكلة الإنسان، 2 جزء، دار الشروق، القاهرة، 1996.

         هـ) كتاب يدخل في سلسلة:

فاضل سيداروس، بين وحي الله  وإيمان الإنسان = دراسات لاهوتيّة 5، دار المشرق، بيروت، 1992.

         و) كتاب له أكثر من طبعة:

          محمود رجب، الاغتراب، دار المعارف، القاهرة، 19993.

         ز) كتاب صدر في مدينتين:

                  ·    محمود رجب، الميتافيزيقا، دار المعارف، القاهرة – الإسكندرية، 1996.

                  ·    محمود رجب، الميتافيزيقا، دار المعارف، الإسكندرية، 1995، القاهرة، 19982.

                  ·    محمود رجب، الميتافيزيقا، دار المعارف، الإسكندرية، 1995،

19963.

         ح) كتاب ينقص فيه بيان المدينة أو التاريخ:

             عبد الغفار مكاوي، المدينة الفاضلة، د.ن، د.م.، د.ت.

ط) كتاب مُترجَم:  

دان منتغمري، دع الله يكمل شخصيّتك، ترجمة، دار المشرق، بيروت، 2000.

2.4.2  المقالات.

أ‌)                 مجلة:

       محمود رجب، «الاغتراب»، مجلة الفلسفة،103، (1999)، ص161-173.

ب) جريدة:

· فهمي فوزي، «فيروسات هلاك الثقافة»، جريدة الأهرام، 125، 

   (القاهرة 22 يناير 2001)، ص 12.

·                    محمود رجب، «السنة»، في موسوعة إسلامية، مجلد 28، (القاهرة 1998)، ص 77-89.

3.4.2  ورسالة ماجستير أو دكتوراه.

أنطوان غطاس، الرمز والأدب العربيّ الحديث، رسالة لنيل

شهادة الماجستير في اللغة العربيّة، الجامعة الأمريكيّة، كليّة الآداب والعلوم الإنسانيّة، بيروت، 1998.

4.4.2  تُسجل بيانات الأحاديث الإذاعيّة.

   سمير لطفي غطاس، ثورة على القديم، الإذاعة المصريّة، صوت القاهرة، 20 يناير 2001، الساعة التاسعة مساءً.

5.4.2  تُسجل بيانات المحاضرات.

     عاطف سمير، الطقس القبطيّ، كليّة العلوم الدينيّة بالسكاكيني، القاهرة، 20 مايو 1999، الساعة الخامسة مساءً.

6.4.2  تُسجل الوثائق الحكوميّة.

     جمهوريّة مصر العربيّة، مجلس الوزراء، النظام العام لشهادة

   الدكتوره في الجامعة المصرية، مرسوم رقم 900، 15 يناير 

  1999، 5 صفحات.

7.4.2 تسجل بيانات اللقاء.

    اسم الشخص، موضوع الحديث، حاوره فلان، المكان، المدينة، السنة، الساعة.

8.4.2  الكتب الأجنبيّة.

                                                                                                                                                                                                                     · VILLER, M., The new Testament, London 1999.

                                                                                                                                                                                                                               · HELTZER, M. ­– LIPINSKI, E., Society and 

             Econumy in the Eastern Mediterranean,

             Leuven 1988.

                                                                                                                                                                                                                                  · GRAY, G.B., The Forms of Hebrew Poetry,

                 London 1965, New York 19722.

                                                                                                                                                                                                                                  · GRAY, G.B., The Forms of Hebrew Poetry,

             London 1965, 19822.

                                                                                                                                                                                                                 · BALANTINE, S.E., «The Prophet as Intercessor.

             a Reassessment», JBL 103 (1984) 161-173.

ملحوظة

  – تُكتب علامات الترقيم (. ، : ؛) بعدم ترك مسافة قبله؛ أما بعدها فتترك مسافة

   – يكتب عنوان الكتاب واسم المجلة أو الجريدة  ببنط مائل.

 

  

 

 

الفصل الثالث

 الخطة وجمع المعلومات وكتابة المسودة

والاقتباسات والحواشي

 

 

1.  الخطة

   يعتبر وضع الخطة خطوة هامة جداً، فعليها يُبنى البحث العلميّ وتُنظم الأفكار والأدلة والأمثلة التي جُمعت بواسطة التأمل في الموضوع والقراءات عنه. كما أن الخطة ترشد الباحث وتحافظ على اهتمامه بالموضوع.

لا نستطيع إيجاد  نماذج جاهزة للخطة، لأن كل خطة مرتبطة  بطبيعة الموضوع المعني بالبحث.

ولكن من الممكن ذكر بعض الصفات الأساسيّة اللازمة لعمل خطة لأي موضوع، فالخطة يجب أن تكون:

        · مناسبة للموضوع؛

        · متماسكة أي تأتي أقسامها مترابطة، لا تناقض بينها؛

        · متدرجة أي لا يطغي قسم  على آخر؛

        · متكاملة أي لا يُهمَل أي جانب من جوانب الموضوع، حتّى الأدلة المناقضة لما يدافع عنه إعمالا بمبدأ الأمانة العلميّة؛

        · واضحة فالوضوح علامة استيعاب الموضوع.

2. جمع المعلومات

   أثناء  القراءة المكثفة  للمصادر والمراجع،   يدوّن الباحث على بطاقات أو ملفات  المعلومات المتعلقة بصورة مباشرة أو غير مباشرة  بموضوع البحث العلميّ.

1.2  تُسجل على البطاقات:

· البيانات البيبليوغرافية؛

· نقل المعلومة على بطاقة واحدة. وفي حالة  النقل الحرفيّ، توضع المعلومة بين علامتي تنصيص؛ وفي حالة تلخيصها، تُحذف علامتي التنصيص؛

· عدد الصفحات التي توجد فيها المعلومة.

2.2  تُرتب البطاقات في صندوق البطاقات حسب الترتيب الأبجدي للعنوان الذي وضعه الباحث بقلم رصاص.

3.2  يعتبر الانتقال من البطاقات إلى كتابة المسودة، خطوة صعبة ففيه يمتحن الباحث نفسه وقدراته. يُستحسن أن يرجع إلى الخطة، ليقرأها مرة أخرى، ثم يختار البطاقات المتعلقة بالموضوع والخاصة بالفصل الأول ويقرأها، ويرتبها ويكوّن الموضوع ثم يركز على الإخراج الطباعي.

4.2  المبادئ العامة لكتابة المسودة:

· الوعي بضرورة كتابة المسودة أكثر من مرة؛

· الوعي بصعوبة كتابة الصفحة الأولى لأن الباحث لم يقس قدراته بعد.

3. الاقتباس

1.3  يعتمد الباحث في بحثه في موضوع معين، على الدراسات  السابقة عن ذلك الموضوع، وبذلك يكوّن موقفه الشخصيّ تدريجياً. لذلك يحتاج إلى  نصوص مقتبسة.

2.3  ومتى يجب عليه أن يقتبس نصاً ما؟ عندما يناقش آراء الآخرين

· لتعزيز رأي ما؛

· أو لنقل خبر مهم؛

· أو لرفض برهن ما؛

· أو لعرض نص نادر.

 

 

ننظر إلى قصة  ميلاد أولاد يعقوب على سبيل المثال  ولادة أولاد لَيئة:

 

   ورأى الرب أن ليئة غير محبوبة، ففتح رحِمها، وأما راحيل فكانت عاقراً. فحملت ليئة وولدت ابناً وسمته رأبين، لأنها قالت: «قد نظر الرب إلى مذلتي، والآن يحبني زوجي». وعادت فحملت وولدت ابناً فقالت: «قد سمع الرب دعاني لأني غير محبوبة، فرزقني أيضاً هذا»، وسمته شمعون(تكوين 29،32-34).



 

  

 

 

 

 

 

 

لكن عليه التأكد يجب أن  يتأكد من أصالة النص المقتبس، كما يجب عليه الربط بين النص المقتبس وما قبله وما بعده حفاظاً على وحدة السياق.

3.3  قد يكون الاقتباس:

· حرفيّاً ويوضع بين علامتي تنصيص؛ في حالة إضافة أو حذف كلمة أو جملة، يجب وضع ما يزيد أو يُحذف قوسين معكوفين وفيهما ثلاث نقط  كالآتي: […]؛ وفي حالة وجود أخطاء مطبعيّة أو نحويّة يوضع بعد الخطأ الكلمة بين قوسين معكفين كالآتي: [كذا]؛

· أو ملخصاّ ولا يوضع علامتي التنصيص[4].

4.3  وأين يُكتب الاقتباس؟

· إذا كان قصيراً يُكتب في سياق النص؛

· أما إذا كان طويلاً أكثر من  أربعة سطور،  فيعتبر فقرة مسبوقة ومتبوعة بسطر فارغ  حجمه 8 ؛ ويُكتب ببنط أصغر: على سبيل المثال إذا كان حجم بنط البحث 14، فيُكتب نص الاقتباس ببنط  حجمه 12 ؛ تُحذف علامة التنصيص؛ تبدأ الفقرة بعد ترك هامش  5 مم على اليمين فقط؛

· عند انتهاء الاقتباس يُكتب رقم مرتفع على اليسار الذي يشير إلى ترتيب الحواشي في أسفل الصفحة أو في آخر الفصل؛

· يُسجل الاقتباس  القصير من الكتاب المقدس داخل نص البحث بين علامتي التنصيص كالآتي:«وسأله أحد الوجهاء…» (لوقا 18،18) دون ترك مسافة بعد الفاصلة.

 

كتب بولس إلى أهل غلاطية: «إنّ المسيح قد حررنا تحريراً. فاثبتوا إذاً ولا تدعو بكم إلى نير العبودية […] لقد انقطعتم عن المسيح» (غلاطية 5،1-4).



 

 

 

 

 

هذا مثال كتابة الاقتباسات:

   وتؤدي كثرة الاقتباسات إلى تقليل قيمة البحث، لأنها تُخفي شخصيّة الباحث؛ وكذلك تؤدي قلة الاقتباسات إلى تقليل قيمة البحث أيضاً لأنها تتجاهل كل الجهود المبذولة من الدارسين.

4. الحواشي

 

1.4  تدل الحاشية على ما يخرج من النص إما شرحاً (شرح لفظ، أو بيانات وجيزة عن شخص مذكور) وإشارة.  

2.4  تُكتب الحواشي في أسفل الصفحة أو في آخر الفصل.

3.4  تكتب الحواشي في أسفل الصفحة بعد رسم خط 5 سم من نص البحث؛ يُكتب الرقم المشار إلى ترتيب الاقتباسات بعد ترك 5 مم، ثم تُكتب البيانات الخاصة بها؛ ولا تُترك مسافة إضافيّة بين الحواشي  كالمثال التالي:

__________________

[1] إميل يعقوب، كيف تكتب بحثاً، جروس برس، طرابلس، 1986، ص 30-34.

2 المرجع السابق، ص 62-63.

 

4.4  عندما يُذكر نفس الكتاب أكثر من مرة في الاقتباسات، يكفي

· تسجيل العبارة المرجع السابق وعدد الصفحات إذا لم يوجد فصل بين الحواشي؛

· أو تسجيل اسم المؤلف ثم العبارة مرجع سابق (بدون ال) وعدد الصفحات.

 

 

 

الفصل الرابع

 

وقفة مع الإخراج الطباعيّ

1.  حجم الورقة

1.1  حجم الورقة  القياسي هو A4 

2.1  الهوامش الثابتة هي

 

الهامش الأعلى 4 سم

 

 

الهامش ايساري

5،3 سم

النص

 

 

 

 

الهامش اليميني

2 سم

 

الهامش الأسفل 5،3 سم

 

 

2. التقسيم العام للبحث

1.2  صفحة الغلاف تشمل      

· اسم الجامعة؛

· اسم الكليّة؛

· عنوان البحث؛

· اسم الباحث؛

· عبارة تقديم (مثل: رسالة لنيل شهادة …)؛

· اسم المشرف؛             

· التاريخ.

 

كالمثل الآتي:

 

الجامعة اللبنانيّة

كليّة العلوم الإنسانية

 

 

التعابير الشعبيّة ودلالتها اللغويّة والحضاريّة

 

رسالة أُعدت لنيل شهادة الماجستير في اللغة العربيّة

 

 

إعداد

جورج أمين

 

بإشراف

د. ألبير مطلق

 

 

 

بيروت 1998



2.2  عناوين الفصول: لا تكتب أية علامة ترقيم بعد العنوان

3.2  إذا كان العنوان على اليمين وطويلاً يُكتب بضبط السطور كالمثل الآتي

8.1  نماذج الانثقاف الغربيّة ومدى قابليتها للتطبيق  

      في آسيا

    آسيا

 

 

 

 

 

 

 

 



4.2  يكتب عنوان الفصل  في وسط الصفحة ببنط أسود حجمه 18 ولا يوضع التسطير أبداً.

5.2  يتم التقسيم داخل الفصل كالآتي:

· المستوى الأول: يسبقه ويليه سطر أبيض حجمه 8  ويكتب ببنط أسود وحجمه مثل حجم نص البحث كالمثال الآتي:

·

1. الروحانية في إطارها التحريريّ



المستوى الثاني:  يسبقه ويليه سطر أبيض حجمه 8  ويكتب ببنط أبيض مائل كالمثل الآتي:

·

1.1  الروحانيّة  في

آسيا                                          



المستوى الثاني: يسبقه ويليه سطر أبيض حجمه 8 ويكتب ببنط أبيض مائل وتُترك مسافتان بعد كتابة الرقم الذي يشير إلى المستوى الثاني كالمثال التالي:

 

· المستوى الثالث: يسبقه ويليه سطر أبيض حجمه 8  ويكتب ببنط أبيض؛ وإذا كان العنوان طويلاً  تتبع القاعدة  رقم 3.2   كالمثال التالي



 

 

 

1.1.1  الروحانية في إطارها التحريريّ

 

المستوى الرابع: لا يواصل الباحث بالنظام الرقميّ، بل إذا كان بحاجة إلى تقسيمات أخرى، يستعمل الحروف بعد ترك 5 مم  ومسبوق بسطر أبيض حجمه 14( نفس حجم نص البحث) ويلي لعنوان سطر أبيض حجمه 8  كالمثال الآتي

 

 

 

أ)  الحياة الطقسيّة

ب) الحياة الروحيّة

 

 

 

 

 

·

     +  الروحانيّة المسيحيّة في مصر



المستوى الخامس: يستعمل الرموز بعد ترك 5 مم حسب الترتيب الآتي

 

5.2   لا تُبدأ ولا تختم صفحة بآخر سطر الفقرة بل بسطرين على الأقل

6.2   في آخر الصفحة يليه عنوان المستوي الثاني أو الثالث ثلاثة سطور على الأقل. 

7.2  تشمل نهاية الفصل  على صفحة جديدة  على الأقل خمسة سطور

8.2  ترتيب الأقسام:

· الغلاف الخارجيّ والداخليّ؛

· المقدمة؛

· الأجزاء؛

· الفصول بالتقسيمات الداخليّة؛

· الخاتمة؛

· صفحة المختصرات المستخدمة في البحث؛

· قائمة المصادر والمراجع؛

· فهرس أسماء المفكرين؛

· فهارس أخرى كفهرس  الأعلام: يُكتب على عمودين ببنط أبيض وضبط السطور؛ ويجب أن يكون العمودين متساويين في آخر الصفحة. بعد كتابة اسم المفكر توضع علامة التوضيح، ثم أرقام الصفحات التي يوجد فيها الاسم وتليها فاصلة ومسافة ولا تلي الرقم الأخير أية علامة ترقيم،  كالمثل الآتي:

  أرسطو: 20، 33، 43،             جورجو سامي: 21، 32

     123، 132، 230               جميل أنطون: 43، 54،

  أمير سامي: 10، 230                    65، 87، 90،95

     231، 321، 340          لمعي يوسف: 22، 33، 40،

  أنسلم: 18، 20، 60             44، 55، 66، 70

  بارث: 20، 23، 41،                   منير يوسف: 22، 44،

     45، 56، 67، 87              55، 66، 67

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 



الفهرس العام

 

الفهرس العام

 

   مقدمة

الجزء الأول: الكنيسة

 

الفصل الأول: السر في الكتاب المقدس——————    5

1.   الكنيسة———————————- 15

    1.1   الكنيسة والثالوث————————- 15

           2.1.1  ازدواج الكنيسة——————— 20

    2..1   الكنيسة شعب الله———————— 30

2.   الشعب في العهد القديم————————- 35

    1.2   تاريخ تعبير شعب الله———————- 40

    2.2   ما بعد القرن الأول ———————–  45

 

خاتمة   ————————————- 55

المختصرات———————————– 60

قائمة المصادر والمراجع————————— 61

فهرس الأعلام——————————— 62

الفهرس العام———————————- 68

 



3.  ترقيم الصفحات 

 

 

 

 

1.3   يُكتب رقم الصفحات في الهامش الأعلى على اليسار ببنط أبيض حجمه 14 (نفس بنط نص البحث). كل الصفحات محسوبة، أما الترقيم فلا يظهر على كل الصفحات. فعلى سبيل المثال  لا يظهر الترقيم على صفحة الغلاف والمقدمة وصفحة عنوان الفصل حتَّى وإن كانت كل هذه الصفحات محسوبة.

 

2.3   توضع  الترويسة  على كل صفحات البحث إلاّ  على صفحة عنوان الفصل  والمقدمة والخاتمة.تحتوي الترويسة على عنوان الفصل الجاري  ورقم الصفحة.

 

· تُكتب الترويسة ببنط أبيض حجمه 12 بالتوسيط (وفي اللغات الأجنبيّة بالحروف الكبيرة)؛

· أما رقم الصفحة فيُكتب ببنط أبيض حجمه 14؛

· تترك مسافة 10 مم بين الترويسة ونص البحث.

 

 

 

(الهامش الأعلى)

            قواعد الكتابة بالكمبيوتر        14

(مسافة  10 مم)

   كتابة نص البحث

 

 

 

 

 



قائمة المراجع

1- الكتب العربية

        أحمد شلبي، كيف تكتب بحثا أو رسالة، دار المعارف، القاهرة، 1992.

        إميل يعقوب، كيف تكتب بحثا، جروس برس، طرابلس، 1986.

        مدحت كاظم وحسن عبد الشافي، الخدمة المكتبية والمدرسية، الدار المصرية اللبنانية، القاهرة، 1986.

    2- الكتب الأجنبية

– FARIMA                                    Metodologia

– FERRUA                                   Metodologia

– MEYMETR.,                 Morme Tipografiche per la composizione dei testi

                                          con il computer, ( Roma 1997 )

 




[1] مدحت كاظم وحسن عبد الشافي، الخدمة المكتبيّة والمدرسيّة، الدار المصريّة اللبنانيّة، القاهرة، 1986، ص 173.

[2] أحمد شلبي، كيف تكتب بحثاً أو رسالة، دار المعارف، القاهرة 199221، ص 13.

[3] إميل يعقوب، كيف تكتب بحثاً، جروس برس، طرابلس، 1986، ص 30-34.

[4] المرجع السابق، ص 62-63.