إطلالة على تاريخ القراءات الطقسية

إطلالة على تاريخ القراءات الطقسية

حسب طقس كنيسة الإسكندرية

الأب إسطفانوس دانيال جرجس عبد المسيح

خاص بالموقع –

لا نعرف طقس الكنيسة القبطية القديم فالآباء الإسكندريون وهم أكثر صوفية من الإنطاكيين – لم يتركوا لنا وصفا دقيقا كافيا للمراسيم والاحتفالات الطقسية. ولم يصل إلينا إلا كتاب في خدمة الأسرار أي الخولاجي المنسوب إلى سيرابيون أسقف تمويس صديق البطريرك أثناسيوس الرسولي في القرن الرابع. وجزء من خدمة الليتورجية محفوظ في مخطوط يخص دير البليزة بقرب أسيوط. وتم تطور الطقس القبطي في إطار تقاليد رهبانية ديرية. ولم يتأثر الفرض الإلهي وحده بالصلوات الرهبانية والنساك الذين بات لهم نفوذ عظيم في مصر بل الذبيحة الإلهية نفسها بما فيها من تلاوات طويلة وقراءات من الكتاب المقدس. وبما أن الكنيسة هي أم ومعلمة ومرشدة لجميع مؤمنيها، بل هي عمود الحق المنتصب في العالم الممتد في التاريخ، حاملا الحياة لكل ذي جسد،  وبما أنها جسد المسيح الذي يبذل ذاته من اجلها فدخلت معه في صلة شكر وتسبيح عارفة أن النصيب الصالح الذي لا ينزع منها هو سجودها عند قدميه رافعة يديها في خشوع وصلاة شاخصة إلى فاديها.

والكنيسة القبطية، كنيسة عريقة، وهي منشأ الحياة الرهبانية الديرية،  وهذا النمط من الحياة لعب دورًا كبيرا في ليتورجية الكنيسة عينها. فالليتورجية، ليست مجرد طقوس وممارسات لها أشكالها ونظامها،  بل هي فعل أسراري ينحدر الله إلينا ويجعلنا في حضرته الإلهية. منذ زمن بعيد والكنيسة مهتمة جدا بالقراءات الطقسية، داخل جميع أسرار الكنيسة السبعة أو أيّ مراسيم طقسية أخري نجد لها قراءاتها الخاصة.

ليتورجيا الكنيسة، هي موقع الكلمة. بالتئامها، تعلن الكنيسة الكلمة وتبشر بها بدفع من الروح القدس الحال فيها والعامل فيها وبها، هو الذي منه وبه كلّ بشري.

1- ليترجية الكلمة ما قبل الصعود المجيد وكنيسة أعمال الرسل:

يسرد لنا إنجيل القديس لوقا عن تلميذي عمّاوس الآتي: « فقالَ لَهما: يا قَليلَيِ الفَهمِ وبطيئَيِ القَلْبِ عن الإِيمانِ بِكُلِّ ما تَكَلَّمَ بِه الأَنبِياء. أَما كانَ يَجِبُ على المَسيحِ أَن يُعانِيَ تِلكَ الآلام فيَدخُلَ في مَجدِه؟ فبَدأَ مِن مُوسى وجَميعِ الأَنبِياء يُفَسِّرُ لَهما جميعِ الكُتُبِ ما يَختَصُّ بِه. ولمَّا قَرُبوا مِنَ القَريَةِ الَّتي يَقصِدانِها، تظاهَرَ أَنَّه ماضٍ إِلى مَكانٍ أَبَعد. فأَلَحَّا علَيه قالا: أُمكُثْ مَعَنا، فقد حانَ المَساءُ ومالَ النَّهار. فدَخَلَ لِيَمكُثَ معَهما.  ولمَّا جَلَسَ معَهُما لِلطَّعام أَخذَ الخُبْزَ وبارَكَ ثُمَّ كسَرَهُ وناوَلَهما. فانفَتَحَت أَعيُنُهما وعرَفاه فغابَ عنهُما. فقالَ أَحَدُهما لِلآخَر: أَما كانَ قلبُنا مُتَّقِداً في صَدرِنا، حينَ كان يُحَدِّثُنا في الطَّريق ويَشرَحُ لنا الكُتُب؟ وقاما في تِلكَ السَّاعَةِ نَفْسِها ورَجَعا إِلى أُورَشَليم، فوَجَدا الأَحَدَ عشَرَ والَّذينَ مَعَهم مُجتَمِعين، وكانوا يَقولون إِنَّ الرَّبَّ قامَ حَقاً وتَراءَى لِسِمْعان. فرَوَيا ما حَدَثَ في الطَّريق، وكَيفَ عَرَفاه عِندَ كَسْرِ الخُبْز»(لو24: 25-35).

فأخذت الكنيسة الأولى من هذا الحدث قراءة كلمة الله في كسر الخبز (القداس الإلهي)، ويصف لنا سفر أعمال الرسل:

«وكانوا يُواظِبونَ على تَعليمِ الرُّسُل والمُشاركة وكَسْرِ الخُبزِ والصَّلَوات واستَولى الخَوفُ على جَميعِ النُّفوسِ لِما كانَ يَجري عن أَيدي الرُّسُلِ مِنَ الأَعاجيبِ والآيات. وكانَ جَميعُ الَّذينَ آمنوا جماعةً واحِدة، يَجعَلونَ كُلَّ شَيءٍ مُشتَرَكًا بَينَهم،  يَبيعونَ أَملاكَهم وأَمْوالَهم، ويَتَقاسَمونَ الثَّمَنَ على قَدْرِ احتِياجِ كُلٍّ مِنْهُم،  يُلازِمونَ الهَيكَلَ كُلَّ يَومٍ بِقَلبٍ واحِد، ويَكسِرونَ الخُبزَ في البُيوت، ويَتناوَلونَ الطَّعامِ بِابتِهاجٍ وسَلامةِ قَلْب،  يُسَبِّحونَ اللهَ ويَنالون حُظوَةً عِندَ الشَّعْبِ كُلِّه. وكانَ الرَّبُّ كُلَّ يَومٍ يَضُمُّ إِلى الجَماعَةِ أُولئِكَ الَّذينَ يَنالونَ الخَلاص»(أع2: 42 – 47).

وحين نتطلّع على عظات سفر أعمال الرسل نجد 236 آية من أصل 1005، أي مت يقارب الرب من نص الكتاب الكامل عظات مختلفة:

أ‌-  ثماني عظات لبطرس:(1: 15-22؛ 2: 14-36، 38-40؛ 3: 12-26؛ 4: 9-12؛ 5: 29-32؛ 10: 34-43؛ 11: 5-17؛ 15: 7-11).

ب‌- ثماني عظات لبولس:(13: 16-41، 46-47؛ 17: 22-31؛ 20: 18-35؛ 22: 1-22؛ 24: 10-21؛ 26: 2-23، 25-27؛ 27: 21-26؛ 28: 17-20؛ 50-28).

ت‌-  عظة للرسل الإثني عشر: (6: 2-3).

ث‌- عظتان ليعقوب: (15: 13-21؛ 21: 20-25).

ج‌- عظة لإسطفانوس: (7: 2-53).

ح‌- عظة لبولس وبرنابا: (14: 15-17).

خ‌- صلاة الكنيسة المضطهدة(4: 24-30).

د‌- رسالة كنيسة أورشليم إلى كنائس الأمم: (15: 23-29).

ذ‌-   عظة صنّاع أفسس:(19: 25-27).

ر‌-  عظة كاتب أفسس:(19: 35-40).

ز‌-  عظة المحامي ترتلّس:(24: 2-8).

س‌- عظة الوالي فستس:(25: 14-21، 24-30).

ش‌- رسالة قائد الألف ليسياس للوالي فيلكس:(23: 26-30).

 ونستلهم من هذه العظات استخدام نصوص من العهد القديم كليترجية الكلمة ومن هنا أخذت الكنيسة قراءة العهد القديم في القداس الإلهي.

2- ليترجية الكلمة في القرون الأولى للكنيسة:

 أخذت الكنيسة تنتشر في بقاع العالم وكانت تقام صلوات الإفخارستيا في كل جماعة مسيحية، وكانت الكنيسة تنظم مدة القراءة وكميتها بحسب ما يسمح الوقت، وكانت العظة تَنْصَبّ على موضوع القراءات، ثم يُكْمَل القداس برفع الصلوات وتقديم القرابين والقداس والتناول.  أما العلامة كليمندس الإسكندرى (150-215)، فَقَدَّمَ لنا ملامح قداس الكلمة في زمانه، بأنها تنحصر في قراءة الكتب الإلهية والنداء بالاستماع إلى الإنجيل المقدس، ثم خدمه الوعظ والتي يعقبها تقديم الصعيدة المقدسة على المذبح. أما العلامة أوريجانوس (185-254) ففي شرح موضوع خدمه الليتورجية يوضح أن “ليتورجيا الموعوظين“تسبق “ليتورجيا المؤمنين”، وأن القراءات تشمل فصولًا من العهد القديم والعهد الجديد، يتبعها عرض دراسي مُفَصَّل، ثم عظة على موضوع القراءات. ثم يتبع العظة مجموعة صلوات ينهض فيها كل الشعب وقوفًا. ومما ذكره القديس يوستينس الشهيد والعلامة كليمندس الإسكندري والعلامة أوريجانوس نستطيع أن نحدد أن ترتيب أجزاء القداس الإلهي. وهي كما نعرفها اليوم، مع ملاحظة أن تقديم الحمل أو تقديم القرابين يكون بعد قداس الموعوظين (قداس الكلمة). وفي هذه الحقبة التاريخية أخذت الكنيسة تعلن رسميًّا عن الكتب الإلهية المعترف بها وهذا نجده في قوانين الرسل حسب نص التقليد القبطي2: 55:

1-لتكن الكتب الآتية كلها طاهرة وجليلة عندكم أيها الإكليروس والعلمانيون:

2-من العهد القديم: خمسة أسفار لموسى، الخليقة، اللاويون، العدد، الناموس الثاني (تثنية الاشتراع). سفر يشوع بن نون. سفر القضاة. أربعة أسفار الملوك، الأول والثاني في كتاب واحد(صموئيل)، الثالث والرابع في كتاب واحد. كتابا فضلات الملوك، راعوث الموآبية، الأول والثاني لعزرا في كتاب واحد. أيوب. المزامير وهى مائة وخمسون. أمثال سليمان. الكنائسى الذي هو الجامعي (الجامعة). سُبح التسابيح (نشيد الأناشيد). أسفار الاثنى عشر نبيًا الصغار. إشعياء. إرميا. دانيال. حزقيال.

3- أما الكتب الآتية، فليتعلم أطفالكم منها : حكمة سليمان. يهوديت. كتابان للمكابين. وحكمة يشوع بن سيراخ كثيرة التعليم.

4-وكتبنا نحن التي للعهد الجديد هي:

الأربعة الأناجيل، متى، ومرقس، ولوقا، ويوحنا. وإبركسيس الرسل. ورسالتان لبطرس. وثلاث رسائل ليوحنا. ورسالة ليعقوب. ورسالة ليهوذا. وأربع عشرة رسالة لبولس. و رؤيا يوحنا.

 وأقدم ما وصل إلينا عن نظام اجتماع يوم الأحد، دونه لنا يوستينوس الشهيد، وكتاب تعاليم الرسل، الذي قدم لنا صورة مبسطة لصلوات الإفخارستيا…. كان الاجتماع يبدأ بقراءة فصول من البشائر، وأحيانًا أجزاء من كتابات الأنبياء حسب تعبير يوستينوس. قد يكون المقصود بالأنبياء، أنبياء العهد القديم، وقد يكون المقصود بها أيضًا كتابات ورسائل الرسل، وبعض كتابات معاصرة مثل كتابات كليمنضس الروماني، وكتب هرماس، وقد كانت منتشرة وذائعة الصيت. ومن المؤكد أن رسائل بولس كانت تقرأ… يعقب ذلك عظة،  كان يلقيها من يرأس الاجتماع، وغالبًا ما كانت مرتبة على القراءات التي قرئت… ثم ينهض الجميع ويصلون ويرفعون التضرعات من أجل أهم ما يعنى الكنيسة… بعد ذلك يقبّل الحاضرون بعضهم بعضًا قبلة السلام… وتبدأ بعدها صلوات الإفخارستيا (تقديس الخبز والخمر)، والشعب يجاوب آمين… ويتناول المؤمنون من الجسد والدم الأقدسين… وتجمع الصدقات… وهكذا ينتهي اجتماع العبادة الأسبوعي في يوم الأحد.

ويبدو انبثق من هذه الأحداث عناصر القراءات الطقسية في ذلك الزمان يسمي بالنظام السداسي وها ترتيب القراءات:

  1. الناموس.
  2. الأنبياء.
  3. المزمور.
  4. سفر أعمال الرسل.
  5. الرسائل.
  6. الإنجيل.

 كان في ذلك الزمان يرتل المزمور بعد قراءة العهد القديم وأصبح اليوم يرتل قبل قراءة الإنجيل وقراءة جزء من مزمور قبل قراءة الإنجيل فهذا تقليد مأخوذ من المجمع اليهودي الذي كان يرتل آيات المزمور في أيام السبوت ومن هنا أخذت الكنيسة ترتل آية أو أكثر قبل قراءة الإنجيل في الطقس القبطي.

فكان العهد القديم يحتل مكانة كبيرة لأجل الموعوظين والقديس كيرلس الإسكندري خصص قراءة العهد القديم في الليترجية في زمن الصوم الأربعيني وأسبوع البصخة المقدسة للموعوظيين لاستعدادهم لسريّ المعمودية والميرون ومازال آثار هذا التقليد نبوات صوم يونان النبي ونبوات صوم الأربعيني المقدسة ونبوات البصخة المقدسة، وعلى حسب رأي أخذ قراءة رسائل القديس بولس الرسول تأخذ مكانهتا في الليترجية القبطية في إرهاصات القرن الرابع. وهناك كان يوجد في الكنيسة القبطية دلال لقراءات العهد القديم يقرأ في الليترجية القبطية والبحث جاري عليه، وعندما يقع بين يديّ سوف نحقق هذا الدلال ونشرح ما جاء فيه مع إطلالة لكل القراءات الطقسية.

3- الكنيسة القبطية تكرّس  أناغنوستيسًا للقراءات الطقسية:

منذ زمن بعيد والكنيسة القبطية تجهز أناغنوستيسًا للقراءات الطقسية وتدعو الأسقف لرسامة هذه الأشخاص بدرجة أناغنوستيس أيّ القارئ فكان يقرأ قراءات العهد القديم وسفر أعمال الرسل والرسائل وعلى حسب المصادر القديمة لليترجية كان يقرأ القارئ فصلين من كل سفر، وكانت القراءة تقرأ في وسط الجماعة من على مكان مرتفع، وبعد قراءة العهد القديم ترتل المزامير ثم قراءة سفر أعمال الرسل والرسائل، أما قراءة الإنجيل فكانت تنحصر في الدياكون والقسيس ولكن كنائس شمال أفريقيا وأسبانيا منحت القاريء صلاحية قراءة الإنجيل، ومازال اليوم يقرأ الإنجيل في الطقس القبطي القسيس. ومن هنا نستلهم الذي له الحق في قراءة ليترجية الكلمة هو القارئ.

4-تأثير الرهبان الديريين على القراءات الطقسية:

 انتشرت الحياة الرهبانية الديرية في بقاع صحاري وبراري مصر، وبحسب النظام الباخومي أخذ يحتل العهد القديم مكانة في حياة الرهبنة الباخومية وربما هذه الرهبنة كان له دور كبير ترتيب مزامير سواعي الأجبية، لأن الراهب الباخومي كان يرتل 20 مزمورًا يوميّا، فالرهبان أخذوا على عاتقهم توزيع القراءات الطقسية، وبدأ تلحين القراءت الطقسية في القداس ومازال اليوم نجد بعض الكنائس تلحن هذه القراءات كالبولس والكاثوليكون والإبركسيس والمزمور والإنجيل، والرهبان كان لهم دور كبير وتأثير على ليترجية الكلمة.

وعلى سبيل المثال قد لا نجد تفسيراً لاختيار أناجيل الآحاد، كما أننا لا تقع على تسلسل منطقي بينها. سبب ذلك أن قراءات كثيرة اختيرت لمُلاءمتها فصول الزراعة:

1-ففي شهر هاتور (الذي يُناسب نوفمبر)، وهو شهر الزرع في مصر، يقرأ في الأحد الأول مثل الزارع بحسب إنجيل القديس لوقا 8/ 4- 15. وفى الأحد الثاني مثل الزارع  مع تفسيره بحسب إنجيل القديس متى 13/ 1- 9. وفي هذا الشهر يزرع القمح ويقال في الأمثال”هاتور أبو الذهب المنثور” والمقصود بالذهب هنا القمح ومعناها إن هاتور شهر البذار، ويقال أيضًا (إن فاتك زرع هاتور اصبر لما السنة تدور) ويقال كذلك(موز هاتور).

2-وفى شهر طوبة (الذي يُناسب يناير)، يصفو ماء النيل، حتى أن المثل الشعبي يقول: “يا ماء طوبة‍‍ّ‍”، أي “ما أعذب ماء طوبة‍”. ففي الأحد الثالث يُقرأ إنجيل يوحنا 3/ 22- 36 حيث يُعمد يوحنا المعمدان في ماء الأردن، وفى الأحد الرابع اغتسال الأعمى في بركة سلوام يوحنا 9/ 1- 38.  

3-وفى شهر أمشير (الذي يناسب فبراير)، يبدأ القمح ينبت، في صعيد مصر. لذلك يُقرأ في الآحاد الثلاثة الأولى إنجيل القديس يوحنا الإصحاح السادس، الأحد الأول الطعام الباقي للحياة الأبدية(يو6: 22-27)، الأحد الثاني أعجوبة تكثير الخبز والسمك(يو6: 4-14)، الأحد الثالث الخبز الواهب الحياة للعالم(يو6: 30-46) حيث يقول المسيح:” أنا الخبز الحي” والخبز مرتبط بالقمح.

5- السنكسار:

من الحياة الرهبانية الديرية انبثق قراءة السنكسار بعد قراءة  سفر أعمال الرسل:

أولا: معناه:-

إن كلمة سنكسار sinaxaire  يونانية الأصل،  ومعناها مجموعة سير الشهداء والقديسين. وفي اللغة الفرنسية يسمي martyrologe “مرتيرولوج” وهو يخص سير الشهداء فقط،  ثم أصبح شاملا للشهداء والقديسين. ففيه دونت أخبار وتواريخ القديسين والشهداء الذين أرضوا الرب بأعمالهم الصالحة وسفكوا دماءهم في سبيل الإيمان والفضيلة،  ابتداء من آدم والآباء الأولين،  ثم قديسي العهد الجديد الذين يحتلون أكثر صفحات الكنيسة،  حتى ننظر إلي نهاية سيرتهم ونتمثل بإيمانهم (عب 13/7). ولكن كاتب هذه السير له ثلاث شروط في تدوين السيرة الذاتية للقديس أو الشهيد :-

1- كشاهد عيان مباشرة.

2- كمستمع لسير رواها آخرون .

3-كشخص اشترك في حياة هؤلاء الذين يروي سيرتهم.

 فإذا كتاب السنكسار هو كتاب طقسي يحتوي علي نبذة تاريخية عن القديسين الذين يحتفل بعيدهم كل يوم من أيام السنة

ثانيا : تاريخه:-

إن الكنيسة الكاثوليكية دائما تبحث وتنقب وتفحص بدقة في كل سيرة قديس وهذا العمل يسند إليه متخصصين وباحثين لا بل دارسين في هذا العمل لكي يخرجوا من هذا العمل بسير قديسين وشهداء تنطبق عليهم كل صفات القداسة بالنسبة إلى القديس والشهيد تنطبق عليه صفات الشهيد فأولئك كان لهم دور كبير في حفظ وديعة الإيمان المسيحي وكما يكتب كاتب الرسالة إلي العبرانيين: «الذين بالإيمان قهروا ممالك،  وعملوا البر،  ونالوا المواعد،  وسدوا أفواه الأسود،  أطفئوا حدة النار…ورجموا ونشروا وامتحنوا وقتلوا بحد السيف… »عب11/33و37. 

فالتقليد الكنسي يخبرنا أن أول من اهتم بأعمال الشهداء وتدوين سيرتهم واستشهادهم هو الحبر الروماني إكليمنس الأول (88-97). فقسم مدينة روما العظمي إلى سبعة أحياء وعين علي كل كنيسة مسجلين ليدونوا أعمال الشهداء الذين في ذلك الحي أو تلك المدينة. وهذا الحبر الروماني تحتفل به الكنيسة القبطية الأرثوذكسية في يوم 26 هاتور من كل سنة وهذا الحبر الجليل له مديح رائع في تراث هذه الكنيسة يسرد ويؤكد علي أن هذا البابا دون سير الشهداء والقديسين. ثم جاء قداسة البابا أنتيرس ( 135- 136) فجمع ما وصل إليه من سجلات الولاة المضطهدين،  وحافظ على هذه الوثائق والمخطوطات التي تحوي سير الشهداء والقديسين،  وطلب غيموس والي روما العظمي يومذاك من هذا البابا هذه الكنوز الثمينة التي تحوي هذه السير فأبى فأمر هذا الوالي بقتل الحبر الروماني. وبعده قام البابا كايوس ( 283- 286) وعين ثمانية شمامسة مسجلين لنفس الغرض،  ودامت هذه الطريقة حتى القرون الوسطي والملفت النظر أن الكنيسة القبطية الأرثوذكسية تحتفل بالبابا كايوس في يوم 3 أبيب من كل عام.  وفي حبرية البابا غريغوريوس 13(1572-1585) قام بإصلاح السنكسار إذ كلف بعض العلماء بتنقيحه من بعض الشوائب،  وأعلن ذلك ببراءة بابوية صادرة بتاريخ 14يناير 1584ومن ذلك الحين أصبح هذا السنكسار نسخة رسمية تتداول داخل الكنائس.

ثالثًا: جامعو سير القديسين:

 لا شك أن أبرز من عملوا على جمع أو كتابة أو إعادة كتابة الكثير من سير القديسين هو القديس سمعان المدعو” المترجم”(900- 984م). الذي تعيد له الكنيسة في التاسع من شهر تشرين الثاني. له منها ، على اسمه، عشر مجلدات تغطى اثنى عشر شهرًا. ويظن الدارسون أن من بين السير المضمنة في هذه المجلدات ما هو نقل عن مصادر سابقة دونما تعديل وما هو أصلي كتبه سمعان أو بعد معاصريه وما أعاد قدسينا كتابته بأسلوب يتفق وذوق عصره ولغته. وإلي القديس سمعان المترجم يضاف اسم آخر هو نقفر كليستوس كسانتوبولس(1256-1335) الذي أضاف إلى من سبقه، في هذا المضمار، مادة جديدة، ويعتبر أبرز جامعي السنكسار كما وصل إلينا. أما قبل القديس سمعان المترجم فلنا عند بعض المؤرخين الكنسيين ذكر وملخصات للعديد من الشهداء والأبرار. من بين هؤلاء المؤرخين، أفسافيوس القيصري(260-340) الذي كتب عن شهداء فلسطين في زمن الإمبراطور ديكلديانوس(245-313) وسقراط(380-450) وسوزومينوس(القرن الخامس الميلادي) وثيودورويتوس القورشي(393-466) الذي كتب على الأبرار، نساك سورية، في زمانه وكيرلس البساني(القرن السادس) صاحب تراجم قديسي فلسطين. ولعل أقدم ما وصلنا من مجموعات عن الشهداء “المختصرات السريانية” أو “تقويم أنطاكية”، وقد كان تصنيفها ما بين العامين362و381 للميلاد تحت عنوان”أسماء معلمينا، الشهداء والظافرين، مع التواريخ التي تكللوا فيها!.هذه المجموعة، أساسًا، كانت باليونانية، لكن النص الأصلي ضاع وبقى موجز بالسريانية من العام 411 للميلاد. في هذه المجموعة أسماء العديد من الشهداء إلى زمن الإمبراطور يوليانوس الجاحد (361- 363). غريبًا، أقدم اللوائح بأسماء الشهداء استندت إليها الكنيسة اللاتينية تعود إلى العام 354م، كتبها وزينها فيلوكالوس. ثم في منتصف القرن الخامس للميلاد ظهرت مجموعة أخبار للشهداء في شمالي إيطاليا نسبت خطأ إلى القديس إيرونيموس.

رابعًا: السنكسار العربي: 

أول من نقل السنكسار من اليونانية إلى العربية، فيما يبدو، كان الشماس عبد الله بن الفضل الأنطاكي في القرن الحادي عشر، ثم أعاد النظر فيه وأخرجه جديدًا عن نقفر كليستوس كسانتوبولوس المتروبوليت ملاتيوس الأول الحلبي الملقب بابن كرمة (1586- 1635م) ، المنصب بطريركًا على أنطاكية في السنة الأخيرة من حياته باسم أفثيميوس الثالث. يذكر أن ملاتيوس هذا هو الذي اهتم أيضا بنقل التيبيكون والقنداق والأفخولوجى والسواعى وغيرهم من الكتب الكنسية إلى اللغة العربية دافعه إلى ذلك، فيما يبدو، كان التعويض عن عتاقة وتلف الكتب الكنسية أو عدم توفرها في زمنه، بالإضافة إلى ما تسرب إلى الباقى منها من أخطاء وضلالات. ثم إن ابن كرمة رقد في الرب بعدما أنجز السنكسار من أول شهر أيلول إلى آخر شهر آب دون ما يختص بفترتى التريودى والبنديكستارى. فقام أخوه ثلجة بن الخورى حوران الحموى وأكمله. وكان نجازه منه، حسبما ورد في إحدى المخطوطات، في الرابع عشر من شهر آذار من العام1650 للميلاد. هذا ويبدو أن الكتاب كان في أربعة أجزاء، وكانت ثمة خشية أن يضيع بعضها فيصير الباقى ناقصًا، لذا برزت الرغبة في جعله مجلدًا واحدًا، وهذا ما حصل في السنة عينها،1650 للميلاد، بهمة الشيخ نعيمة ابن المرحوم القسيس خليفة الشهير بابن الدريبى كما ورد في إحدى المخطوطات. يذكر أن سنكسار البطريرك أفثيميوس الثالث(ابن كرمة) لم يتبع أبدًا. تداولته الكنيسة مخطوطًا وحسب.

هذا وننوه بما كان للبطريرك مكاريوس الثالث، الملقب بابن الزعيم( 1648-1672م) ، تلميذ البطريرك أفثيميوس الثالث، من دور في باب نشر سير القديسين، فإليه يعود أحد أهم الكتب من حيث سعيه إلى إبراز القديسين الأنطاكيين وتحديد الأمكنة التي عاشوا فيها أو قضوا فيها. “اسم الكتاب قديسون من بلادنا”. نلفت إلى أن ابن الزعيم، عاد، فيما عاد، إلى مراجع لا نعرف عنها شيئًا إلى ما ذكره، وأبرز قديسين الأنطاكيين لم يرد ذكر لهم عند أحد غيره في زمانه.

جلّ المخطوطات الخاصة بالسنكسار العربي التي نعرف تستمدد أصولها من الينابيع التي ذكرنا أعلاها. ثم أن بطريرك الملكيين الكاثوليك مكسيموس مظلوم (1779-1855م) أخرج بالعربية “كتاب الكنز الثمين في أخبار القديسين”، ثم تبعه المطران ميخائيل عسّاف الذي وضع السنكسار العربي في طبعة مجددة سنة1947، وسعى، على طريقته، إلى قراءة تفاصيل السير، حيثما أمكن، بما يتفق وعقائد الكنيسة اللاتينية، لا سيما لجهة تأكيد البابوية، الأمر الذي لم يكن ليرد في السنكسارات الأصلية البتة. وهذا جعل قراءته بين المؤمنين الأرثوذكسيين مثارًا للبلبلة والاعتراض، رغم كونه تراثًا مشتركًا.  أما بالنسبة للكنيسة المارونية فقد ظهر السنكسار بالعربية في طبعتي إلى الآن، الأولى في الستينات والثانية في الثمانينيات. وقد نقله إلى العربية عن اللاتينية، حسبما ورد في تمهيد الطبعة الثانية (1988)المطران بطرس ضومط المخلوف، وأصلح عبارته المطران جرمانوس فرحات. ويشير كاتب التمهيد إلى أن قبل عمل المطران المخلوف، كانت الروزنامة المارونية المطبوعة في روما سنة1626 التي “لم تذكر في كل شهر سوى بعض الشهداء والقديسين”.

خامسًا: السنكسار السكندري:

وفي الشرق بدأ السنكسار ينتشر في بعض الأديرة البيزنطية وتوجد عدة مخطوطات تحتوي علي السنكسار البيزنطي. وفي دير سانت كاترين توجد مخطوطات السنكسار تعود للقرنين السابع والثامن. أما في الكنيسة القبطية فأول من اهتم بتدوين سير الشهداء هو القديس يوليوس الأقفهصي الذي استشهد في سنة 325. ولكننا لم نعثر علي النسخة التي كتبت باللغة القبطية. وهناك سنكسار البهنسا الذي يعود إلي القرن السادس،  وقد أضيف إليه بعد ذلك سير الشهداء والقديسين من رهبان ونساك وأساقفة وبطاركة القسطنطينية وأورشليم وبلاد اليونان وسوريا وأرمينيا علاوة علي الأحبار الرومانيين.  وأقدم سنكسار في الكنيسة القبطية ومسطر باللغة العربية ومنسوب للأنبا بطرس أسقف مليج، ويعتبر هذا الأسقف هو الذي قام بمحاوله لجمع سير الشهداء والقديسين، أما المحرر النهائي فهو ميخائيل أسقف أتريب ومليح وينسب أيضا إليه الصياغة النهائية للسنكسار .

 وقد نسخ هذا السنكسار سنتذاك بطرس أبو الفرج الدمنهورى في العام 1211م الموافق 927ش،  ويسرد  اميلينو في مقدمه ترجمه ونشره لهذا النص يخبرنا أن هذا هو المخطوط الوحيد الموجود في مكتبه الفاتيكان تحت رقم 62-65،  ويعود أصله إلى أحد الرهبان أديره أنبا مقار. وفي العام 1247 قام الأنبا ميخائيل أسقف أتريب بنسخ السنكسار وهو موجود بالمكتبة الأهلية بباريس تحت رقم 4869- 4770 ومخطوط آخر لسنه 1742 موجود بفلورنسا تحت رقم 115 في العام 1904 ظهرت ترجمه السنكسار باللغة الفرنسية و قام بطبعها رينيه باسيه،  وقام بترجمتها إلي اللغة العربية الراهب صموئيل السرياني ونشرها في جزأين،  وعندما رسم أسقفا على كرسي شبين القناطر قام بإعادة نشره علي ثلاثة أجزاء. وفي سنة 1912 طبع كتاب (الصادق الأمين) بالقاهرة ويحوي سير الشهداء والقديسين،  ويعتبر من المراجع الهامة للسنكسار. وفي السنة 1935 طبع السنكسار باللغة العربية ثم توالت من بعده طبعات كثيرة. وقد قيل أن في دير السريان بوادي النطرون نسخة من السنكسار السرياني يعود لسنة 412 ولكنه موجود حاليا بأحدي المكتبات بالغرب. وقد انبثق من السنكسار الذكصولوجيات (تمجيدات) لأن أجدادنا في الماضي العريق يذهبون للديارات لأخذ خبرات روحية من الرهبان ليعيشوا بها في أعمالهم وحياتهم اليومية فلذلك نجد ذكصولوجيات لكاروز الديار المصرية مرقص الرسول والرهبان كأنطونيوس وبولا وباخوميوس … فالمسيحية حياة لذلك هي مرئية في التاريخ فأول المراجع الروحية هو القديس أنطونيوس الكبير. والذي كتب سيرته هو البطريرك الاسكندرى أثناسيوس الرسولي (328-373) وذلك في النفي الثاني لهذا البطريرك الذي كان في 16من شهر أبريل لسنة 339حتي سنة 21 من شهر أكتوبر 346 وذلك أثناء الحبر الروماني يوليوس ( 337-352). وعلى أثر ذلك سطر القديس أمبروسيوس:«إن كثيرين من أعيان روما رجالا ونساء لما قرءوا ترجمة أنطونيوس التي كتبها القديس أثناسيوس هجروا العالم ورفضوا أباطيله وحملوا صليب سيدنا يسوع المسيح في الحياة الرهبانية».

سادسًا:- روحانيته:

يقرأ السنكسار الذي يجمع سير القديسين،  الذين كانوا لهم دورا عظيما عبر تاريخ القداسة المسيحية،  ففيه دونت أخبار وتواريخ القديسين والشهداء الذين أرضوا الرب بأعمالهم الصالحة وذلك لأجل التذكار والإكرام،  حتى يتأثر السامعون ويتشبهوا بأصحاب السير وينموا في الجهاد الروحي. ولما كان سفر أعمال الرسل لم يختم كما ختمت سائر الكتب العهد الجديد بعبارة أو كلمة تفيد الختام،  ولما كان العهد الجديد يعتبر عهد عمل الروح القدس في حياة الكنيسة ولم ينته بعد،  فقد نظرت الكنيسة إلى السنكسار كأنه امتداد لسفر الأعمال (الإبركسيس)،  ونشأ السنكسار في بعض الأديرة وكان يقرأ يوميا،  وتتضمن القراءة اليومية مقتطفات من حياة قديس اليوم،  ووصفت هذه القراءة علي أنها قراءة روحية مساعدة،  فإذا كان يسوع المسيح نور الكمال،  فالقديسون هم عبارة عن انعكاسه،  لأن أعين الإنسان ضعيفة لا تستطيع أن تنظر إلي ضوء الشمس الساطع في أعالي السماء،  وعندما كان القديس يوحنا السلمي أحد الرهبان جبل سيناء الذي كان يقرأ حياة قديس آخر يقول: «إن الفقراء قد رأوا كنوز الملك،  ففي الحال يردون ويقولون لماذا نحن نحيا في فقرنا،  هيّا لنتقاسم غنى إخوتنا القديسين والمشتركين نحن معهم في الإيمان الواحد»،  ولهذا السبب فالسنكسار يقرأ عقب تلاوة الإبركسيس مباشرة في القداس الإلهي ماعدا أيام الخمسين المقدسة التي تعقب عيد القيامة المجيد.

سابعًا : طقسه في التقليد القبطي :-

1- يقول القارئ : بسم الآب والابن والروح القدس الإله الواحد له المجد دائما وعلينا نعمته ورحمته وبركته إلي أبد الآبدين آمين

2- ينبه القارئ الحاضرين ويحثهم علي الإصغاء لما هو عتيد أن يخبرهم به قائلا: « اسمعوا أيها الآباء الروحيون والأخوة النجباء المسيحيون حفظكم الله بيمينه الحصين. وأفاض علينا وعليكم مراحمه بشفاعة السيدة العذراء وكافة الملائكة والآباء والأنبياء والرسل والشهداء القديسين. وحفظنا وإياكم مسيحيين إلي النفس الأخير آمين».

3- ثم يذكر القارئ اسم اليوم والشهر حسبما يكون.

4-مثال: اليوم الأول من شهر توت المبارك. أحسن الله استقباله وأعاده علينا وعليكم ونحن وأنتم في هدوء واطمئنان.  مغفورين الخطايا والزلات والآثام من قبل مراحم الرب يا آبائي و إخوتي آمين.

5- وفي النصف الأول من كل شهر قبطي أي من 1-15 يقول “أحسن الله استقباله”.

6-وأما في النصف الثاني من كل شهر قبطي أي من 16-30يقول “أحسن الله انقضاءه”.

7- في حضور الآب البطريرك أو الأسقف فهو الذي يقول المقدمة.

8- تصير رسامة الآباء البطاركة والأساقفة بعد قراءة الإبركسيس والسنكسار.

9-تطلعنا قوانين مجمع اللاذقية(341-381) في القانون 51 وها نصه: «لا تجوز إقامة أعياد ميلاد الشهداء في الصوم الكبير أما تذكاراتهم أيام السبوت والآحاد» ومن هنا منع قراءة السنكسار في زمن الصوم الكبير وأيضًا في زمن الخمسين المقدسة.

ثامنًا: أشهر السنكسارات القبطية المطبوعة:

1-بطرس الجميل(الأنبا) وميخائيل (الأنبا) ويوحنا(الأنبا) وغيرهم من الآباء،«السنكسار الجامع لأخبار الأنبياء والرسل والشهداء والقديسين المستعمل في كنائس الكرازة المرقسية في أيام آحاد السنة التوتية»، المهتمان بطبعة القمص عبد المسيح ميخائيل، القمص أرمانيوس حبشي شتا البرماوي، القاهرة، 1935.

2-فيلوثاوس المقاري(الإيغومانس) وميخائيل المقاري(القس)، «الصادق الأمين في أخبار القديسين المستعمل بكنائس الكرازة المرقسية في أيام وآحاد السنة التوتية»، الجزء الأول، بمطبعة التوفيق، القاهرة، 1913.

3-فيلوثاوس المقاري(الإيغومانس) وميخائيل المقاري(القس)، «الصادق الأمين في أخبار القديسين المستعمل بكنائس الكرازة المرقسية في أيام وآحاد السنة التوتية»، الجزء الثاني، بمطبعة التوفيق، القاهرة، 1913.

4- اللجنة المجمعية للطقوس، «السنكسار الذي يحوي أخبار الأنبياء والرسل والشهداء والقديسين المستعمل في كنائس الكرازة المرقسية»، الجزء الأول(من توت إلى أمشير)، مكتبة دير السريان، القاهرة، 2012.

5- اللجنة المجمعية للطقوس، «السنكسار الذي يحوي أخبار الأنبياء والرسل والشهداء والقديسين المستعمل في كنائس الكرازة المرقسية»، الجزء الأول(من برمهات إلى الصغير)، مكتبة دير السريان، القاهرة، 2012.

6- يوحنا كابس(الأنبا)، «الكنز الثمين في مختصر سير الآباء القديسين المصريين», الجزء الأول، القاهرة، 1981.

7- يوحنا كابس(الأنبا)، «الكنز الثمين في مختصر سير الآباء القديسين المصريين», الجزء الثاني، القاهرة، 1984.

8- يوسف حبشي(القمص)، «دليل السنكسار القبطي وفيه فصول الأيام والحدود والأعياد التي تقرأ في الكنيسة المرقسية الأرثوذكسية»، طبع بجريدة الرأي العام بمصر، القاهرة، 1894.

6-هيكلية القراءات الطقسية في القداس الإلهي عبر الأجيال الأولى:

أخذت الكنيسة الأولى هيكلية قراءتها الكتابية الطقسية من الكنيس أو المجمع وفي الهيكل، إذ إن المسيحيين واظبوا في الفترة الأولى من نشأة الكنيسة على حضور المجمع وعلى زيارة الهيكل في أورشليم، وامتازت اجتماعات الكنيس بتلاوة الكتب المقدسة وتفسيرها في جو من التسبيح والشكر. ويسوع نفسه كان يقصد الكنيس بانتظام كما يقول لنا الإنجيل(لو4: 14-30). وأما بولس الرسول نفسه كان يقصد الكنيس متى نزل مدينة جديدة. وعاش المسيحيون الأولون حياة الكنيس وطقوسه إذ إنه المكان الذي كانوا قد نشأوا فيه. وعندما أرغموا على مغادرته حافظوا على حياته الطقسية في اجتماعاتهم. وأعطت الكنيسة في ذلك الزمان المرتبة الأولى للنبوات لا للشريعة، ثم أدخلت في اجتماعاتها تلاوة أخبار الكنائس المختلفة التي كانت ترد بشكل رسائل، ثم تلا ذلك إضافة أقوال المسيح المتداولة وتفاسيرها للعهد القديم ونبذات عن حياته في البشرة. وعندما جمع محتوى العهد الجديد في نص محدد، ألفت الأناجيل المصدر الرئيسي لتأملات الكنيسة. وواصل المسيحيون الأولون استخدام المزامير ولكنهم ألفوا تسابيح إضافية جمعوها بها كما بقيت صلوات الكنيس في متداول الكنيسة الأولى إلى أن نشأ تراث جديد وسط الذين آمنوا بيسوع المسيح. فكانت هيكلية القراءات في المجمع الآتي:

1. يدعو رئيس المجمع الخادم ليختار من الشعب من يقرأ الشيما(قانون الإيمان اليهودي) ويحوي(تث6: 4-9، 11: 13-21؛ عد15: 37-41؛ والبركات الثماني عشر(سبعة في السبوت).

2. قراءة من أسفار موسي الخمسة بالعبرية ثم بالآرامية.

3.  قراءة من الأنبياء أو الأسفار الأخري.

4. إن وجد الشخص المناسب أو الأشخاص المناسبون للوعظ يعظون(أع13: 15).

5. كان المسيحيون الذين من أصل يهودي يشتركون في هذه الليترجيات اليهودية حتى سنة 60 ميلادية (أع20: 16).

وكانت التوراة تقسم بحسب تقليدين مختلفين إلى 153 مقطعًا كبيرًا تُقرأ على ثلاث سنوات(51 أسبوعًا في السنة)، أو، بحسب التقليد البابليّ(الذي صار الأكثر رواجًا)، إلى 54 مقطعًا، تُقرأ في سنة واحدة. هذه المقاطع تُسمّي”فَرَشُوتْ” أيّ “تقسيمات” أو، بحسب التقليد الأشكينازيّ، “سِدْرَهْ” أيّ “منظّمة”؛ وهي تأخذ عنوانها من أوّل كلمة من المقطع أو المنظومة؛ مثلاً: “فِرْشَتْ نُوَحْ” لأنها تبدأ بالآية القائلة”هذه قصّة نوح” تك6: 9. في الأيام المذكورة وفي الأعياد يُقرأ واحد من هذه المقاطع، وتليه قراءة مأخوذة من الأنبياء تدعي”هفتراه” (خاتمة – بداية)، وهي تؤلف خاتمة القراءة وبداية وقت الكلام(لأن هناك صمتًا تامًّا خلال القراءات). طبعًا هنالك  علاقة بين “فَرَشَهْ” وال”هَفْتَرَهْ”. ثم يأتي الوقت الثالث الذي هو “دَرَشَهْ”، أيّ “التفسير”. وهنا كان يطلب من أحد الرابينيين الحاضرين أن يقوم ويفسِّر الكلمة. يلجأ المفسّر إلى نصوص من  المزامير أو الكتب الأخري ليربط بين  “فَرَشَهْ” وال”هَفْتَرَهْ”؛ وهكذا يكون السامع قد حصل على كلمة من كل الكتاب المقدس وعلى تفسير تأوينيّ له. وورثت الكنيسة عن المجمع القراءات اليومية من الكتاب المقدس بما يناسب الفكر المسيحي، ومن خلال وثيقة سفر أعمال الرسل نستشف خدمة القراءات الكتابية، وسماع كلمة الله، العمل بها والإشتراك في الأسرار. فالحياة المسيحية هي مداومة وثبات، هي خطوة جديدة نحو الأكمل. وهذه المداومة على تعليم الرسل والحياة المشتركة وكسر الخبز والصلوات هي تعبير إيماني عن ديمومة سر الإفخارستيا وحدثيّ الجلجة والقيامة.

وهذا ما أوضحه كل من:

1– القديس إكليمنس الرومانيى (92-101): «صلاة الإفخارستيا التي كانت جماعة روما تتلوها في اجتماعات الصلاة مساء، في أحد البيوت. وهي قريبة من صلاة المجمع اليهودي، ومشبعة بآيات الكتاب المقدس».

2-تعليم الاثني عشر رسولا”ديداكيه” يُشير هذا التعليم على التنظيم الكنسيّ:

v الأنبياء الذين يعنيهم ليسوا أنبياء العهد القديم، بل أنبياء العهد الجديد، أي الأشخاص الذين عملوا على نشر الإنجيل، وتثبيت الكنيسة، وتوجيه الخدمة من خلال قراءة علامات الأزمنة.

v   المعلّمون، أي الأشخاص الذين يفسّرون الكتب المقدّسة، ويدرّبون المسيحيين الجدد على السلوك الصحيح.

v   كما هناك فريق إداريّ مقيم: الأساقفة والشمامسة، ولا إلى القسيس.

v   الأساقفة، يقوم عملهم على حفظ صورة”الكلام الصحيح”.

v   الشمامسة يهتمون بالخدمة والتبشير.

 3-الشهيد يوستينوس(+165): «يجتمع كل سكان المدن والقري في مكان واحد شواحد يوم الأحد، المدعوّ بيوم الشمس، فنقرأ الأناجيل”مذكرات الرسل” ومقاطع من الأنبياء، بقدر ما يسمح به الوقت، يوجّه الرئيس تحريضًا شفهيّا، مشجعا الحضور على عيش التعاليم الرائعة السامية تلك».

4-العلامة أوريجانيوس(185-253) ذكر أنواع القراءات(ميامر أعمال الرسل، حيث تشمل الأناجيل والرسائل معًا وكتابات الأنبياء وفي أيامه بدأت الكنيسة في مصر تقرأ سفر أيوب في زمن الصوم الأربعيني وفي سواعي البسخة المقدسة).

5-القديس إكليمنس الإسكندري(153-217): (قراءة الكتب الإلهية وخدمة الوعظ في القداس).

ونستلهم من هذه الشهادات تبلور القراءات في سر الإفخارستيا وتدوين الأناجيل للاستعمال الليترجي، ونجد في هذه الفترة صعوبة عن دلال أو قطمارس للقراءات مثل اليوم، وربما حتى قرءات الأعياد التي أخذوها المسيحيين الذين من أصل يهودي من حياتهم وطقسهم اليهودي وأغلبية هذه الأعياد المسيحية جاءت بدلا من بعض الأعياد اليهودية، كانت غير ثابتة في قرءاتها لأننا نجد في بعض الأوقات كانت نبوات تقرأ في زمن الأعياد وأثار ذلك لليلة عيد القيامة  المجيد بعض النبوات تقرأ في بعض الكنائس أو الأديرة. وإننا نستعرض هيكلية القراءات حسب الأجيال كالتالي:

أ- القرن الأول الميلادي:( الشريعة والأنبياء وخبرات الرسل الأطهار عن المسيح، وصارت مدونة في ما بعد الأناجيل الأربعة وسفر أعمال الرسل ووعظ وتفسير ثم تتلي المزامير).

ب- القرن الثاني الميلادي: انتشار كلمة الله المكتوبة على ورق أو بردي أو جلد(قراءات من النبوات والرسائل والأناجيل وتفسير القراءات والوعظ ثم تتلي المزامير وقد وجدت قراءات ثابتة في القرن الثاني بعيديّ الفصح والعنصرة، ثم قراءات خاصة بأعياد الشهداء، فأيام الآحاد ذكر كثير من الآباء استخدام العهد القديم والجديد في قراءات يوم الأحد).

ج- القرن الثالث الميلادي (قراءات من الشريعة والنبوات والرسائل وأعمال الرسل والأناجيل ورسائل الكنائس”الكاثوليكون”والمزامير والوعظ) نستلهم من ذلك أن قراءات الرسائل الجامعة(الكاثوليكون) “ثلاث رسائل يوحنا، رسالتا بطرس، يعقوب، ويهوذا”أضيفت في القرن الثالث.

د-القرن الرابع الميلادي (قراءة من الشريعة والنبوات والرسائل وأعمال الرسل والأناجيل تتخلها مزامير مرتلة ثم الوعظ).

هـ- من القرن الخامس إلى القرن الحادي عشر:

في هذه الحقبة لابد أن نلقي نظرة سريعة على متي تقام القداسات في الكنيسة القبطية؟ فكانت تقام في السبت والأحد من كل أسبوع، ثم أضيف فيما بعد يوميّ الأربعاء والجمعة، فأصبح في الأسبوع تقام أربعة قداسات. ونعرض بعض الشظايا التاريخية بشأن ذلك:

في زمن القديس أثناسيوس الرسولي: لا يكسل أحد المسيحيين عن القداسات في السبت والأحد،  البطريرك تيموثاوس الإسكندري (سنة 382 – سنة 388) وهو البطريرك الثاني بعد القديس أثناسيوس الرسولي يقول: «يوم السبت ويوم الأحد هما اليومان الوحيدان اللذان تُقدَّم فيهما الذبيحة الروحانية للرب». وفي أيام كاسيان (سنة 360 – سنة 435) وهي لاحقة للقديس أثناسيوس الرسولي (سنة 296 – سنة 373) وكان نظام المؤمنين في مصر يكمِّلون قراءة العهد الجديد كله على مدار السنة في القداس. وبين المسيحيين في مصر خدمة ليتورجية السبت وخدمة ليتورجية الأحد متساويتان تماماً في كل شيء، حيث نقرأ في هذين اليومين الفصول كلها من العهد الجديد فقط، فصلاً واحداً من الإنجيل وفصلاً آخر إمَّا من الرسائل وأمَّا من سفر الأعمال. أمَّا في باقي أيام الأسبوع فتنقسم القراءة إلى قسمين قسم للعهد القديم وقسم للعهد الجديد. ويقول كاسيان أيضاً: «وفي عموم أديرة مصر وكل الوجه القبلي لا توجد اجتماعات للكنيسة خلاف السبت والأحد، وعشية وباكر لجميع الأيام. وفي يوم السبت ويوم الأحد يجتمعون الساعة الثالثة من النهار (أي الساعة التاسعة صباحاً) لإقامة القداس».

 في هذه الحقبة أخذت القراءات تأخذ وضعها أيام السبوت والآحاد والأربعاء والجمعة والأعياد الكنسية وزمن الصوم الكبير مضيفًا للقراءات قراءة بعض سير الشهداء والقديسين مع ذكري للآباء والأنبياء من العهد القديم الذي سمّي فيما بعد قراءة السنكسار. أما من جهة الأعياد الكنسية فأقدم عيد في الليترجية هو عيد الفصح فكانت تتوقف المحاكم مدة أسبوع كامل وتتوقف كل أسباب اللهو والمشاهد والأباطرة يعتقون المقيدين في السجون، وأحيانا كان الأسياد يمنحون الحرية للعبيد.  وعيد النيروز الذي يلقب بأقدم الأعياد الكنسية، وعيد الميلاد انتشر في القرن الرابع وعيد الغطاس وعيد الختان وعيد دخول المسيح إلى الهيكل وعيد الصليب وعيد التجلي وعيد البشارة وبدأت الأعياد المريمية تظهر في القرن الرابع عيد ميلاد العذراء مريم،  وفي القرن السادس عيد نياحتها، وفي القرن الثامن عيد دخول العذراء مريم للهيكل، وهلمّ جرا. والأعياد لإكرام الرسل القديسين والملائكة القديسين ورجال الله القديسين: الأنبياء والمعلمين والشهداء والأبرار وسواهم يعود للقرن الرابع. أما بشأن الأصوام على مدار السنة ففضلا عن الأربعين التي ترتبت في العصور الأولى رتبت الكنيسة أيضًا ثلاثة أصوام كثيرة الأيام – قبل الميلاد وقبل عيد إكرام هامة الرسل بطرس وبولس  وقبل رقاد والدة الإله. وبنعمة الله سوف نخصص أبحاثا موثقة عن هذه الأعياد الكنسية وإطلالة على أعياد القديسين والشهداء وكل مصاف القديسين علاوة على الأصوام المقدسة.

يقول سقراط المؤرِّخ الكنسي في هذا المنوال:«إن المصريين في المناطق المجاورة للإسكندرية وفي كل صعيد مصر (طيبة) يقيمون اجتماعاتهم في يوم السبت ويشتركون في الأسرار ولكن بطريقة تختلف عمَّا يتبعه سائر المسيحيين. لأنهم بعدما يأكلون ويشبعون يقدِّمون القرابين في المساء ويشتركون في الأسرار». ويقول سقراط أيضاً: «إن طقس الإسكندرية في يومي الأربعاء والجمعة من أسبوع الآلام يمتاز بالتطويل الكثير في القراءات والتسبيح والوعظ حتى يغطوا مدة الاجتماع (ربما للساعة الثالثة بعد الظهر؟؟)، ولكن بدون إقامة ذبيحة أو تناول». وفي قوانين مجمع اللاذقية (عُقد ما بين سنة 343 وسنة 381م) وهو معاصر للقديس أثناسيوس، يحدِّد القانون 51:«إنه لا تُقام أعياد للشهداء في الأربعين المقدَّسة، ولكن تُذكر سيرة الشهداء في خدمة السبت والأحد» وهذه إشارة إلى قراءة السنكسار في الكنيسة ضمن القراءات في الخدمة اليومية وفي خدمة السبت والأحد في باقي أيام السنة. يذكر الصفي ابن العسال من منتصف القرن الثالث عشر: «ترفع الذبيحة كل أسبوع في الأحد والأربعاء والجمعة والسبت وفي أيام الأعياد التي تقع في هذه الأيام».

2- المخطوطات التي تشهد لذلك:

1- «قراءات السبوت والآحاد»، بتاريخ 1174، مخطوط ببطريركية الأقباط الأرثوذكس – بالقاهرة، (رقم196  Bible).

2- «دلال عربي لقراءات الأيام والسبوت والحدود»، بتاريخ1286، مخطوط ببطريركية الأقباط الأرثوذكس – بالقاهرة، (رقمArch.selden.A 68).

3- «دلال عربي لقراءات الأيام والسبوت والحدود» يعود لسنة 1284، مخطوط ببطريركية الأقباط الأرثوذكس – بالقاهرة، وهو من دير القديس أنبا أنطونيوس الكبير بالبحر الأحمر، رقم(Canon Ori.129).

4- «دلال قبطي عربي لقراءات الأيام والسبوت والحدود»، يبدو من القرن13/14، وهو من دير الأنبا بيشوي بوادي النطرون- القاهرة، بالمكتبة الجامعية لمدينة هامبورج، رقم(Lectionary fragment 41).

5- «دلال عربي لقراءات السبوت والآحاد والأربعاء والجمعة»، مخطوط من المكتبة الأهلية بلندن، برقم(oriental 20   Arondel).

6- «دلال عربي لقراءات السبوت والآحاد والأربعاء والجمعة»، مخطوط من المكتبة الأهلية بلندن، برقم(oriental 20   Arondel).

7- «دلال عربي لقراءات الأيام والسبوت والحدود»، بتاريخ1265، مخطوط من المكتبة الأهلية بلندن،3382) (Oriental.

8- «دلال قبطي لقراءات السبوت والآحاد على مدار السنة»، بتاريخ 1179، مخطوط من المكتبة الأهلية بباريس، (Copte 13).

9- « دلال لقراءات الأيام والسبوت والحدود»، بتاريخ 1204، مخطوط من المكتبة الأهلية بباريس، (Copte 16).

10- «قطمارس قبطي لقراءات السبوت والآحاد للستة شهور الأولى من توت إلى أمشير»، بتاريخ 1304، مخطوط من المكتبة الأهلية بباريس، من دير الأنبا بولا بالبحر الأحمر، (Copte 99).

11- «دلال عربي لقراءات السبوت والآحاد»، من القرن14/15، مخطوط من المكتبة الأهلية بباريس، (Arabe51).

12- «دلال عربي لقراءات السبوت والآحاد»، بتاريخ 1570، تبة الأهلية بباريس، (Arabe 112).

13- «دلال عربي لقراءات السبوت والآحاد»، مكتبة دير الأنبا مقار بوادي النطرون – القاهرة، بتاريخ 1246، وهو من دير القديس يوحنا القصير بالإسقيط، (Bible 36).

14- «دلال عربي لقراءات السبوت والآحاد»، من القرن13/14، مكتبة دير الأنبا مقار بوادي النطرون – القاهرة، (Bible 45).

15- «دلال عربي لقراءات السبوت والآحاد»، من القرن17، مكتبة دير الأنبا مقار بوادي النطرون – القاهرة، (Bible47).

16- «قطمارس قبطي لقراءات الأيام والسبوت والآحاد لشهري مسري والنسيء»، من القرن18، مكتبة الفاتيكان، رقمCopte 95.

17- «دلال عربي لقراءات الأيام والسبوت والآحاد والأربعاء الجمعة على مدار السنة»، بتاريخ1308، مكتبة الفاتيكان، Arabe 15)).

18- «دلال عربي لقراءات الأيام والسبوت والآحاد»، بتاريخ1712، مكتبة الفاتيكان، (Arabe 28).

19- «دلال عربي لقراءات أيام وسبوت وآحاد وأربعاء وجمعة من أول توت إلى الرابع من هاتور»، بتاريخ 1214، مكتبة الفاتيكان، هو من دير الأنبا يوحنا القصير، (Arabe 452).

20- «دلال عربي لقراءات الأيام والسبوت والآحاد والأربعاء الجمعة على مدار السنة »، بتاريخ 1293، (Arabe 610).

21- «قطمارس قبطي عربي لشهر بؤونة يحوي قراءات السبوت والآحاد»، من القرن 18، مكتبة الفاتيكان، copte75  Borgia.

22- «دلال عربي لقراءات الأيام والسبوت والآحاد»، بتاريخ1203، مكتبة الفاتيكان، Borgia Arabe 243

7-السنة الليترجية للكنيسة القبطية

يسير تقويم الشهداء على نظام التقويم المصري القديم الذي يتخذ نجم سبدت الشعري اليمانية أساسًا لبناء التقويم وذلك من حيث رأس السنة(إذ تبدأ بشهر توت) وعدد أيام السنة ويوم الكبيس، أي أن كل أربع سنوات يكون ثلاث منها طول الواحدة 365 يوما فقط وسنة واحدة(الرابعة) يكون طولها 366 يوما، على أن يضاف اليوم الزائد إلى الشهر الصغير أيّ أيام النسيء الخمسة ستة أيام تلك السنة. وتبدأ السنة الطقسية القبطية من أول شهر توت المبارك(11 سبتمبر) وتقويم الأعياد في الكنيسة القبطية يبدأ بعيد الميلاد المجيد وينتهي بعيد العنصرة المجيد.وتقويم الأصوام في الكنيسة القبطية يبدأ بصوم الميلاد المجيد وينتهي بصوم أمنا مريم العذراء.

أ- تقسيم السنة الطقسية:

أولا: بدء السنة الطقسية:

(تفتتح بعيد النيروز المجيد، عيد الصليب المجيد، يذكر في كل يوم شهادة قديس أو نياحة بابا روما أو أحد بطاركة الشرق أو نياحة أحد الرهبان، يذكر إلتئام مجمع مسكوني أو محلي، يذكر تكريس كنيسة على اسم شهيد أو قديس).

ثانيا: أعياد الظهور الإلهي:

1-شهر كيهك المبارك كاستعداد لعيد الميلاد المجيد، وهو يقع في يوم 29 كيهك ويمتد هذا الطقس ليشمل الفترة الواقعة ما بين عيد الميلاد وعيد الختان في اليوم الثامن للميلاد أي في 6 طوبة. ثم يعود الطقس بعد عيد الختان إلى الأيام السنوية المعتادة حتى إلى برامون عيد الغطاس المجيد، ويحتفل به لمدة ثلاثة أيام تختتم بعيد عرس قانا الجليل في 13 طوبة. ثم يعود الطقس إلى السنوي المعتاد مرة أخري. وتدور أناجيل آحاد هذه الزمن الليترجي حول شهادة يوحنا المعمدان عن المسيح أنه ابن الله الآتي إلى العالم وهي مأخوذة من بشارة القديس يوحنا الإنجيلي.

2- ينتهي زمن أعياد الظهور الإلهي مع أحد رفاع صوم يونان النبيّ الذي يسبق الصوم الأربعيني، وفي هذه الفترة تحتفل الكنيسة بكثير من أعياد القديسين ومن بينها: نياحة السيدة العذراء مريم في 21 طوبة، عيد نياحة القديس أنطونيوس الكبير 23  طوبة…..

ثالثًا: من زمن الصوم الأربعيني إلى العنصرة المجيدة:

(زمن الصوم الأربعيني، عيد الصليب المجيد، عيد البشارة المجيد، جمعة ختام الصوم الأربعيني، سبت لعازر، أحد الشعانين المجيد، أيام البسخة المقدسة الاثنين والثلاثاء والأربعاء، خميس العهد المجيد، جمعة الصلبوت المقدسة، سبت الفرح، ليلة أبو غالمسيس، عيد القيامة المجيد، زمن الخمسين المقدسة، أحد توما، عيد الصعود المجيد، عيد العنصرة المجيد)

رابعا: من صوم الرسل إلى انتقال أمنا مريم العذراء:

(صوم الرسل الأطهار، عيد الرسل، صوم أمنا مريم العذراء، عيد التجلي المجيد، عيد انتقال أمنا مريم العذراء:

 ب-ما هي الدورات الطقسية على مدار السنة الطقسية القبطية؟

  1. 1.    دورة الصليب في عيد الشعانين وعيديّ الصليب.
  2. 2.    دورة إيقونة الصلبوت ومعها جسد المصلوب المدفون في الحنوط في ختام الجمعة العظيمة.
  3. 3.    دورات سهرة سبت الفرح وهي ثلاث دورات.
  4. 4.    دورة إيقونة القيامة من عيد القيامة المجيد إلى التاسع والثلاثين من الخمسين المقدسة. 
  5. 5.    دورة إيقونتيّ القيامة والصعود من يوم الأربعين في الخماسين المقدسة إلى اليوم الخمسين.
  6. 6.    دورة إيقونة العنصرة يوم حلول الروح القدس.
  7. 7.    دورة برفات القديسين في أعيادهم أو بصورهم.
  8. 8.    دورة جنائزية لرجال الكهنوت في يوم نياحتهم بعد المراسيم الطقسية. 

جـ-نظام الصوم بحسب الكنيسة القبطية الكاثوليكية في السنة الليترجية:

 المادة 94 (ق.882): يجب على المؤمنين في أيام التوبة أن يحفظوا الصوم بالطريقة التالية:

الفقرة 1: الصوم هو الامتناع عن أكل اللحوم وعن البياض (الألبان ومنتجاتها والبيض) وإنما يجوز أكل السمك. والصوم واجب في الأيام الآتية:

1- كل أيام الجمع على مدار السنة – إلا في فترة الخمسين، وفي أيام الجمع التي تقع فيها أحاد الأعياد الآتية: الميلاد، الغطاس – الرسولين بطرس وبولس – انتقال السيدة العذراء مريم بالنفس والجسد إلى السماء.

2- صوم الميلاد ومدته خمسة عشر يوماً.     

3- صوم الرسل، ومدته أسبوع.

 4- صوم السيدة العذراء ومدته خمسة عشر يوماً.

الفقرة 2: الانقطاع: الصوم الانقطاعي: هو الامتناع عن الأكل والشرب، من منتصف الليل إلى الظهر، إلى جانب الامتناع عن أكل اللحوم، وعن البياض (الألبان ومنتجاتها والبيض) وهو واجب في الأيام التالية:

1- برامون الميلاد وبرمون عيد الغطاس.   2- صوم نينوى، ومدته ثلاثة أيام.

3- الصوم الكبير ومدته أربعين يوماً.          4- أسبوع الآلام بأكمله بما فيه سبت النور.

د-إطلالة على أعياد السنة الليترجية القبطية:

أولا: الأعياد السيدية على مدار السنة الطقسية وتنقسم إلى فئتين وهما:

* الفئة الأولى: الأعياد السيدية الكبري فهي:

  1. عيد البشارة المجيد(29 برمهات).
  2. عيد الميلاد المجيد(29 كيهك).
  3. عيد الغطاس المجيد(11 طوبة).
  4. عيد الشعانين المجيد.
  5. عيد القيامة المجيد.
  6. عيد الصعود المجيد.
  7. عيد العنصرة المجيد.

* الفئة الثانية: الأعياد السيدية الصغري فهي:

  1. عيد الختان المجيد(6 طوبة).
  2. عيد عرس قانا الجليل المجيد(13 طوبة).
  3. عيد دخول يسوع المسيح إلى الهيكل(8 أمشير).
  4. عيد خميس العهد المجيد.
  5. عيد أحد توما المجيد.
  6. عيد دخول يسوع المسيح إلي الديار المصرية(24 بشنس).
  7. عيد التجلي المجيد(13 مسري).

ثانيًّا: الأعياد المريمية: 

1. رتبت الكنيسة المقدسة أن تُعيِّد في اليوم الحادي والعشرين من كل شهر قبطي بتذكار والدة الإله القديسة الطاهرة مريم العذراء.

  1. عيد ميلادها الطاهر(أول بشنس).
  2. عيد دخولها إلى الهيكل الأورشليميّ(3 كيهك).
  3. عيد نياحتها(21 طوبة).
  4. عيد أول تكريس كنيسة باسم العذراء في مدينة فيلبانيس (قيصرية فيلبس)(21 بؤونة).
  5. عيد انتقالها بالنفس والجسد إلى المجد السمائي(16 مسري).

وقد أضيفت عدة أعياد لها وهي:

a)   عيد الحبل بلا دنس(8 ديسمبر).

b)   عيد الأمومة الإلهية (أول يناير).

c)    عيد ظهور مريم العذراء في مدينة لورد (11 فبراير).

d)   عيد خطوبـة مريم العذراء للقديس يوسف (23 يناير).

e)   عيد أمّ الـمشورة الصالحة  (26 أبريل).

f)      عيد مريم وسيطـة كل النِعمْ (8 مايو).

g)   عيد مريم معونة الـمسيحيين (24 مايو).

h)   عيد زيارة مريم العذراء للقديسة أليصابات (31 مايـو).

i)       عيد أمّ الرحمة أو عيد قلب مريم الطاهر (9 يونيو).

j)       عيد سيدة الكـرمـل (16 يوليو).

k)    عيد ملجـأ الخطـأة (13 أغسطس).

l)       عيد تكليل مريم سلطانة على السموات والأرض(22 أغسطس).

m) عيد اسم مريم الـمقدس (12 سبتمبر).

n)   عيد مريم أمّ الأوجاع (15 سبتمبر).

  • o)   عيد سيدة الورديـة (7 أكتوبـر).

p)   عيد أمّ الكنيسة (11 أكتوبـر).

ثالثًا: أعياد الطغمات السمائية وقد رتبت الكنيسة كل يوم 12 من كل شهر قبطي التذكار الشهري لرئيس الملائكة الجليل ميخائيل.

رابعًا: أعياد آباء وأنبياء العهد القديم.

خامسًا: أعياد التلاميذ الاثنى عشر.

سادسًا: أعياد السبعين رسولاً.

سابعًا: أعياد نياحة أو استشهاد  باباوات رومة.

ثامنًا: أعياد نياحة أو استشهاد بطاركة الإسكندرية.

تاسعًا: أعياد نياحة أو استشهاد أساقفة أو بطاركة من الشرق.

عاشرًا: أعياد طغمة الشهداء.

حادي عشر: أعياد طغمة الرهبان الديريون الشرقيون.

ثاني عشر: أعياد طغمة النساك والمعترفين.

ثالث عشر: أعياد تذكار المجامع المحلية والمسكونية.

رابع عشر: تدشين وتكريس كنائس.

خامس عشر:  أعياد طغمة الرهبان الغربيون.

سادس عشر: أعياد طوباويون.

سابع عشر: أعياد العذاري والقديسات

8-اقتراحات

1. أقترح أن تنبثق من اللجنة الطقسية خبراء في القراءات الطقسية اليومية وأيضًا الآحاد ويعيدوا تنسيق هذه القراءات من خلال المخطوطات القبطية الكاثوليكية حتى نتمكن من صياغة دقيقة ونحذف ما أضيف عبر الأجيال.

2. أقترح أن تراجع القراءات المكررة وها بعض منها

  • في ذكري أشخاص من العهد القديم(مت23: 14-36) تتكرر على مدار السنة 20 مرة.
  • في ذكر شهداء كنيسة الإسكندرية(لو11: 53-12: 12) يتكرر على مدار السنة 11 مرة.
  • في ذكري باباوات روما وبطاركة الشرق(يو10: 1-16) يتكرر على مدار السنة 37 مرة.
  • في ذكري بطاركة كنيسة الإسكندرية(مت16: 13-19) يتكرر على مدار السنة 14 مرة.
  • في ذكري أساقفة الكنيسة الشرقية(يو16: 20-23) يتكرر على مدار السنة 26 مرة.
  • في ذكري رسول من السبعين(لو10: 1-20) يتكرر على مدار السنة13 مرة.
  • في ذكري القديس يوحنا وتلاميذه (يو21: 15-25) يتكرر على مدار السنة 7 مرات.
  • في ذكري آباء الرهبنة(لو12: 32-44) يتكرر على مدار السنة9 مرات.
  • في ذكري العذاري والقديسات(مت25: 1-13) يتكرر على مدار السنة23 مرة.

هذه بعض الإحصائيات عن القراءات الطقسية المكررة أتمنى أن يتم توزيع قراءات الأربعة أناجيل والرسائل على مدار السنة ولا نربط القراءة بعيد القديس أو الشهيد.

3.أقترح أن ننظر إلى العهد القديم الذي  يجهله الطقس القبطي بسبب عدم القراءة منه إلا في أسبوع البسخة واللقانات الثلاثة وعلى حسب التقليد الكنسي أن القديس كيرلس الإسكندري ألزم الموعوظين بقراءة العهد القديم كله قبل أن ينالوا سريّ المعمودية والميرون وربما سبب هذا قراءة نبوات من العهد القديم  في زمن صوم يونان النبيّ وأيضًا نبوات من العهد القديم في زمن الصوم الكبير. فأقترح أن تقسم القراءات الليتورجية في الطقس القبطي إلى دورات لمدة خمس سنوات يقرأ فيها كل العهد القديم والجديد حتى يسمع المؤمن الكتاب المقدس كلّه كل خمس سنوات، على أن ننتبه أن الأعياد السيدية الكبري والصغري في الكنيسة القبطية وعددها أربعة عشر عيدًا تقرأ قراءاتها لأنها مرتبطة بحدث العيد.

4. أقترح لأعياد الشهداء والقديسين أن نطلع على السنكسارات الشرقية والغربية والتقاويم الغربية والشرقية كالتقويم اللاتيني والماروني والقبطي والحبشي والفلسطيني الجيورجي والبيروتي والأرمني والماروني والأنطاكي…. وندرس سير القديسين والشهداء ونحدد القديسين الذين اعترفت بهم الكنيسة الكاثوليكية ونضع سنكسار يُقرأ بعد قراءة الإبركسيس حتى نسير على خطاهم.

9-المراجع:

أ-المخطوطات:

1-«ابوكالبسيس رويا مار يوحنا الرسول»، منقول عن طبعة روما سنة 1671، مخطوط رقم «17» بكلية العلوم الإنسانية واللاهوتية بثكنات المعادي – القاهرة، مقاس17×5و11/ 5و13×7.

2-«الابوغالمسيس»، من أوائل القرن 20، مخطوطات المعهد الفرنسيسكاني بالعمرانية – الجيزة، مقاس24×17/ 16×11.

3-«البسخة»، بتاريخ 1725، رقم مسلسل في مخطوطات المتحف القبطي بالقاهرة«300»، طقس255، مقاس40×29.

4-«البسخة»، من القرن18، رقم مسلسل في مخطوطات المتحف القبطي بالقاهرة«264»، طقس297، مقاس40×28.

5-«البصخة المقدسة التي لمخلصنا يسوع المسيح»(الجزء الثاني من الساعة الأولى من يوم الخميس إلى قداس القيامة)، من القرن18/19، مخطوط رقم «51» بكلية العلوم الإنسانية واللاهوتية بثكنات المعادي – القاهرة، مقاس 5و34×5و21/25×14.

6-«البصخة المقدسه التي لمخلصنا يسوع المسيح»(الجزء الأول من أحد الشعانين إلى الساعة الحادية عشرة من ليلة الخميس)، من القرن18/19، مخطوط رقم «50» بكلية العلوم الإنسانية واللاهوتية بثكنات المعادي – القاهرة، مقاس34×5و21/25×14.

7-«الجزء الأول من السنكسار»، بتاريخ1712، رقم مسلسل في مخطوطات المتحف القبطي بالقاهرة«205»، طقس45، مقاس28×20.

8-«الجزء الأول من قطمارس الصوم الكبير وصوم بدون نبوات، فصول الرفاع وأعياد الصليب والأربعين شهيدا بسبسطية والبشارة»، بتاريخ1787، رقم مسلسل في مخطوطات المتحف القبطي بالقاهرة«242»، طقس78، مقاس30×20.

9-«الجزء الأول من قطمارس الصوم الكبير وصوم نينوي»، بتاريخ1719، رقم مسلسل في مخطوطات المتحف القبطي بالقاهرة«207»، طقس24، مقاس29×19.

10-«الجزء الثاني من السنكسار»، من القرن18، رقم مسلسل في مخطوطات المتحف القبطي بالقاهرة«256»، طقس 45ب، مقاس21×14.

11-«الرسائل الشريفه على ترتيب الطقس القبطي من ابتدي توت لغاية كيهك»، من القرن 19، مخطوط رقم «21» بكلية العلوم الإنسانية واللاهوتية بثكنات المعادي – القاهرة، مقاس32×5و23/ 23×16.

12-«الرسائل، القاثوليكون، الابركسيس»، بتاريخ 1600، رقم مسلسل في مخطوطات المتحف القبطي بالقاهرة «7»، ورقم مقدمة «100»، مقاس28×28.

13-«الرسائل، القاثوليكون، الابركسيس»، بتاريخ 1676، رقم مسلسل في مخطوطات المتحف القبطي بالقاهرة «4» ورقم مقدمة «94»، ومقاس24×17.

14-«الرسائل، القاثوليكون، الابركسيس»، بتاريخ1465، رقم مسلسل في مخطوطات المتحف القبطي بالقاهرة«18»، ورقم مقدمة«101»، مقاس 30×13.

15-«الرسائل، القاثوليكون، الابركسيس»، بتاريخ1659، رقم مسلسل في مخطوطات المتحف القبطي بالقاهرة «26»، ورقم مقدمة«5»، مقاس 34×20.

16-«الرسائل، القاثوليكون، الابركسيس»، بتاريخ1797، رقم مسلسل في مخطوطات المتحف القبطي بالقاهرة«34»، ورقم مقدمة«3»، مقاس 22×15.

17- «السجدة»، من القرن15، رقم مسلسل في مخطوطات المتحف القبطي بالقاهرة«164»، طقس301، مقاس19×13.

18- «السنكسار الجزء الأول من توت إلى أمشير»، بتاريخ 1723، رقم مسلسل في مخطوطات المتحف القبطي بالقاهرة«304»، طقس50، مقاس30×20.

19- «السنكسار من برمهات إلى آخر السنة، الأعياد فقط»، من القرن15، رقم مسلسل في مخطوطات المتحف القبطي بالقاهرة«176»، طقس39، مقاس17×14.

20-«السنكسار، الجزء الأول من توت إلى أمشير»، بتاريخ1720، رقم مسلسل في مخطوطات المتحف القبطي بالقاهرة«209»، طقس19، مقاس29×20.

21- «اللقان والسجدة»، من أوائل القرن20، مخطوطات المعهد الفرنسيسكاني بالعمرانية – الجيزة، مقاس 5و23×5و17/ 5و16×5و11.

22-«بسخة وعظات منها»، بتاريخ1654، رقم مسلسل في مخطوطات المتحف القبطي بالقاهرة«179»، طقس312.

23-«بسخة»، بتاريخ1798، رقم مسلسل في مخطوطات المتحف القبطي بالقاهرة«245»، طقس53، مقاس31×20.

24-«بسخة»، بتاريخ1815، رقم مسلسل في مخطوطات المتحف القبطي بالقاهرة«247»، طقس40، مقاس22×15.

25-«بسخة»، بتاريخ1904، رقم مسلسل في مخطوطات المتحف القبطي بالقاهرة«185»، طقس36.

26-«بسخة»، من القرن17، رقم مسلسل في مخطوطات المتحف القبطي بالقاهرة«195»، طقس303، مقاس42×28.

27-«ترتيب أسبوع الآلام»، من القرن14، رقم مسلسل في مخطوطات المتحف القبطي بالقاهرة«148»، طقس31، مقاس19×13.

28-«ترتيب جمعة الآلام» من القرن17، رقم مسلسل في مخطوطات المتحف القبطي بالقاهرة«198»، طقس336، مقاس15×9.

29-«ترتيب جمعة الآلام»، بتاريخ 1672، رقم مسلسل في مخطوطات المتحف القبطي بالقاهرة«182»، طقس 184، مقاس14×10.

30-«ترتيب جمعة الآلام»، من القرن17، رقم مسلسل في مخطوطات المتحف القبطي بالقاهرة«190»، طقس51، مقاس15×10.

31-«تفسير جمعت الآلام»، بتاريخ1905،  مخطوطات المعهد الفرنسيسكاني بالعمرانية – الجيزة، مقاس 5و23×5و17، 5و16× 5و10.

32-«تفسير فصول أحد الرفاع وسبوت وآحاد الصوم الكبير»، من القرن 14،  رقم مسلسل في مخطوطات المتحف القبطي بالقاهرة «149»، طقس47، مقاس19×12.

33-«تفسير فصول الأعياد لشهري برموده وبشنس، وآحاد الخمسين»، رقم مسلسل في مخطوطات المتحف القبطي بالقاهرة«197»، طقس334، مقاس21×14.

34-«تفسير فصول سبوت وآحاد الصوم المقدس»، بتاريخ1908، مخطوطات المعهد الفرنسيسكاني بالعمرانية – الجيزة، مقاس5و23×17/ 14×5و10.

35- «تفسير فصول كيهك وطوبه وأمشير والآحاد والأعياد»، من القرن14، رقم مسلسل في مخطوطات المتحف القبطي بالقاهرة«147»، طقس29، مقاس19×14.

36-«تفسير نبوات واناجيل البصخة المقدسه»، بتاريخ من القرن19، مخطوط رقم «33» بكلية العلوم الإنسانية واللاهوتية بثكنات المعادي – القاهرة، مقاس5و22×16/ 5و17×5و11.

37- «جزء من البسخة»، من القرن17، رقم مسلسل في مخطوطات المتحف القبطي بالقاهرة«192»، طقس88، مقاس29×19.

38-«جزء من قطمارس الصوم الأربعينيّ»، من القرن19، مخطوط رقم «71» بكلية العلوم الإنسانية واللاهوتية بثكنات المعادي – القاهرة، مقاس 33×23/23×13.

39-«جزء من مزامير أسبوع الآلام»، من القرن18، رقم مسلسل في مخطوطات المتحف القبطي بالقاهرة«253»، طقس25، مقاس20×14.

40-«دلال البصخة المقدسة»، من القرن20، بتاريخ 1853، مخطوطات المعهد الفرنسيسكاني بالعمرانية – الجيزة، مقاس5و22×5و16/ 18×12.

41-«دلال فصول الأناجيل المقروءة بطول السنة»، بتاريخ1257، رقم مسلسل في مخطوطات المتحف القبطي بالقاهرة «5» ورقم مقدمة «93»، ومقاس35×23.

42-«دلال فصول السنة القبطية»، بتاريخ1785، رقم مسلسل في مخطوطات المتحف القبطي بالقاهرة «36»، ورقم مقدمة «127» مقاس 32×23.

43-«ذكصولوجيات ومزامير البسخة»، من القرن15، رقم مسلسل في مخطوطات المتحف القبطي بالقاهرة«173»، طقس340، مقاس174.

44-«رسايل على ترتيب الطقس القبطي يخدم سنوي يومي واعياد وحدود بمدار السنه»، بتاريخ 1826، مخطوطات المعهد الفرنسيسكاني بالعمرانية – الجيزة، مقاس 23×15/18×12.

45-«رسائل وأناجيل الصوم الأربعيني المقدّس»، من القرن19،  مخطوطات المعهد الفرنسيسكاني بالعمرانية – الجيزة، مقاس29×16، 18×12.

46-«رسائل يخدم السته شهور الاولى»، من القرن19، مخطوط رقم «83» بكلية العلوم الإنسانية واللاهوتية بثكنات المعادي – القاهرة، مقاس 23×16/5و16×10.

47-«سنكسار لشهر برمهات، وبرموده، بشنس»، رقم مسلسل في مخطوطات المتحف القبطي بالقاهرة«221»، طقس155ب، مقاس25×17.

48-«سنكسار لشهور بؤونه وأبيب ومسري والنسي»، بتاريخ1734، رقم مسلسل في مخطوطات المتحف القبطي بالقاهرة«222»، طقس155ج، مقاس25×17.

49-«سنكسار لشهور كيهك وطوبه وأمشير»، رقم مسلسل في مخطوطات المتحف القبطي بالقاهرة«220»، طقس155أ، مقاس25×17.

50-«صلاواة المسحه والجنانيز وغيره من الصلاوات طقس قبطي كاثوليكي»، من القرن 19، مخطوط رقم «96» بكلية العلوم الإنسانية واللاهوتية بثكنات المعادي – القاهرة، مقاس 16×5و11/ 11×7.

51-«طلبات البسخة، ترتيب جمعة الآلام»، بتاريخ 1533، رقم مسلسل في مخطوطات المتحف القبطي بالقاهرة«175»، طقس298، مقاس25×16.

52-«قراءات البسخة المقدسة»، من القرن19، مخطوط رقم «65» بكلية العلوم الإنسانية واللاهوتية بثكنات المعادي – القاهرة، مقاس34×24/26×17.

53- «قطامارس يخدم بمدار السنة كحسب ترتيب الطقس القبطي ايام وحدود واعياد من ابتدا ثمانية عشر أبيب»، بتاريخ1907، مخطوط رقم «31» بكلية العلوم الإنسانية واللاهوتية بثكنات المعادي – القاهرة، مقاس 25×5و18/ 20×14.

54- «قطمارس آحاد الصوم الكبير»، بتاريخ1722، رقم مسلسل في مخطوطات المتحف القبطي بالقاهرة«203»، طقس54، مقاس31×20.

«قطمارس آحاد بؤونه، أبيب، ومسري، النسي»، بتاريخ1822، رقم مسلسل في مخطوطات المتحف القبطي بالقاهرة«276»، طقس333، مقاس21×12.

55- «قطمارس آحاد وأعياد الستة الشهور الأولى، وآحاد الصوم المقدس وبؤونه»، من القرن17، رقم مسلسل في مخطوطات المتحف القبطي بالقاهرة«194»، طقس302، مقاس45×35.

56-«قطمارس الأعياد بخلاف الآحاد من توت لآخر طوبه»، بتاريخ1517، رقم مسلسل في مخطوطات المتحف القبطي بالقاهرة«177»، طقس1، مقاس29×21.

57-«قطمارس الأناجيل بطول السنة»، من القرن19، مخطوط رقم «87» بكلية العلوم الإنسانية واللاهوتية بثكنات المعادي – القاهرة، مقاس23×5و16/5و18×13.

58-«قطمارس الجزء الثاني من الصوم الكبير، من الجمعة الرابعة إلى آخر الشعانين»، بتاريخ1765، رقم مسلسل في مخطوطات المتحف القبطي بالقاهرة«235»، طقس292، مقاس29×19.

59- «قطمارس الخمسين»، بتاريخ1750، رقم مسلسل في مخطوطات المتحف القبطي بالقاهرة«226»، طقس20، مقاس31×22.

60- «قطمارس الخمسين»، بتاريخ1767، رقم مسلسل في مخطوطات المتحف القبطي بالقاهرة«236»، طقس52، مقاس26×18.

61- «قطمارس الخمسين»، من القرن17، رقم مسلسل في مخطوطات المتحف القبطي بالقاهرة«189»، طقس28، مقاس33×22.

62-«قطمارس الصوم الكبير ونينوي ماعدا النبوات»، بتاريخ1682، رقم مسلسل في مخطوطات المتحف القبطي بالقاهرة«184»، طقس62، مقاس19×12.

63-«قطمارس أيام الخمسين»، بتاريخ1783، رقم مسلسل في مخطوطات المتحف القبطي بالقاهرة«241»، طقس21، مقاس33×23.

64-«قطمارس رسائل وأناجيل الخمسين المقدسة»، من القرن 19، مخطوطات المعهد الفرنسيسكاني بالعمرانية – الجيزة، مقاس23×16/ 17×11.

65- «قطمارس رسائل وأناجيل الصوم الأربعيني»، بتاريخ 1649، مخطوطات المعهد الفرنسيسكاني بالعمرانية – الجيزة، مقاس 13×21/ 21×14.

66- «قطمارس رسائل وأناجيل لشهور هاتور وكيهك وطوبة»، من القرن19، مخطوطات المعهد الفرنسيسكاني بالعمرانية – الجيزة، مقاس5و20×5و15/ 19×11.

67-«قطمارس رسائل وأناجيل»، من القرن19، مخطوطات المعهد الفرنسيسكاني بالعمرانية – الجيزة، مقاس5و22×5و16/ 17×11.

68- «قطمارس طوبه(أيام)»، بتاريخ1764، رقم مسلسل في مخطوطات المتحف القبطي بالقاهرة«233»، طقس291، مقاس33×21.

69- «قطمارس عربي سنوي»، من القرن19، مخطوط رقم «77» بكلية العلوم الإنسانية واللاهوتية بثكنات المعادي – القاهرة، مقاس 23×17/19×13.

70- «قطمارس عربيّ يخدم شهر بوونه المبارك أيام سبوت وحدود»، من القرن 19،  مخطوطات المعهد الفرنسيسكاني بالعمرانية – الجيزة، مقاس5و21× 16/ 15× 10.

71- «قطمارس قبطي بطول السنه»، بتاريخ1709، مخطوط رقم «54» بكلية العلوم الإنسانية واللاهوتية بثكنات المعادي – القاهرة، مقاس32×22/ 5و22×13.

72- «قطمارس قبطي يخدم الحدود الستت شهور الاولى ودلك من شهر توت الي نهاية شهر امشير»، بتاريخ1815، مخطوط رقم «59» بكلية العلوم الإنسانية واللاهوتية بثكنات المعادي – القاهرة، مقاس5و23×5و16/ 5و15×10.

73- «قطمارس قبطي يخدم من أول  شهر توت حدود واعياد الي غاية شهر امشير»، بتاريخ1896، مخطوط رقم «66» بكلية العلوم الإنسانية واللاهوتية بثكنات المعادي – القاهرة، مقاس 36×5و25/22×14.

74- «قطمارس كيهك وطوبه وأمشير»، بتاريخ 1815، رقم مسلسل في مخطوطات المتحف القبطي بالقاهرة«273»، طقس65، مقاس32×20.

75- «قطمارس لآحاد الخمسين، الأحد الرابع من بشنس لآخر السنة»، بتاريخ1722، رقم مسلسل في مخطوطات المتحف القبطي بالقاهرة«211»، طقس324، مقاس30×17.

76- «قطمارس لآحاد الستة الشهور الأولى من توت إلى أمشير»، بتاريخ1729، رقم مسلسل في مخطوطات المتحف القبطي بالقاهرة«212»، طقس287، مقاس30×20.

77- «قطمارس لأعياد السنة»، من القرن18، رقم مسلسل في مخطوطات المتحف القبطي بالقاهرة«254»، طقس27، مقاس28×19.

78- «قطمارس لأعياد شهور توت، بابه، هاتور، كيهك»، من القرن19، رقم مسلسل في مخطوطات المتحف القبطي بالقاهرة«288»، طقس35، مقاس 24×16.

79- «قطمارس لأيام الخمسين»، من القرن15، رقم مسلسل في مخطوطات المتحف القبطي بالقاهرة «163»، طقس294، مقاس32×20.

80- «قطمارس لأيام برمهات وتوت وبابه وهاتور»، من القرن15، رقم مسلسل في مخطوطات المتحف القبطي بالقاهرة«161»، طقس293، مقاس31×22.

81- «قطمارس لأيام بؤونه، أبيب، مسري، النسي»، بتاريخ1803، رقم مسلسل في مخطوطات المتحف القبطي بالقاهرة«165»، طقس304، مقاس31×21.

82-«قطمارس لأيام كيهك وطوبه»، رقم مسلسل في مخطوطات المتحف القبطي بالقاهرة«229»، طقس325.

83- «قطمارس لأيام هاتور بدون الآحاد»، من القرن17، رقم مسلسل في مخطوطات المتحف القبطي بالقاهرة«191»، طقس86، 19×14.

84-«قطمارس لأيام وآحاد الخمسين»، بتاريخ1693، رقم مسلسل في مخطوطات المتحف القبطي بالقاهرة«186»، طقس3، مقاس28×20.

85-«قطمارس لبعض الأعياد، آحاد الخمسين، الأحد الخامس إذا اتفق»، بتاريخ1720، رقم مسلسل في مخطوطات المتحف القبطي بالقاهرة«210»، طقس318، مقاس22×19.

86-«قطمارس لتوت، وبابه، هاتور، أيام وآحاد»، بتاريخ 1618، رقم مسلسل في مخطوطات المتحف القبطي بالقاهرة«178»، طقس286، مقاس31×20.

87-«قطمارس لشهر أبيب أيام وآحاد»، بتاريخ1768، رقم مسلسل في مخطوطات المتحف القبطي بالقاهرة«237»، طقس58، مقاس29×19.

88-«قطمارس لشهر أمشير»، بتاريخ1756، رقم مسلسل في مخطوطات المتحف القبطي بالقاهرة«228»، طقس317، مقاس32×21.

89-«قطمارس لشهر بؤونه أيام وآحاد»، من القرن18، رقم مسلسل في مخطوطات المتحف القبطي بالقاهرة«258»، طقس56، مقاس 30×20.

90-«قطمارس لشهر طوبة أيام، ويومين، من شهر أمشير»، من القرن17، رقم مسلسل في مخطوطات المتحف القبطي بالقاهرة«196»، طقس329، مقاس21×12.

91-«قطمارس لشهر هاتور أيام وآحاد»، بتاريخ1806، رقم مسلسل في مخطوطات المتحف القبطي بالقاهرة «269»، طقس295، مقاس32×20.

92-«قطمارس لشهور توت، بابه وهاتور(أيام)»، بتاريخ1758، رقم مسلسل في مخطوطات المتحف القبطي بالقاهرة«232»، طقس320، مقاس30×19.

93-«قطمارس لصوم نينوي والصوم الكبير بدون نبوات»، من القرن18، رقم مسلسل في مخطوطات المتحف القبطي بالقاهرة«252»، مقاس30×19.

94-«قطمارس للأعياد السيدية»، من القرن15، رقم مسلسل في مخطوطات المتحف القبطي بالقاهرة«168»، طقس308، مقاس 22×15.

95-«قطمارس للبصخة»، من القرن18/19، مخطوط رقم «52» بكلية العلوم الإنسانية واللاهوتية بثكنات المعادي – القاهرة، مقاس5و31×5و21/24×15.

96-«قطمارس مسري والنسي أيام وسبوت وآحاد»، بتاريخ 1799، رقم مسلسل في مخطوطات المتحف القبطي بالقاهرة«246»، طقس60، مقاس31×21.

97-«قطمارس مقدس يخدم من حدود الصوم المقدس إلى آخر الخمسين»، من القرن18/19، مخطوط رقم «55» بكلية العلوم الإنسانية واللاهوتية بثكنات المعادي – القاهرة، مقاس 31×22/23×14.

98-«قطمارس من الستة شهور الثانية من اول بشنس لاخر النسي»، من القرن18/19، مخطوط رقم «56» بكلية العلوم الإنسانية واللاهوتية بثكنات المعادي – القاهرة، مقاس5و30×21/ 5و23×13.

99-«قطمارس من بؤنه إلى النسيء»، من القرن18/19، مخطوط رقم «57» بكلية العلوم الإنسانية واللاهوتية بثكنات المعادي – القاهرة، مقاس5و28×21/21×13.

100- «قطمارس من نينوي لغاية عيد القيامه المجيده»، من القرن18/19، مخطوط رقم «53» بكلية العلوم الإنسانية واللاهوتية بثكنات المعادي – القاهرة، مقاس31×22/ 22×14.

101-«قطمارس ونبوات يخدم صوم نينوي وصوم الاربعين المقدسه»، من القرن19، مخطوط رقم «37» بكلية العلوم الإنسانية واللاهوتية بثكنات المعادي – القاهرة، مقاس5و20×5و14/ 16×5و10.

102- «قطمارس يخدم بطول الشهر بمدار السنة»، من القرن18/19، مخطوط رقم «60» بكلية العلوم الإنسانية واللاهوتية بثكنات المعادي – القاهرة، مقاس20×15/15×9.

103- «قطمارس يخدم في الصوم الكبير ايام وسبوت وحدود»، من القرن18، مخطوطات المعهد الفرنسيسكاني بالعمرانية – الجيزة، مقاس20×15/ 15×10.

104- «قطمارس يخدم من بشنس إلى النسيء»، من القرن18، مخطوط رقم «84» بكلية العلوم الإنسانية واللاهوتية بثكنات المعادي – القاهرة، مقاس 24×17/5و16×5و9.

105- «كتاب الاناجيل على مدار الستة شهور الاوله يومي على ترتيب الطقس القبطي»، بتاريخ1907، مخطوط رقم «32» بكلية العلوم الإنسانية واللاهوتية بثكنات المعادي – القاهرة، مقاس5و24×5و18/ 17×13.

106- «كتاب الاناجيل على مدار السنه يومي حكم ترتيب الطقس القبطي»، بتاريخ1816، مخطوط رقم «27» بكلية العلوم الإنسانية واللاهوتية بثكنات المعادي – القاهرة، مقاس23×17/ 17×11.

107- «كتاب الانجيل العربي على مدار السنه يومي حكم ترتيب الطقس القبطي»، بتاريخ1904، مخطوط رقم «25» بكلية العلوم الإنسانية واللاهوتية بثكنات المعادي – القاهرة، مقاس24×18/ 20×13.

108- «كتاب الانجيل عشية وباكر على مدار السنة حسب ترتيب الطقس القبطي»، بتاريخ1900، مخطوط رقم «26» بكلية العلوم الإنسانية واللاهوتية بثكنات المعادي – القاهرة، مقاس 22×5و17/ 18×14.

109- «كتاب التفسير الدي يقرا من شهر كيهك الي غاية حدود ومن غاية حدود طوبه الي غاية الخمسين المقدسه»، من القرن 19، مخطوط رقم «24» بكلية العلوم الإنسانية واللاهوتية بثكنات المعادي – القاهرة، مقاس32×22/ 26×16.

110- «كتاب بصخة قبطي عربي من احد الشعانين لغاية الساعه الحاديه عشر من ليلة الخميس الكبير»، من القرن18/19، مخطوط رقم «44» بكلية العلوم الإنسانية واللاهوتية بثكنات المعادي – القاهرة، مقاس33×23/ 23×15.

109- «كتاب بصخة قبطي وعربي من باكر يوم الخميس الكبير لغاية ليلة احد القيامة المجيده»، من القرن18/19، مخطوط رقم «45» بكلية العلوم الإنسانية واللاهوتية بثكنات المعادي – القاهرة، مقاس 34×23/ 23×17.

111- «كتاب قبطي كاطمارس يخدم من صوم يونان الي اخر الصيام الكبير»، بتاريخ1895، مخطوط رقم «67» بكلية العلوم الإنسانية واللاهوتية بثكنات المعادي – القاهرة، مقاس36×5و25/22×14.

112- «كتاب يخدم رسايل عربي من ابتدا شهر طوبه لغاية شهر برموده»، من القرن19، مخطوط رقم «23» بكلية العلوم الإنسانية واللاهوتية بثكنات المعادي – القاهرة، مقاس32×5و23/ 5و24×17.

113- «كطمارس يخدم اول الخمسين الي كمال شهر مسري»، بتاريخ1895، مخطوط رقم «68» بكلية العلوم الإنسانية واللاهوتية بثكنات المعادي – القاهرة، مقاس 36×5و25/22×14.

114- «لقان الغطاس، لقان الرسل، لقان خميس العهد»، من القرن15، رقم مسلسل في مخطوطات المتحف القبطي بالقاهرة «162»، طقس49، مقاس19×13.

115- «ما يجب قرااته في ستة ايام البصخة نبواة واناجيل»، بتاريخ1899، مخطوط رقم «22» بكلية العلوم الإنسانية واللاهوتية بثكنات المعادي – القاهرة، مقاس5و33×23/ 27×5و17.

116- «ما يجب قراته في ليالي الاعياد السيديه بعد صلات نصف الليل»، بتاريخ1865، مخطوط رقم «95» بكلية العلوم الإنسانية واللاهوتية بثكنات المعادي – القاهرة، مقاس18×11/14×5و8.

117- «مزامير البصخة»، بتاريخ 1938، مخطوطات المعهد الفرنسيسكاني بالعمرانية – الجيزة، مقاس5و19×13/ 15×9.

119- «مسحة المرضي حسب الطقس القبطي الكاثوليكي»، مخطوط رقم «92» بكلية العلوم الإنسانية واللاهوتية بثكنات المعادي – القاهرة، مقاس5و18×13/5و11×5و8.

120-«نبوات ومواعظ البسخة»، من القرن15، رقم مسلسل في مخطوطات المتحف القبطي بالقاهرة«166»، طقس305، مقاس29×21.

 ب- المصادر:

1- « قطمارس الأناجيل المستعمل للآحاد والأعياد حسب طقس الكنيسة الإسكندرية»، طُبع بالمطبعة المرقسية الكاثوليكية بمصر في عهد الأنبا مرقس خزام المدير الرسولي لبطريركية الإسكندرية للأقباط الكاثوليك باللغة العربية،  القاهرة،  سنة 1931.

2-« قطمارس الأناجيل المستعمل للآحاد والأعياد»، طُبع بالمطبعة المرقسية الكاثوليكية بمصر في عهد الأنبا مرقس خزام المدير الرسولي لبطريركية الإسكندرية للأقباط الكاثوليك باللغتين العربية والقبطية، طُبع في سنة 1931.

3-« قطمارس الرسائل المستعمل للآحاد والأعياد»، طبع بالمطبعة المرقسية الكاثوليكية بمصر في عهد الأنبا مرقس خزام المدير الرسولي لبطريركية الإسكندرية للأقباط الكاثوليك باللغتين العربية والقبطية، طُبع في سنة 1932.

4-«البصخة المقدسة الذي يخدم من يوم أحد الشعانين إلى آخر عيد القيامة المجيد»، القاهرة، 1950.

5-«البصخة المقدسة على ترتيب الكنيسة القبطية الإسكندرية»، باللغة العربية، طبع بالمطبعة المرقسية الكاثوليكية بمصر في عهد رئاسة الحبر الجليل المثلث الغبطة الأنبا كيرلس الثاني بطريرك المدينة العظمى الإسكندرية وسائر الكرازة المرقسية، سنة 1899.

6-«البصخة المقدسة على ترتيب الكنيسة القبطية الإسكندرية»، باللغة القبطية، طبع بالمطبعة المرقسية الكاثوليكية بمصر في عهد رئاسة الحبر الجليل المثلث الغبطة الأنبا كيرلس الثاني بطريرك المدينة العظمى الإسكندرية وسائر الكرازة المرقسية، سنة 1899.

7- «التقويم القبطي للكنيسة القبطية الكاثوليكية»، في عهد رئاسة غبطة الأنبا إسطفانوس الثاني بطريرك الإسكندرية وسائر الكرازة المرقسية ، القاهرة،سنة 1991.

8-«الجمعة العظيمة»، البصخة المقدسة=الجزء الثالث، دير الشهيد العظيم مار مينا العجائبي بمريوط، الإسكندرية، الطبعة الثانية، 2008.

9- «الجنانيز أي صلاة الموتى المؤمنين بحسب أجناسهم وأعمارهم ومراتبهم» طبع بالمطبعة المرقسية الكاثوليكية بمصر في عهد الأنبا مرقس خزام المدير الرسولي لبطريركية الإسكندرية للأقباط الكاثوليك باللغتين القبطية والعربية، القاهرة، سنة 1934.

10- «السنكسار بحسب طقس الكنيسة الأنطاكية المارونية»، نقحه ووقف على طبعه بولس ضاهر، لبنان، 1996.

11-«القطمارس السنوي الآحاد»، دير الشهيد العظيم مار مينا العجائبي بمريوط، الإسكندرية، 2010.

12-«القطمارس السنوي الدوّار الأيام»، دير الشهيد العظيم مار مينا العجائبي بمريوط، الإسكندرية، الطبعة الثانية، 2008.

13-«القطمارس أو كتاب الدلال حسب استعمال الكنيسة الإسكندرية»، طبع بالمطبعة المرقسية الكاثوليكية بمصر في عهد رئاسة الحبر الجليل المثلث الغبطة الأنبا كيرلس الثاني بطريرك المدينة العظمى الإسكندرية وسائر الكرازة المرقسية،سنة 1902.

14-«الكتاب المقدس العهد الجديد مع القراءات الكنسية للكنيسة القبطية الأرثوذكسية»، مطرانية الأقباط الأرثوذكس ببور سعيد، القاهرة، الطبعة الثانية، 2006.

15-«اللقان والسجدة حسب طقس الكنيسة الإسكندرية»، طبع بالمطبعة المرقسية الكاثوليكية بمصر في عهد الأنبا مرقس خزام المدير الرسولي لبطريركية الإسكندرية للأقباط الكاثوليك، باللغتين القبطية والعربية، القاهرة، سنة 1938.

16-«اللقان والسجدة لقان عيد الغطاس المجيد والخميس الكبير وعيد آبائنا الرسل والعنصرة»، لجنة التحرير والنشر بمطرانية بني سويف، القاهرة،1990.

17-«إيجريا يوميات رحلة»، نقلها إلى العربية الأب نعمة الله الحلو، الراهب اللبناني، ودقق فيها ونسّقها وعلّق عليها الأب جورج باليكي البولسيّ،  أقدم النصوص المسيحية، سلسلة النصوص الليتورجية = 5، منشورات مجلس كنائس الشرق الأوسط، بيروت، 1994.

18- «بستان الرهبان»، لجنة التحرير والنشر بمطرانية بني سويف، القاهرة، الطبعة الثانية، 1976.

19-«تأملات روحية في أناجيل الآحاد والأعياد حسب طقس الكنيسة القبطية الكاثوليكية»، للأب بيشوي يسى أنيس،  وصرّح بطبعه غبطة الأنبا إسطفانوس الثاني كاردينال الكنيسة الجامعة وبطريرك الأقباط الكاثوليك، دار القديس بطرس للبرمجيات والنشر،  القاهرة، بدون تاريخ.

20-«تأملات في أناجيل الآحاد والأعياد»، الكتاب الثاني، للأب بيشوي يسي أنيس، وصرّح بطبعه الأنبا كيرلس وليم مطران أسيوط للأقباط الكاثوليك والمدبر البطريركي، دار القديس بطرس للبرمجيات والنشر،  القاهرة، 2012.

21-«تفسير الأناجيل المقدسة التي تقرأ في أيام الآحاد والأعياد حسب طقس الكنيسة الإسكندرية»، الأب لويس برسوم الفرنسيسكاني، طبع في عهد رئاسة غبطة مرقص الثاني بطريرك الكرسي الإسكندري وسائر الكرازة المرقسية، المعهد الإكليريكي الفرنسيسكاني الشرقي – الجيزة،  القاهرة، سنة 1951.

22-«تفسير الأناجيل المقدسة التي تقرأ في أيام الآحاد والأعياد حسب طقس الكنيسة الإسكندرية»، الأب لويس برسوم الفرنسيسكاني،  طبع في عهد رئاسة غبطة الأنبا إسطفانوس الأول بطريرك الأقباط الكاثوليك، وكاردينال الكنيسة الجامعة ، المعهد الإكليريكي الفرنسيسكاني الشرقي – الجيزة، الجزء الأول، الطبعة الثانية، دار نافع للطباعة،   القاهرة، 1970.

23-«تفسير الأناجيل المقدسة التي تقرأ في أيام الآحاد والأعياد حسب طقس الكنيسة الإسكندرية»، الأب لويس برسوم الفرنسيسكاني، طبع في عهد رئاسة غبطة الأنبا إسطفانوس الأول بطريرك الأقباط الكاثوليك، وكاردينال الكنيسة الجامعة، المعهد الإكليريكي الفرنسيسكاني الشرقي – الجيزة، الجزء الثاني، الطبعة الثانية، دار نافع للطباعة،  القاهرة، 1972.

24-«تقويم الكنيسة الرومانية»، «فرض القراءات الصلاة الكتابية وفقًا لطقس الكنيسة الرومانية والتقويم الفرنسيسكاني»، الرهبنة الفرنسيسكانية بمصر، القاهرة، 2013.

25-«تقويم كنيسة الإسكندرية»، طبع في عهد غبطة أبينا الأنبا كيرلس الثاني مقار بطريرك كنيسة الإسكندرية للأقباط الكاثوليك وسائر الكرازة المرقسية، القاهرة، 1903.

26-«خدمة الشماس والألحان يشتمل على كل ما يقال في الثلاثة قداسات والتماجيد والأفراح وسيامة البطاركة والشمامسة والمعمودية والجنازات وسائر الألحان التي تقال على مدار السنة مع ترتيب أسبوع الآلام ومزامير البصخة المقدسة والطوافات»، جمعية نهضة الكنائس القبطية الأرثوذكسية المركزية بالقاهرة، الطبعة الثالثة عشر، 2010.

27-«خميس العهد»، البصخة المقدسة=الجزء الثاني، دير الشهيد العظيم مار مينا العجائبي بمريوط، الإسكندرية، الطبعة الثانية، 2008.

28- «دلال يشتمل على ترتيب أسبوع الآلام المحيية حسب طقس البيعة القبطية الإسكندرية» طبع بالمطبعة المرقسية الكاثوليكية بمصر في عهد رئاسة الحبر الجليل المثلث الغبطة الأنبا كيرلس الثاني بطريرك المدينة العظمى الإسكندرية وسائر الكرازة المرقسية، 1900.

29- «سبت الفرح وعيد القيامة»، البصخة المقدسة = الجزء الرابع، دير الشهيد العظيم مار مينا العجائبي بمريوط، الإسكندرية، الطبعة الثانية، 2008.

30- «طقس أسبوع الآلام حسب طقس الكنيسة القبطية الكاثوليكية»، أعده الأب بولس ذكري قزمان، في عهد رئاسة غبطة الأنبا إسطفانوس الثاني بطريرك الإسكندرية وسائر الكرازة المرقسية، القاهرة، 1998.

31- «طقس البصخة المقدسة على ترتيب الكنيسة القبطية الإسكندرية»، (قراءات أسبوع الآلام باللغة العربية)، طبع بالمطبعة المرقسية الكاثوليكية بمصر في عهد الأنبا مرقس خزام المدير الرسولي لبطريركية الإسكندرية للأقباط الكاثوليك، القاهرة،  سنة 1933.

32- «عظات وتفاسير أناجيل الآحاد والأعياد حسب الطقس القبطي»، للأب الدكتور أيوب ذكي حنا الفرنسيسكاني، وصرّح بطبعه غبطة الأنبا إسطفانوس الثاني بطريرك الأقباط الكاثوليك، القاهرة، 1999.

33- «عظات وتفاسير رسائل بولس الرسول في الآحاد والأعياد حسب الطقس القبطي»، للأب الدكتور أيوب ذكي حنا الفرنسيسكاني، وصرّح بطبعه غبطة الأنبا إسطفانوس الثاني كاردينال الكنيسة الجامعة وبطريرك الأقباط الكاثوليك، القاهرة، 2001.

34- «قطمارس الأناجيل حسب طقس كنيسة الإسكندرية»، في عهد رئاسة غبطة الأنبا إسطفانوس الأول بطريرك الأقباط الكاثوليك، وكاردينال الكنيسة الجامعة، القاهرة، 1980.

35- «قطمارس البصخة المقدسة الذي يخدم من يوم أحد الشعانين إلى آخر القيامة المجيد»، لجنة التحرير والنشر بمطرانية بني سويف، القاهرة، الطبعة الثانية، 2005.

36- «قطمارس الخمسين المقدسة أو الفصول الإنجيلية المقررة تلاوتها في تلك المدة بكنائس الكرازة المرقسية»، القاهرة، 1913.

37- «قطمارس الخمسين يوم المقدسة يقرأ من يوم عيد القيامة المجيدة إلى عيد حلول الروح القدس»، القاهرة، 1957.

38- «قطمارس الرس«قطمارس الرسائل التي تقرأ في القداس اليومي على مدار السنة حسب طقس الكنيسة الإسكندرية»، طبع بالمطبعة المرقسية الكاثوليكية بمصر في عهد الأنبا مرقس خزام المدير الرسولي لبطريركية الإسكندرية للأقباط الكاثوليك، باللغة العربية، القاهرة،  سنة 1932.

39- «قطمارس الصوم الكبير يخدم أيام وآحاد الأربعين المقدسة ترتيب الكنيسة القبطية الأرثوذكسية»، القاهرة، 1953.

40- «قطمارس قبطي يخدم الأيام والآحاد والأعياد السيدية وأعياد الشهداء والقديسين»، الجزء الأول عن الستة شهور الأولى، مطبعة عين شمس،  بمصر في عهد رئاسة الحبر الجليل المثلث الغبطة الأنبا كيرلس الثاني بطريرك المدينة العظمى الإسكندرية وسائر الكرازة المرقسية، القاهرة، سنة 1900.

41- «قطمارس قبطي يخدم الأيام والآحاد والأعياد السيدية وأعياد الشهداء والقديسين»، الجزء الثاني عن الستة شهور الأخيرة، مطبعة عين شمس،  بمصر في عهد رئاسة الحبر الجليل المثلث الغبطة الأنبا كيرلس الثاني بطريرك المدينة العظمى الإسكندرية وسائر الكرازة المرقسية، القاهرة، سنة 1902.

42- «قطمارس قبطي يخدم أيام وحدود الخمسين المقدسة»، القاهرة، 1921.

43- «قطمارس قبطي يخدم في أيام وحدود الصوم الكبير»، القاهرة، 1922.

44- «قطمارس يخدم بمدار السنة كحسب ترتيب الطقس القبطي أيام حدود وأعياد» اهتم به الأب مكسيموس كابس، طبع بالمطبعة الكاستليّة، في عهد رئاسة غبطة الأنبا إسطفانوس الأول بطريرك الأقباط الكاثوليك، وكاردينال الكنيسة الجامعة، القاهرة، 1965.

45- «قطمارس يخدم بمدار السنة كحسب ترتيب الطقس القبطي أيام وحدود وأعياد» طبع في عهد الأنبا أثناسيوس خزام الأسقف الفخري لكرسي مارونيا والنائب الرسولي لبطريركية الإسكندرية للأقباط الكاثوليك، على حسب مقدمة القطمارس أنهي من عمله في يوم 3 من شهر فبراير لسنة 1862 ولكن طبع بالمطبعة الكاستلية بمحروسة مصر المحمية، في يوم 30 من شهر مسري لسنة 1581للشهداء الأطهار أي الموافق يوم 5 من شهر سبتمبر لسنة 1865. أيّ أنجز من طباعته بعد نياحة الأنبا أثناسيوس(17 فبراير1865) ب6 شهور و16 يومًا.

46- «ليترجيات»، جمع وتنسيق الأب هاني مطر،  منشورات الليترجية في جامعة الروح القدس=22، لبنان، 1998.

47- «من أحد الشعانين إلى أربعاء البصخة»، البصخة المقدسة=الجزء الأول، دير الشهيد العظيم مار مينا العجائبي بمريوط، الإسكندرية، الطبعة الثانية، 2008.

48-«من قطمارس الصوم المقدس»، الجزء الأول، طبع بالمطبعة القبطية، القاهرة، 1873.

49- إبراهيم جبرة(القمص)، «دليل وطقس القراءات اليومية الكنسية»، القاهرة، 1989.

50- أبناء البابا كيرلس السادس، «بستان الرهبان»، القاهرة، الطبعة الثانية، 1956.

51- إبيفانيوس المقاري(الراهب)، «بستان الرهبان»، دير القديس أنبا مقار، برية شيهيت، القاهرة، 2013.

52- أثناسيوس الرسولي (القديس)، « الرسائل الفصحية»، الجزء الثاني،  ترجمة د.وهيب قزمان بولس ، القاهرة، 2009.

53- أثناسيوس الرسولي(القديس)، «الرسائل الفصحية»، الجزء الأول، مؤسسة القديس أنطونيوس – المركز الأرثوذكسي للدراسات الآبائية – نصوص آبائية=102، القاهرة، 2006.

54- أثناسيوس المقاري(القس)، «الملامح الوثائقية والليترجية لكنيسة الإسكندرية في الثلاثة قرون الأولي»، الدرة الطقسية للكنيسة القبطية بين الكنائس الشرقية – مقدمات في طقوس الكنيسة9/2، القاهرة، 2011.

55- أخنوخ المقاري(الراهب)، «طقس عيد القيامة المجيد»، القاهرة، 2012.

56- إسطفانوس الدويهي(البطريرك)، «منارة الأقداس»، الجزء الأول، بيروت، 1895.

57- إسطفانوس الدويهي(البطريرك)، «منارة الأقداس»، الجزء الثاني، بيروت، 1896.

58- أشرف أيوب معوض، «حول الثقافة الشعبية القبطية»، مكتبة الدراسات الشعبية تصدرها الهيئة العامة لقصور الثقافة=132، القاهرة، 2010.

59- أغسطين مهنا(الأب)، «الليتورجيا والكتاب المقدس»، منشورات قسم الليتورجيا في جامعة الروح القدس الكسليك=13، لبنان، 1991.

60- إقلاديوس لبيب، «المسحة المقدسة أي القنديل مع صلاة القديس أبو تربو»، القاهرة، 1909.

61- ألبير جمال ميخائيل،  «الأساس في خدمة الشماس»،  القاهرة ، 2002.

62- ألبير جمال ميخائيل،  «المفيد في طقس التمجيد»، القاهرة، 2009.

63- ألفونس عبد الله الفرنسيسكاني(الأب)، «الترتيب الطقسي للأنبا غبريال الخامس – البطريرك القبطي 88 (1409- 1427)»، مطبوعات المركز الفرنسيسكاني للدراسات المسيحية الشرقية، القاهرة، 1962.

64- ألفونس عبد الله الفرنسيسكاني(الأب)، «الليتورجيا»، مذكرات طقسية للعام الأكاديمي لسنة 1992-1993، كلية العلوم الدينية بالسكاكيني، القاهرة.

65- إلياس آويتر المخلّصيّ(الأب)، «السنكسار الرهباني للرهبانيّة المخلّصيّة»، دير المخلّص، لبنان، ١٩٨٢.

66- أنطوان خاطر(الدكتور)، «شهداء مدينة إسنا في عهد أسقفهن آمونيوس ومضطهديهم اريانوس الوالي للأنبا بولس، أسقف أسيوط وأبو تيج ومنفلوط»، دراسات شرقية مسيحية_ بحوث تحليلية رقم18_ مصريات، مطبوعات المركز الفرنسيسكاني للدراسات الشرقية المسيحية، مطبعة الآباء الفرنسيين- القدس، 1981.

67- أنطونيوس عزيز مينا(الأب)، «مجموع قوانين غبريال بن تريك البطريرك السبعين»، الجزء الأول، التراث العربي المسيحي=12، بيروت، 1993.

68- أنطونيوس عزيز مينا(الأب)، «مجموع قوانين غبريال بن تريك البطريرك السبعين»، الجزء الثاني، التراث العربي المسيحي=13، بيروت، 1993.

69- «قطمارس الرسائل التي تقرأ في القدّاس اليومي على مدار السنة حسب طقس الكنيسة الإسكندرية»،  طبع بالمطبعة المرقسية الكاثوليكية بمصر في عهد الأنبا مكسيموس صدفاوي المدير الرسولي لبطريركية الإسكندرية للأقباط الكاثوليك،  باللغة العربية، طبع في سنة 1915.

70- باخوم البرموسي(القمص)، «البصخة المقدسة»، باللغة العربية، القاهرة، 1922.

71- باخوم البرموسي(القمص)، «البصخة المقدسة»، باللغة القبطية، القاهرة، 1921.

72- باسيليوس المقاري(الراهب)، «إيماننا المسيحي»، الكتاب الأول، القاهرة، 2013.

73-باسيليوس المقاري(الراهب)، «إيماننا المسيحي»، الكتاب الثاني، القاهرة، 2013.

74-بطرس الجميل(الأنبا) وميخائيل (الأنبا) ويوحنا(الأنبا) وغيرهم من الآباء،«السنكسار الجامع لأخبار الأنبياء والرسل والشهداء والقديسين المستعمل في كنائس الكرازة المرقسية في أيام آحاد السنة التوتية»، المهتمان بطبعة القمص عبد المسيح ميخائيل، القمص أرمانيوس حبشي شتا البرماوي، القاهرة، 1935.

76-بطرس جرجس(القمص)، «الأعياد السيدية»، القاهرة، 1949.

77-بطريركية الأقباط الكاثوليك، «التقويم السنوي»، القاهرة، 1957.

78- بيشوي بشري(القمص)، «الرحلة المقدسة مع الرب يسوع في الصوم الكبير وأسبوع الآلام»، القاهرة، 1996.

79- تادرس يعقوب ملطي(القمص)، « المدخل في علم الباترولوجي: بدء الأدب المسيحي الآبائي الآباء الرسوليون»، الجزء الأول، الإسكندرية، بدون تاريخ.

80- تادرس يعقوب ملطي(القمص)، «آباء مدرسة الإسكندرية الأولون»، أقوال الآباء وكتاباتاهم”علم الباترولوجي” =الكتاب السادس، الإسكندرية، 2001.

81- توفيق حداد(المحامي)، «بحث فلكي تاريخي متواضع»، القاهرة، 1967

82- توما بيطار (الأرشمندريت)، «سير القديسين وسائر الأعياد في الكنيسة الأرثوذكسية»، الجزء الأول (أيلول- تشرين الأول- تشرين الثاني)، دير القديس سلوان الآثوسي- دوما- لبنان، 2007.

83- توما بيطار (الأرشمندريت)، «سير القديسين وسائر الأعياد في الكنيسة الأرثوذكسية»، الجزء الثاني (كانون الأول- كانون الثاني)، دير القديس سلوان الآثوسي- دوما- لبنان، 2009.

84- توما بيطار (الأرشمندريت)، «سير القديسين وسائر الأعياد في الكنيسة الأرثوذكسية»، الجزء الثالث (شباط- آذار)، دير القديس سلوان الآثوسي- دوما- لبنان، 1999.

85- توما بيطار (الأرشمندريت)، «سير القديسين وسائر الأعياد في الكنيسة الأرثوذكسية»، الجزء الرابع (نيسان- أيار)، دير القديس سلوان الآثوسي- دوما- لبنان، 2003.

86- توما بيطار (الأرشمندريت)، «سير القديسين وسائر الأعياد في الكنيسة الأرثوذكسية»، الجزء الخامس (حزيران- تموز)، دير القديس سلوان الآثوسي- دوما- لبنان، 2005.

87- توما بيطار (الأرشمندريت)، «سير القديسين وسائر الأعياد في الكنيسة الأرثوذكسية»، الجزء السادس (آب)، دير القديس سلوان الآثوسي- دوما- لبنان، 2006.

88- جاك بلاسار اليسوعي(الأب)، «تاريخ عيد الفصح ما رأي العلم فيه؟»، مجلة المشرق، الجزء الثاني، السنة السادسة والستون، تموز – كانون الأول، بيروت، 1992، ص455-460.

89- جان دانيلو، «الإنجيل والليترجيا»، ترجمة، القاهرة، 1996.

90- جرجس فيلوثاؤس عوض، «النتيجة القبطية الجديدة : أثرية تاريخية زراعية على حسب الحساب المصحح، والقديم معا سنة 1665 للشهداء » القاهرة، 1949.

91- جرجس فيلوثاؤس عوض، «تصحيح حساب الأيام والسنين القبطية وتوحيد الأعياد المسيحية (كما كانت في العصور الأولى المسيحية) »، القاهرة، 1948.

92- خوان داثيو، «معجم البابوات»، ترجمة، دار المشرق، بيروت، 2001.

93- دير الآباء الدومنيكيين، «تقديس السنة المسيحية بقراءة سير القديسين اليومية لننزُّه الأنفس الروحية في روضة الكنيسة الكاثوليكية»، المجلد الأول، العراق، الطبعة الثانية، 1891.

94- دير الآباء الدومنيكيين، «تقديس السنة المسيحية بقراءة سير القديسين اليومية لننزُّه الأنفس الروحية في روضة الكنيسة الكاثوليكية»، المجلد الثاني، العراق، الطبعة الثانية، 1891.

95- ديمتريوس(الأنبا)، «التقويم المستمر شامل لقراءات الآيام والآحاد والأعياد والأصوام والمناسبات الثابتة والمنتقلة»، مطرانية ملوي، القاهرة، الطبعة الثانية، 2011.

96- رشدي واصف بهمان دوس(الدكتور)، «التقويم وحساب الأبقطي»، القاهرة، 2001، ص12-26.

97- رشدي واصف بهمان دوس(الدكتور)، «مدخل إلى علم الليترجيات»، مجلة الكرمة الجديدة، القاهرة، 2004، ص63-70.

98- رشدي واصف بهمان دوس(الدكتور)، «مصادر وتاريخ ليتورجيات كنيسة الإسكندرية القبطية الأرثوذكسية»، الجزء الأول، دراسات في علم الليترجيات =1، القاهرة، 2010.

99- رهبنة سيدة البشارة للقديس باخوميوس، «نداء الصحراء»، إصدارات دير العذراء سيدة البشارة للأقباط الكاثوليك، القاهرة، 2013.

100- روفائيل ميخائيل الزيات طوخي(الأنبا)، «كتاب خدمة الأسرار المقدسة وتجانيز الموتى والهوسات والقطمارس الشهري»، بنهرين قبطي وعربي، روما، 1763.

101- زكريا السرياني(القمص) وبطرس السرياني(القمص)، «دليل الطقوس الكنسية على مدار السنة التوتية»، مكتبة دير السريان العامر، القاهرة، الطبعة الرابعة، 1999.

102- سامي حلاّق اليسوعي(الأب)، «قديسون وشهداء يسوعيون سير مختصرة»، الجزء الأول، دار المشرق، بيروت، الطبعة الثانية، 2004.

102- سامي حلاّق اليسوعي(الأب)، «قديسون وشهداء يسوعيون سير مختصرة»، الجزء الثاني، دار المشرق، بيروت، الطبعة الثانية، 2004.

103- سليمان نسيم(الدكتور)، «الطقوس في الكنيسة أصولها الروحية والتعليمية»، القاهرة، 1993.

104- صموئيل (الأنبا)، «ترتيب البيعة عن مخطوطات البطريركية بمصر والإسكندرية ومخطوطات الأديرة والكنائس»، الجزء الأول (توت- بابه- هاتور)، القاهرة، 2000.

105- صموئيل (الأنبا)، «ترتيب البيعة عن مخطوطات البطريركية بمصر والإسكندرية ومخطوطات الأديرة والكنائس»، الجزء الثاني  (كيهك- طوبة- أمشير)، القاهرة، 2000.

106- صموئيل (الأنبا)،«السنكسار القبطي اليعقوبي لرينيه باسيه»، الجزء الأول(توت- بابه- هاتور)، القاهرة، 1999.

107- صموئيل (الأنبا)،«السنكسار القبطي اليعقوبي لرينيه باسيه»، الجزء الثاني (كيهك- طوبة- أمشير)، القاهرة، 1999.

108- صموئيل (الأنبا)،«السنكسار القبطي اليعقوبي لرينيه باسيه»، الجزء الثالث(من برمهات حتى نسيء)، القاهرة، 1999.

109- صموئيل السرياني(القس)، «مصباح الظلمة في إيضاح الخدمة لابن كبر(القرن14م)»، الجزء الثاني في رسامة الشمامسة والرهبان والراهبات والمعمودية والصلوات والأصوام والأعياد والزيجة والتجنيز وحساب الأبقطي، القاهرة، 1992.

110- صموئيل(الأنبا)، «ترتيب البيعة عن مخطوطات البطريركية بمصر والإسكندرية ومخطوطات الأديرة والكنائس»، الجزء الثالث(الصوم الكبير- ومن برمهات إلى النسيء)، القاهرة، 2000.

111- صموئيل(الأنبا)،«ترتيب الكهنوت للأنبا ساويروس إبن المقفع أسقف الأشمونيين»، القاهرة، 1999.

112- عادل فرج عبد المسيح، «موسوعة آباء الكنيسة»، الجزء الأول، دار الثقافة، القاهرة، الطبعة الثانية، 2006.

113-عادل فرج عبد المسيح، «موسوعة آباء الكنيسة»، الجزء الثالث، دار الثقافة، القاهرة، 2002.

114- عادل فرج عبد المسيح، «موسوعة آباء الكنيسة»، الجزء الثاني، دار الثقافة، القاهرة، الطبعة الثانية، 2009.

115- عبد المسيح دانيال جرجس، «عيد النيروز»، مجلة الصلاح،  السنة 74، أغسطس/سبتمبر،القاهرة، 2003،  ص 244.

116- عبد المسيح دانيال، «من تراث كنيستنا القبطية = النيروز الشهادة والاستشهاد»، مجلة الصلاح،  السنة 77، سبتمبر /أكتوبر، 2006، القاهرة،  268-270.

117- عبد المسيح صليب المسعودي البرموسي(الإيغومانوس)، « الكرمة أو الكنز الثمين في كرمات المتقدمين يحتوي على معرفة الأدوار والأبقطيات والنيروز والسنين الكبيسة والأعياد والرفاعات والأصوام وقبل الكرمة الكاملة قواعد حساب الأبقطي المعهودة. وبعد الكرمة الكاملة 6 كرمات مختصرة»، القاهرة، 1927.

118-عبد المسيح صليب المسعودي البرموسي(الإيغومانوس)، «التحفة البرموسية في شرح وتتمة قواعد حساب الأبقطي»، القاهرة، 1925.

119-عبد المسيح صليب المسعودي البرموسي(الإيغومانوس)، «الدرة النفسية في حسابات الكنيسة»، القاهرة، 1926.

120-عطا الله أرسانيوس المحرقي(القمص)، «التماجيد المقدسة للعذراء والملائكة والرسل والشهداء والقديسين»، القاهرة، 1972.

121-عطا الله أرسانيوس(القمص)، «دلال أسبوع الآلام»، القاهرة، 1957.

122- غريغوريوس(الأنبا)، «الأعياد المسيحية»، موسوعة الأنبا غريغوريوس=23، القاهرة، 2008.

123- غريغوريوس(الأنبا)، «اللاهوت الطقسي»، موسوعة الأنبا غريغوريوس=5، القاهرة، 2004.

124- غريغوريوس(الأنبا)، «عظات في آحاد الصوم الكبير وصوم يونان»، موسوعة الأنبا غريغوريوس=41، القاهرة،2013.

125- غريغوريوس(الأنبا)، «عظات في أسبوع الآلام وسبت لعازر»، موسوعة الأنبا غريغوريوس=42، القاهرة، 2013.

126 – فرانسوا نعمه اليسوعي  (الأب)، «الأخ البواب سيرة القديس ألفونس رودريكس شهادات إخوة يسوعيين»، دار المشرق، بيروت، 1985.

127- فرج عبد المسيح ( الشماس )، «الدرة الأرثوذكسية في المدائح والتراتيل الكنسية»، الطبعة السادسة، 2004.

128- فرج عبد المسيح ( الشماس )، «خدمة الشماس والألحان ودلاّل أسبوع الآلام والثلاثة لقانات»، الطبعة الحادية عشرة، القاهرة، 2011.

129- فؤاد أفرام البستاني، «مار مارون»، دار المشرق ، بيروت، الطبعة الخامسة، 2010.

130- فؤاد الصايغ(الأرشمندريت)، «صلاتنا حياتنا مدخل إلى الليترجيا»، الدراسات الليترجية=1، بيروت، 1998.

131- فؤاد نجيب يوسف، «للقراءات الليتورجية للكنيسة القبطية»، القاهرة، 2010.

132- فيلوثاوس المقاري(الإيغومانس) وميخائيل المقاري(القس)، «الصادق الأمين في أخبار القديسين المستعمل بكنائس الكرازة المرقسية في أيام وآحاد السنة التوتية»، الجزء الأول، بمطبعة التوفيق، القاهرة، 1913.

133- فيلوثاوس المقاري(الإيغومانس) وميخائيل المقاري(القس)، «الصادق الأمين في أخبار القديسين المستعمل بكنائس الكرازة المرقسية في أيام وآحاد السنة التوتية»، الجزء الثاني، بمطبعة التوفيق، القاهرة، 1913.

134- فيلوثاوس المقاري(القمص) وبرنابا البرموسي(القمص)، ميخائيل جرجس(المعلم)، «دلال وترتيب جمعة الآلام وعيد الفصح»، القاهرة، 1920.

135- كامل وليم(الأب)، «قراءات القداس مكررة ومملة حكمة الكنيسة القبطية في اختيار القراءات»، مجلة صديق الكاهن، السنة السادسة والعشرون، العدد الأول، مارس، القاهرة، 1986، ص7-20.

136- كامل وليم(الأب)، «مذكرات في علم الليتورجية (الطقوس الكنسية)»، المعهد الإكليريكي للأقباط الكاثوليك بالمعادي، القاهرة، 1978.

137- كتاب «صلوات وقراءات أسبوع الآلام حسب طقس الكنيسة القبطية الكاثوليكية»، أعده الشمّاس بشارة فوزي يوسف، وقدّمه له الأنبا يوحنّا قلته المعاون البطريركي، القاهرة، 2005. 

138- الكسندروس شميمن(الأب)، «الإفخارستيا رحلة إلى الملكوت»، ترجمة، القاهرة، 2009.

139- الكسندروس شميمن(الأب)، «العبادة في زمن دهري»، ترجمة، القاهرة، 2010.

140- كميل حشيمه اليسوعي(الأب)، «أقوال الشيوخ حكم آباء البرية»، التراث الروحي=11، دار المشرق، بيروت، الطبعة الثانية، 2000.

141- كيرلس سليم بسترس(المطران) وحنا الفاخوري(الأب) وجوزيف العبسي البولسي(الأب)، «تاريخ الفكر المسيحي عند آباء الكنيسة»، منشورات المكتبة البولسية، لبنان، 2001.

142- كيرلس عبد المسيح حنا(القمص)، «الصوم الكبير مقدمة لدراسة قراءات الصوم الكبير»، القاهرة، 2004.

143- لبيب يعقوب صليب(مهندس)، «الجغرافيا الفلكية للكتاب المقدس أو التقويم القبطي المصري»، القاهرة، 1968.

144- اللجنة المجمعية للطقوس، «السنكسار الذي يحوي أخبار الأنبياء والرسل والشهداء والقديسين المستعمل في كنائس الكرازة المرقسية»، الجزء الأول(من توت إلى أمشير)، مكتبة دير السريان، القاهرة، 2012.

145- اللجنة المجمعية للطقوس، «السنكسار الذي يحوي أخبار الأنبياء والرسل والشهداء والقديسين المستعمل في كنائس الكرازة المرقسية»، الجزء الأول(من برمهات إلى الصغير)، مكتبة دير السريان، القاهرة، 2012.

146- لويس روفائيل الأول ساكو (البطريرك)، «الآباء الأوائل آباء الكنيسة الرسوليون والمدافعون (96- 185م)»، دار المشرق، بيروت، 2013.

147- متاؤس(الأنبا)، «أحداث وطقوس أسبوع الآلام»، القاهرة، 1988.

148- متاؤس(الأنبا)، «التقويم القبطي لكل السنين»، دير السريان العامر، القاهرة، الطبعة الثانية، 1999.

149- متاؤوس (الأنبا)، «الدفنار قبطي – عربي يخدم كل أيام السنة حسب طقس الكنيسة القبطية الأرثوذكسية»، لجنة التحرير والنشر بمطرانية بني سويف، القاهرة، 1985.

150- متى المسكين(الأب)، «الصوم الأربعيني المقدس»، الرؤية الإلهية للأعياد الكنسية=2، دير القديس أنبا مقار برية شيهيت، القاهرة، الطبعة الخامسة، 2007.

151- متي المسكين(الأب)، «آحاد الخمسين المقدسة»، عظات مختارة على أناجيل القداسات =3، القاهرة، 2012.

152- متي المسكين(الأب)، «آحاد السنة القبطية»، عظات مختارة على أناجيل القداسات =1، القاهرة، 2012.

153- متي المسكين(الأب)، «صوم يونان والصوم الكبير»، عظات مختارة على أناجيل القداسات =2، القاهرة، 2011.

154- مجموعة من المؤلفين، « الشهداء في الليتورجيا »، منشورات الليترجية في جامعة الروح القدس=20 ، لبنان، 1995.

155- مجموعة من المؤلفين، « العبادات والتقاليد الشعبية والليتورجيا »، منشورات الليترجية في جامعة الروح القدس= 39، لبنان، 2007.

156- مجموعة من المؤلفين، « الله الآب في الليتورجيا»، منشورات الليترجية في جامعة الروح القدس= 26، لبنان،2000

157- مجموعة من المؤلفين، « الليتورجيا والحياة الرهبانية »، منشورات الليترجية في جامعة الروح القدس= 17، لبنان، 1991.

158- مجموعة من المؤلفين، « الليتورجيا والعلوم الإنسانية »، منشورات الليترجية في جامعة الروح القدس= 15، لبنان، 1992.

159- مجموعة من المؤلفين، « الليتورجيا والموسيقى المقدسة»، منشورات الليترجية في جامعة الروح القدس= 41، لبنان، 2008.

160- مجموعة من المؤلفين، « الليتورجيات الأنطاكية وبعض وجوهها »، منشورات الليترجية في جامعة الروح القدس=32،  لبنان، 2004.

161- مجموعة من المؤلفين، « سر الإفخارستيا والقداس »، منشورات الليترجية في جامعة الروح القدس=36 ، لبنان، 2005.

 

 

162- مجموعة من المؤلفين، « مريم العذراء في الليتورجيا »، منشورات الليترجية في جامعة الروح القدس=18 ، لبنان،1994 .

163- مجموعة من المؤلفين، «الاحتفالات الليترجية»، منشورات الليترجية في جامعة الروح القدس=24، لبنان، 1997.

164- مجموعة من المؤلفين، «الروح القدس في الليتورجيا »، منشورات الليترجية في جامعة الروح القدس= 25، لبنان،1998.

 165- مجموعة من المؤلفين، «الزياحات الرتب الطقسية»، منشورات الليترجية في جامعة الروح القدس=21، لبنان، 1996.

166- مجموعة من المؤلفين، «السنة الطقسية»، منشورات الليترجية في جامعة الروح القدس=10، لبنان، 1988.

167- مجموعة من المؤلفين، «السنكسار في الليتورجيا»، لبنان، 1995.

168- مجموعة من المؤلفين، «اللباس الليتورجي »، منشورات الليترجية في جامعة الروح القدس=43 ، لبنان، 2009.

169- مجموعة من المؤلفين، «الليتورجيا الرعائية»، منشورات قسم الليتورجيا في جامعة الروح القدس الكسليك=5، لبنان، 1985.

170- مجموعة من المؤلفين، «موسوعة من تراث القبط = المجلد الثاني»، القاهرة، 2004، ص334-355.

171- مجموعة من المؤلفين،« قاموس أديان ومعتقدات شعوب العالم»، دار الكلمة، القاهرة، 2004.

172- مطرانية سيناء الجنوبية، «صلوات البصخة المقدسة حسب طقس الكنيسة القبطية الأرثوذكسية»، القاهرة، الطبعة الثانية، 2006.

173- مكاري يونان(القس)، «الأعماق الروحية في القراءات الكنسية»، الجزء الأول، القاهرة، 1984.

174- مليكة يوسف ويوسف حبيب، «شرح حساب الكنيسة القبطية وضع قواعده القديس أنبا ديمتريوس الكرام بطريرك الكرازة المرقسية الثاني عشر»، القاهرة، 1969.

175- منقريوس عوض الله(القمص)، «منارة الأقداس في شرح طقوس الكنيسة القبطية والقداس» الكتاب الرابع: الدليل إلى القراءات والصلوات الكنسية على مدار السنة مع شرح أسبوع الآلام ، القاهرة، 1973.

176- موريس مارتان اليسوعي(الأب)، «صلوات لخدمة المؤمنين: القداس الإلهي للقديس باسيليوس الكبير بحسب الطقس الإسكندري»، القاهرة،1974، ص38.

177- ميخائيل عساف(المطران)، «السنكسار المشتمل على سير القديسين الذين تكرمهم كنيسة الروم الملكيين على مدار السنة»، الجزء الأول(أيلول – آذار)، منشورات المكتبة البولسية، الطبعة الرابعة، 1988.

178- ميخائيل عساف(المطران)، «السنكسار المشتمل على سير القديسين الذين تكرمهم كنيسة الروم الملكيين على مدار السنة»، الجزء الأول(نيسان – آب)، التريوذي – البندكستاري – الفهارس، منشورات المكتبة البولسية، الطبعة الرابعة، 1988.

179- ميشال حدّاد الكرملي(الأب)، «الكرمل في قديسيه»، سير الكرمل =7، بيروت، 2007.

180- ميشيل عساف(الأرشمندريت)، «السنكسار المشتمل على سير القديسين الذين تكرمهم كنيسة الروم الملكيين على مدار السنة»، ج1(أيلول)، ج2(تشرين الأول)، ج3(تشرين الثاني)، ج4(كانون الأول)، ج5(كانون الثاني)، ج6و7(شباط وآذار)، ج8و9(نيسان وآيار)، ج10(حريزان)، ج11(تموز)، ج12(آب)، ج13(فهرس الأعياد والمتنقلة)، المطبعة البولسية، حريصا، لبنان، 1947.

181- نجيب بولس، «ضبط التقويم القبطي» مجلة جمعية الآثار القبطية،  مطبعة المعهد العلمي الفرنسي للآثار الشرقية، القاهرة، 1945، ص159-184.

182- نقولا يوحنا أيوب(الخوري)، «نفحة الطيب الزكية في شرح غوامض طقوس الكنيسة الأرثوذكسية»، طبع بالمطبعة العثمانية في بعبدا، لبنان، 1896.

183- نيقولا كلوترس اليسوعي(الأب)، «ثمانية قديسين من الشّبيبة»، موسوعة المعرفة المسيحية- القديسون=10، دار المشرق، بيروت،2011.

184- هربرت ڤورغريملر، «معجم اللاهوت الكاثوليكي»، نقله إلى العربية المطران عبده خليفة، دار المشرق، بيروت، 1986.

185- هزيم(البطريرك) وجيلله(الأب) وجاك تواري، «زمن التريودي»، تعرف إلى كنيستك=12، منشورات النور، لبنان، 1983.

186- وديع أبو الليف الفرنسيسكاني(الأخ)، «مقدمة في الأدب العربي المسيحي للأقباط(1)»، مجلة المسرة، السنة 84، العدد831، 1998، بيروت، ص203-224.

187-وديع أبو الليف الفرنسيسكاني(الأخ)، «مقدمة في الأدب العربي المسيحي للأقباط(2)»، مجلة المسرة، السنة 84، العدد832، 1998، بيروت، ص375-378.

188- يسي عبد المسيح، «طقوس الكنيسة القبطية الأرثوذكسية وعقائدها»، رسالة مار مينا، مطبوعات جمعية مار مينا العجايبي بالإسكندرية، الرسالة الحادية عشرة، الإسكندرية، 1986.

189- يوأنس(الأنبا)، «العبادة في كنيستنا دلالتها وروحانيتها»، القاهرة، الطبعة الثالثة، 2013.

190- يوحنا بن أبي زكريا بن سباع، «الجوهرة النفيسة في علوم الكنيسة»، حققه ونقله إلي اللاتينية الأب فيكتور منصور مستريح الفرنسيسي، مطبوعات المركز الفرنسيسكاني للدراسات المسيحية الشرقية، القاهرة، 1966.

191- يوحنا ذهبي الفم وكيرلس الأسكندري (القديسان)، «آحاد الصوم الكبير»، ترجمة د.نصحي عبد الشهيد وأخرون، القاهرة، 2013.

192- يوحنا كابس(الأنبا)، «الكنز الثمين في مختصر سير الآباء القديسين المصريين», الجزء الأول، القاهرة، 1981.

193-يوحنا كابس(الأنبا)، «الكنز الثمين في مختصر سير الآباء القديسين المصريين», الجزء الثاني، القاهرة، 1984.

194- يوحنا نسيم يوسف(الدكتور)، «لمحات عن تاريخ وتطور أسبوع الآلام»، القاهرة، 1997.

195- يوسف أسعد(القمص)، «القراءات اليومية للكنيسة القبطية الأرثوذكسية»، القاهرة، 1998.

196- يوسف حبشي(القمص)، «ترتيب جمعة الآلام»، القاهرة، 1897.

197- يوسف حبشي(القمص)، «دليل السنكسار القبطي وفيه فصول الأيام والحدود والأعياد التي تقرأ في الكنيسة المرقسية الأرثوذكسية»، طبع بجريدة الرأي العام بمصر، القاهرة، 1894.

يسى عبد المسيح، «السنة الكنسية القبطية»، اهتم بإعادة طبعه وقدم له أغنسطس نبيل فاروق فايز، القاهرة، 2009.

198-رهبنة الفرنيسيكانية بمصر، «السنكسار»، القاهرة، 1998.


بنعمة الله

أخوكم الأب إسطفانوس دانيال جرجس عبد المسيح

خادم مذبح الله بالقطنة والأغانة – طما

stfanos2@yahoo.com