حينها بدأتْ بالغضب فعلاً، ثم فكرت في نفسها قائلة: “لو لم أكن امرأة متعلمة وجيدة الأخلاق لمنحت هذه المتجاسرة عيناً حمراء في
التصنيف: إن لم تعودوا كالأطفال
إن لم تعودوا كالأطفال
توقف عن الحديث معي لكي يتكلم مع الجزار
أجاب البغل : ” لا كيف نتمارض و موسم الحرث قصير ، و الايام مقصرة ، ان الفلاح يهتم بنا طوال العام
العجوز والبحر
ابتدأت الأمواج العالية تضرب القارب من كل صوب، والقارب يرقص على وجه المياه، وأصبح الجميع في خطر عظيم. وهم يمسكون بكل قواهم
الحجارة التي لا تغرق
فهل هذا عدل ؟ أليس الذنب الواحد أخف من الذنوب الكثيرة ؟ فقال الكاهن الشيخ للملك “لو مسكت حجراً صغيراً ووضعته على
الشيطان: علة كل شقاء؟
و سار الأثنان الى مكان السوق الغاصه بالبيع و الشراء و دخل الشيطان دكان بائع الحلوى, و كان على الأرض وعاء من
هذه القصه حقيقية وواقعية
واذ اجد طفلا كان واقف فى اخر الفصل وكان شارد الذهن جدا وتكاد الدموع فى عينيه ولم يطلب منى ليصلى لكنى شعرت
حوار بدون كلام
مررت بنفس الشجرة بعد شهر ووجدت الزهرة الرائعة و قد بدت عليها قليلا علامات الذبول و الكرمشة و حولها براعم قد تفتحت
لو جاء يسوع لزيارتك فهل:
هل ستخبئ موسيقاك العالمية ؟ وتخرج بعض كتب الترانيم ؟ وإننى أتسائل لو طلب منك يسوع، إن كان بإمكانه أن يقضي عندك
الجزيرة البعيدة (قصة)
إنه فى بداية العام يتجمع كل شعب هذه البلد ويتم اختيار ملك على هذه البلد وهذا الملك ليس له شروط محدده يمكن
في بيتنا باب (قصة)
لكن أكثر ما كان يزعج الأم هو سقوط الأمطار في فصل الشتاء، فالغرفة عبارة عن أربعة جدران ، و بها باب خشبي
هل تحبني ؟
وأحسست بصوته يسأل ” هل تحبني ؟ فأجبته ” بالطبع يا رب ! فأنت لي المخلص الوحيد. ومن لي سواك … لكنه
خطاب إلى بابا يسوع
هذا الخطاب وجده أحد موظفي البريد موضوع في ظرف مكتوب عليه :- ” يسلم ليد بابا يسوع ” ” العنوان : السماء
القداسة في اللحظة الحاضرة
“أسر الأعداء جندياً يابانياً، والقوا به في السجن، وفي المساء لم يُغمض له جفن لأنه قلق بشأن حكم الإعدام الذي سيُطبّق عليه
أكرم أبنك لكي تطيب بك الحياه في أخر أيامك
وجائت ساعت العصاري حيث خبئت في أذيالها شوقاُ الي يوماُ جديد وسرعاُ ما أتجهت الطفله الصغيره الي جدتها لترسم صوره من ألوان
لماذا صارت أجمل نافذة؟
حدث أثناء تركيب نوافذ الكنيسة بالزجاج الملون ان زارها أحد الفنانين المشهورين، و ما لبث أن خطرت له فكرة رائعة…لماذا لا يستفاد