الاحتفال أسراريا بالسر الفصحى من 1135 ـ 1167 الفصل الثانى: الاحتفال أسراريا بالسر الفصحى 1135 ـ التثقيف الليترجى يفترض أولاً فهم
الكاتب: admin
القسم الأول: التدبير الإلهى فى حياة الأسرار
التدبير الإلهى فى حياة الأسرار من 1076 ـ 1112 1076 ـ يوم العنصرة اظهرت الكنيسة للعالم بفيض من الروح القدس.
المقال الثانى: السر الفصحى فى اسرار الكنيسة
التدبير الإلهى فى حياة الأسرار من 1113 ـ 1134 1113 ـ الحياة الليترجية فى الكنيسة تدور كلها حول الذبيحة الافخارستية
الجزء الثانى: الاحتفال بالسر المسيحى
الجزء الثانى: الاحتفال بالسر المسيحى من 1066-1075 لماذا الليترجيا؟ 1066 ـ فى قانون الإيمان، تعترف الكنيسة بسر الثالوث الأقدس "وقصد محبته"
المقال الثانى عشر: أؤمن بالحياة الأبدية
الفصل الثالث: أؤمن بالروح القدس من 1020 – 1065 “ايتها النفس المسيحية، غادرى هذا العالم، باسم الآب القدير الذى خلقك، وباسم يسوع
المقال التاسع: أؤمن بالكنيسة المقدسة الكاثوليكية
أؤمن بالروح القدس المقدس: 748- 975 المقال التاسع أؤمن بالكنيسة المقدسة الكاثوليكية 748 ـ "المسيح نور الشعوب: لذلك يرغب المجمع المقدس الملتئم
المقال السادس: صعد إلى السماوات
أؤمن بيسوع المسيح ابن الله الوحيد من 659 ـ667 المقال السادس "يسوع صعد إلى السماوات، وهو جالس إلى يمين الله الآب
المقال الخامس: نزل الى الجحيم وقام في اليوم الثالث
أؤمن بيسوع المسيح ابن الله الوحيد من 631 ـ 658 المقال الخامس "يسوع المسيح انحدر إلى الجحيم، في اليوم الثالث قام
المقال الثالث:الحبل بيسوع المسيح
أؤمن بيسوع المسيح ابن الله الوحيد من 456 ـ570 المقال الثالث "كان الحبل بيسوع المسيح من الروح القدس، ولد من البتول
المقال الثانى: وبيسوع المسيح، ابنه الوحيد، ربنا
الفصل الثاني: أؤمن بيسوع المسيح ابن الله الوحيد من 430 ـ455 1ً. يسوع 430 ـ "يسوع" في العبرانية يعنى "الله
المقال الرابع: تألم وصلب، ومات، ودفن
أؤمن بيسوع المسيح ابن الله الوحيد من 571 ـ630 المقال الرابع يسوع المسيح " تألم في عهد بنطيوس بيلاطس وصلب، ومات،
الفصل الثاني:المقام الأول-البشرى: الله أرسل ابنه
المقام الأول البشرى: الله أرسل ابنه 422 ـ "ولكن لما بلغ ملء الزمان، أرسل الله ابنه مولوداً من امرأة، مولوداً تحت
الفقرة 7: السُّقوط
385- الله غير متناهي الجودة وجميع أعماله حسنه. ولكن لا أحد ينجو من تجربة الألم، من تجربة شرور الطبيعة – التي
الفقرة 6- الإنسان
أؤمن بالله واحد، المقام الأول من 355-384 355- «خلق الله الإنسان على صورته، على صورة الله خلقه، ذكراً وأُنثى خلقهم» (تك27:1). فللإنسان
…… الله الآب في العَهْد الجَديد -……
الإله الوحيد فعلى غرار العهد القديم، يبدو لنا اللهُ في العهد الجديد الإلهَ الوحيد الذي له وحده يجب السجود والعبادة، والإله القريب