خاص بالموقع – 22 مارس 2012 الصوم المسيحي عبادة ، تأمل وصلاة ، جهاد روحي ضد شهوة الجسد والمال والسلطة ..
التصنيف: مقالات روحية
مقالات روحية
خير وسلام !
فرنسيس الأسيزي هو ذللك الإنسان الكوني ، الذي دلنا على طريق الله : طريق العدل والمصالحة والسلام . وهذا هو معني
طوبى لمن آمن ولم يرى
خاص بالموقع – 12 ديسمبر 2012 هناك في أبو قير كنيسة للرهبان الفرنسيسكان ، بإسم القديسة لوشيا ( لوسي بالفرنسي) ،
تجليات الآلم . . .
خاص بالموقع – 03 ابريل 2013 قال أحد القديسين عن سر الألم في الحياة : "إن الله قُبلةُ حب ومشاركة
البابا الديمقراطية بدون قيم
بالإضافة إل القوانيين التي تهاجم الحياة ، ترى الكنيسة الجهد لتوتا ليتارية أينما يرفض القانون الطبيعي ، مثل الحالة في زواج الإشتهاء
الخادم والخدمة الروحية
حب مقدس : الخدمة حب مقدس امتلأ به قلب إنسان أحب الله وعاش معه وذاق حلاوته ، ومن ثم طفق ينادى
الكنيسة في العالم المعاصر
واليوم سنحاول اكتشاف واقع عالمنا، ليس بنظرة العالِم، بل بنظرة الإنسان المؤمن الذي يآمل في حياة أساسها إيمانه بالمسيح، ورغبته في العيش
من الندامة إلى التوبة
ولذلك فإنَّ ندامتنا ليست ندامة حقيقيَّة، بل مجرَّد شكليَّات، أو، وهو أسوأ ما في الأمر، تبرير للذات. ونقول في أنفسنا: «في الواقع،
تأملات حربية للأب يوأنس لحظي
لِماذا الحرب وهل هي من صنع الله؟ وفي وسط هذه الصرخات والتساؤلات سمعت صوت بداخلي يقول: الحرب ليست من صنع الله، فالله
تأمل في حياة الكاهن الكاثوليكي: بولس جرس
هذه هي رؤية النبي داوود للإنسان ولحياته، التي ليست في النهاية سوى بخار يظهر قليلاً ثم يضمحل. فإذا كانت كلمات المرنم تنطبق
الصلاة القلبية في التراث الشرقي والغربي الأب/ أغسطينوس موريس الكرملي
و“الصلاة القلبية” أيضاً تعادل عند الكثيرين “صلاة يسوع”، تلك الصلاة التي تستند بصورة جوهرية إلى ترديد عبارة تضم اسم يسوع. وسنتكلم عن
الذين لا يُخطئون.. بقلم: الأب بيير مصري
كثيرون منَّا معرَّضون لاعتناق مبدأ هذه الحكمة الثمينة بشكل تلقائي ودون تفكير كثير ولا بروظة، ساعين عفوياً للابتعاد عن كل ما يُسبب
راهبات في قلبي و ذاكرتي
أحياناً لكثرة تعلقنا بأشخاص يصعب علينا الحديث عنهم عندما يقتدي الأمر ذلك . أحسست بهذا الشعور و أنا أحاول مرات
محطة روحية حول عيد ارتفاع الصليب المقدس
فأجابها يسوع: "كل من يشرب من هذا الماء يعطش ثانية وأما الذي يشرب من الماء الذي أعطيه إياه، فلن يعطش أبدا بل